ومن معالم قرية الخلف، المسجد، الذي تقدر مساحته بنحو 324 مترًا مربعًا، والذي تهدم سقفه والأعمدة، كما يوجد بالقرية بئر تاريخية يمتد إليها نفق من القرية تجنبًا للحروب في الماضي، ولكن الطريق دفن ولم يتبق منه سوى فوهة البئر، فضلًا عن باقي قلاع القرية التي تهدم أكثرها.
وطالب عدد من أهالي قرية الخلف الجهات المختصة بالاهتمام بها وإعادة ترميمها، حيث تعرضت مقابر القرية لعبث ودمار كبيرين وظهرت منها اللحود.
«الوطن» تواصلت مع عبدالكريم الحميد المتحدث الرسمي لوزارة الثقافة ونقلت له معاناة هذه القرية، ولم يصلنا أي رد.