أكدت مستشارة علاقات الوجهات السياحية بوزارة السياحة، ندى التميمي، أن المنظومة السياحية في المملكة عملت على تفعيل العلاقات وتحقيق المواءمة مع المنطقة الشرقية، كونها إحدي الوجهات السياحية ذات الأولوية لـ2022، لافتة إلى أن عدد المواقع السياحية في المنطقة بلغ 18 موقعا، بينما وصل عدد المشاريع السياحية إلى 24 مشروعا. وأشارت إلى أن أكثر من 20 مشروعا سياحيا في المنطقة يخضع للدراسة حاليا لدى صندوق التنمية السياحي.
وأضافت، خلال مشاركتها في «لقاء الثلاثاء الشهري»، الذي تنظمه غرفة الشرقية، أن المواقع السياحية قُسمت إلى 24 موقعا بارزا، و38 موقعا بإمكانات كبيرة، و500 موقع متكامل بمناطق المملكة، وهي مواقع إضافية ذات أهمية سياحية، وتُكمل التجربة السياحية بعد زيارة المواقع البارزة والمواقع ذات الإمكانات الكبيرة.
وأوضحت «التميمي» أن خارطة طريق 2030 السياحية تنفذ على مرحلتين رئيسيتين: تستمر الأولى حتى 2022 قبل إطلاق المشاريع العملاقة، وتأتي تحت عنوان «اكتشف السعودية»، أما المرحلة الثانية فتبدأ من 2022 حتى 2030، وتحمل عنوان «عش التجربة السعودية».
ودعت مستشارة علاقات الوجهات السياحية قطاع الأعمال النسائي في المنطقة الشرقية إلى دخول عالم الاستثمار في القطاع السياحي، مؤكدة أنه قطاع واعد، خصوصا بعد ما تشهده المملكة من ازدهار في هذا القطاع، تطبيقا لمستهدفات «رؤية المملكة 2030»، ولافتة إلى دور وزارة السياحة في تعزيز السياحة الداخلية والفرص الاستثمارية، واتخاذ عدد من وسائل دعم الاستثمار في هذا القطاع الحيوي، منها التوقيع مع عدد من البنوك التجارية من أجل تسهيل الحلول المالية للمستثمرين في القطاع السياحي، وتوفير البرامج التمويلية الميسرة.
وأضافت، خلال مشاركتها في «لقاء الثلاثاء الشهري»، الذي تنظمه غرفة الشرقية، أن المواقع السياحية قُسمت إلى 24 موقعا بارزا، و38 موقعا بإمكانات كبيرة، و500 موقع متكامل بمناطق المملكة، وهي مواقع إضافية ذات أهمية سياحية، وتُكمل التجربة السياحية بعد زيارة المواقع البارزة والمواقع ذات الإمكانات الكبيرة.
وأوضحت «التميمي» أن خارطة طريق 2030 السياحية تنفذ على مرحلتين رئيسيتين: تستمر الأولى حتى 2022 قبل إطلاق المشاريع العملاقة، وتأتي تحت عنوان «اكتشف السعودية»، أما المرحلة الثانية فتبدأ من 2022 حتى 2030، وتحمل عنوان «عش التجربة السعودية».
ودعت مستشارة علاقات الوجهات السياحية قطاع الأعمال النسائي في المنطقة الشرقية إلى دخول عالم الاستثمار في القطاع السياحي، مؤكدة أنه قطاع واعد، خصوصا بعد ما تشهده المملكة من ازدهار في هذا القطاع، تطبيقا لمستهدفات «رؤية المملكة 2030»، ولافتة إلى دور وزارة السياحة في تعزيز السياحة الداخلية والفرص الاستثمارية، واتخاذ عدد من وسائل دعم الاستثمار في هذا القطاع الحيوي، منها التوقيع مع عدد من البنوك التجارية من أجل تسهيل الحلول المالية للمستثمرين في القطاع السياحي، وتوفير البرامج التمويلية الميسرة.
