وفقدت الشركة الفرنسية وهي ثاني أكبر منتج لمنتجات مثل عربات السكك الحديدية
وأنظمة الإشارات على مستوى العالم أكثر من خمس قيمتها السوقية منذ الغزو الروسي لأوكرانيا يوم الخميس قبل الماضي.
وتتركز مخاوف المستثمرين على حصة ألستوم البالغة %20 من أسهم شركة ترانسماش هولدنج المعروفة باسم «تي.إتش.إم» وهي من أكبر الموردين لشركات السكك الحديدية الروسية.
وتعتبر ألستوم من بين الشركات العالمية التي عليها اتخاذ قرارات صعبة بشأن مواصلة نشاطها في روسيا.