وأشارت المصادر إلى أن رجال الشرطة والجيش اصطحبوا الملك إلى الفيلا، فيما نصح السكان المحليون بالابتعاد عن الساحل والانتقال إلى مناطق مرتفعة.
ودمرت موجة تسونامي الساحل وألحقت أضرارا ببعض المنازل في منطقتي بالاولي وساتوبايتيا الواقعتين على الساحل الجنوبي لجزيرة سافايي.
وتم الإعلان عن تهديد تسونامي لجزر فيجي ومملكة تونغا وساموا الأمريكية ونيوزيلندا، عقب هزة أرضية بقوة 4.4 درجة على مقياس ريختر ضربت منطقة قبالة سواحل فيجي.