منحت بولندا تأشيرة إنسانية لرياضية بيلاروسية ثانية، بعد كريستسينا تسيمانوسكايا، وهي أولغا سافرونوفا، التي قالت إنها تشعر بـ«خطر» على حياتها في حال بقيت في بلادها.