بادر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية إلى دعم وتمويل مراكز الأطراف الصناعية، والتي تقدم خدماتها بالمجان للمصابين من عمليات البتر. وتسببت الألغام العشوائية التي زرعتها الميليشيات الحوثية من عبث ودمار امتد إلى التأثير والمساس بحياة وأرواح المواطنين اليمنين الأبرياء وذلك من خلال زرع عشوائي ومكثف للألغام والتي راح ضحيتها وتأثر بها الآلاف من اليمنين وأدت إلى حدوث العديد من حالات البتر والإصابات شملت العديد من النساء والأطفال في المحافظات اليمنية. ووفقا للمركز يستفيد من هذا البرنامج نحو 26.088 شخصا في كل من اليمن وسورية.
432 مستفيدا جديدا
وقدم مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في مديرية سيئون بمحافظة حضرموت خدماته الطبية المتنوعة لـ432 مستفيدا ممن فقدوا أطرافهم من أبناء الشعب اليمني الشقيق خلال شهر ديسمبر 2021؛ وذلك بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة. وجرى تقديم 1.433 خدمة لهم، حيث بلغت نسبة الذكور 61% ونسبة الإناث 39%، بينما شكلت نسبة النازحين 22% والمقيمين 78% من إجمالي المستفيدين، فيما تم تصنيع وتركيب وتأهيل الأطراف الصناعية لـ169مريضاً، شملت تسليم وقياس وصيانة الأطراف الصناعية، كما تم تقديم خدمات العلاج الطبيعي تنوعت بين جلسات العلاج الفيزيائي والاستشارات التخصصية استفاد منها 263 مريضاً.
سلال غذائية
من جانب آخر، وزع المركز 12.2 طنا من السلال الغذائية للمتضررين من الفيضانات والأسر المحتاجة في محلية أم درمان بجمهورية السودان الشقيقة، استفاد منها 2.100 فرد. ويأتي ذلك في إطار المساعدات الإنسانية المقدمة من المملكة، ممثلة بالمركز لدعم الأمن الغذائي للشعب السوداني الشقيق.
كما واصل المركز توزيع كسوة الشتاء على الأسر الأردنية المتعففة واللاجئين السوريين والفلسطينيين في محافظات عمّان والبلقاء والكرك والطفيلة والمفرق بالأردن، وجرى توزيع 4.420 حقيبة شتوية و8.840 بطانية استفاد منها 4.420 أسرة بواقع 22.100 فرد.
ويأتي ذلك ضمن مشروع كسوة الشتاء، والذي يهدف إلى التخفيف من معاناه الأسر الأكثر احتياجًا وتلبية متطلباتهم الأساسية لحمايتهم من البرد القارس.
دعم للأفغان
وفي أفغانستان، واصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية توزيع المساعدات الغذائية والإيوائية للأسر الأكثر احتياجًا، حيث وزع المركز، أمس، 18 طناً و900 كيلوجرام من المساعدات شملت 300 سلة غذائية، و600 كيس دقيق، و300 بطانية، وذلك في قلعة فتح الله بالعاصمة الأفغانية كابل، استفاد منها 300 أسرة. وتأتي المساعدات ضمن الجسر البري الإغاثي السعودي الذي سيره المركز؛ لإغاثة الشعب الأفغاني.
أهداف البرنامج
- توفير أطراف صناعية ذات جودة عالية للمصابين
- تدريب الكوادر المحلية على تقنيات تصنيع الأطراف الصناعية
- بناء قدرات المؤسسات الصحية لضمان توطين الخدمات واستدامتها
- إعادة تأهيل المرضى ليكونوا قادرين على العمل وممارسة حياتهم
432 مستفيدا جديدا
وقدم مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في مديرية سيئون بمحافظة حضرموت خدماته الطبية المتنوعة لـ432 مستفيدا ممن فقدوا أطرافهم من أبناء الشعب اليمني الشقيق خلال شهر ديسمبر 2021؛ وذلك بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة. وجرى تقديم 1.433 خدمة لهم، حيث بلغت نسبة الذكور 61% ونسبة الإناث 39%، بينما شكلت نسبة النازحين 22% والمقيمين 78% من إجمالي المستفيدين، فيما تم تصنيع وتركيب وتأهيل الأطراف الصناعية لـ169مريضاً، شملت تسليم وقياس وصيانة الأطراف الصناعية، كما تم تقديم خدمات العلاج الطبيعي تنوعت بين جلسات العلاج الفيزيائي والاستشارات التخصصية استفاد منها 263 مريضاً.
سلال غذائية
من جانب آخر، وزع المركز 12.2 طنا من السلال الغذائية للمتضررين من الفيضانات والأسر المحتاجة في محلية أم درمان بجمهورية السودان الشقيقة، استفاد منها 2.100 فرد. ويأتي ذلك في إطار المساعدات الإنسانية المقدمة من المملكة، ممثلة بالمركز لدعم الأمن الغذائي للشعب السوداني الشقيق.
كما واصل المركز توزيع كسوة الشتاء على الأسر الأردنية المتعففة واللاجئين السوريين والفلسطينيين في محافظات عمّان والبلقاء والكرك والطفيلة والمفرق بالأردن، وجرى توزيع 4.420 حقيبة شتوية و8.840 بطانية استفاد منها 4.420 أسرة بواقع 22.100 فرد.
ويأتي ذلك ضمن مشروع كسوة الشتاء، والذي يهدف إلى التخفيف من معاناه الأسر الأكثر احتياجًا وتلبية متطلباتهم الأساسية لحمايتهم من البرد القارس.
دعم للأفغان
وفي أفغانستان، واصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية توزيع المساعدات الغذائية والإيوائية للأسر الأكثر احتياجًا، حيث وزع المركز، أمس، 18 طناً و900 كيلوجرام من المساعدات شملت 300 سلة غذائية، و600 كيس دقيق، و300 بطانية، وذلك في قلعة فتح الله بالعاصمة الأفغانية كابل، استفاد منها 300 أسرة. وتأتي المساعدات ضمن الجسر البري الإغاثي السعودي الذي سيره المركز؛ لإغاثة الشعب الأفغاني.
أهداف البرنامج
- توفير أطراف صناعية ذات جودة عالية للمصابين
- تدريب الكوادر المحلية على تقنيات تصنيع الأطراف الصناعية
- بناء قدرات المؤسسات الصحية لضمان توطين الخدمات واستدامتها
- إعادة تأهيل المرضى ليكونوا قادرين على العمل وممارسة حياتهم
