البابلية القديمة
3500 - 1781
قام رجال من بابل بتجميل أظافرهم وتلوينها باستخدام الكحل بألوان متنوعة تمثل فصولًا مختلفة. حتى أصبح لكل طبقة لون يميزها، فنجد أن الطبقات العليا كان لها اللون (الأسود)، بينما الطبقات السفلى كان لها اللون (الأخضر). وقد قاموا بصنع أغلى وأفخم المناكير بالعالم من الذهب الخالص وفقا لموقع marieclaire.
الأهرامات المصرية
1300
قامت كل من الملكة كليوباترا والملكة نفرتيتي، بعملية تجميل الأظافر عن طريق فرك أيديهما بالزيوت الغنية وتلطيخ أظافرهما بالحناء. نظرا لأنهما كانتا تعتقدان أن هذا يدل على ثرواتهما ووضعهما.فنجد أن كلتاهما اختارتا اللون الأكثر جرأة والذي يرمز للقوة أيضا، فكليوباترا اختارت الصبغة ذات اللون الأحمر الصريح، بينما اختارت نفرتيتي لون الياقوت.
أباطرة الصين
1344 – 1668
قام بعض من أفراد العائلة المالكة الصينيين من سلالة (مينج)، من الذكور والإناث على حد سواء بطلاء الأظافر، وذلك عبر مزج بياض البيض والشمع وأصباغ الخضار وغيرها من المواد، لإنشاء ورنيش ألوان مختلفة تتراوح بين الأحمر الداكن إلى الأسود.
صخب العشرين
1930 - 1920
مع ازدهار صناعة السيارات في العشرينات، بدأت النساء في تلوين أظافرهن باستخدام طلاء السيارات شديد اللمعان. وفي عام 1932، أطلقت شركة Revlon طلاءًا حديثًا يستخدم الأصباغ بدلاً من طلاء السيارات وكان متاحًا في متاجر الأدوية. ونجد أن الممثلات ساعدن في انتشار الطلاء الفضي وتقنية نصف القمر والفرنسي.
أفلام ملونة
1940 - 1950
بدأت النساء في الأربعينيات برسم أظافرهن في المنزل، بالإضافة إلى زيارة صالون الأظافر للتجميل، وظهور الأظافر المصنوعة من الأكريليك. ومع انتقال هوليوود من أفلام أبيض وأسود إلى أفلام ملونه، ألهمت الممثلات اتجاه الألوان من الأسود إلى الأحمر اللامع وقصات الأظافر المدببة.
الباستيل الواضح
1960-1970
أضافت الستينيات على ألوان الطلاء الوضوح، وذلك عبر ألوان الباستيل، وشهدت عمليات تجميل الأظافر الفرنسية أيضًا إحياء بفضل مؤسس شركة ORLY جيف بينك، الذي استخدمه كأسلوب عملي لممرات باريس.
نمط الروك
1980-1990
وُلد فن الأظافر في الثمانينات من القرن الماضي، حيث كان هناك المزيد من التجارب على الألوان والمطبوعات والأنسجة والزخارف. كما قام أخصائيو الأظافر بتغيير قصة الأظافر إلى المربعات بدلاً من الأشكال اللوزية التقليدية. وعند رواج أغاني الروك في التسعينيات، بدأ الرجال والنساء على حد سواء في طلاء أظافرهم بألوان داكنة مثل اللون الأرجواني الداكن والأسود.
العصر الحديث
2015 - 2020
مع التطور الكبير في التكنولوجيا ظهرت لدينا أدوات طباعة لطلاء الأظافر، وأصبحت الصالونات تتنافس بالتقنيات المبتكرة، وظهرت لدينا اللواصق المزخرفة الجاهزة والرقائق المعدنية ومناكير الميتالك المستوحاة من المعادن الفلزية، والجل والأكريلك، بالإضافة إلى الأظافر الصناعية، وتعددت الخامات فظهر لدينا الجلد والوبر، بالإضافة إلى الإكسسوارات، والأشكال الفريدة والمزدوجة، والتنسيب غير المتماثل، كما أصبح هناك فنانون مختصون بالرسم على الأظافر، وقد قام الكثير بنسخ عدد من اللوحات الفنية وتطبيقها على الأظافر.
3500 - 1781
قام رجال من بابل بتجميل أظافرهم وتلوينها باستخدام الكحل بألوان متنوعة تمثل فصولًا مختلفة. حتى أصبح لكل طبقة لون يميزها، فنجد أن الطبقات العليا كان لها اللون (الأسود)، بينما الطبقات السفلى كان لها اللون (الأخضر). وقد قاموا بصنع أغلى وأفخم المناكير بالعالم من الذهب الخالص وفقا لموقع marieclaire.
الأهرامات المصرية
1300
قامت كل من الملكة كليوباترا والملكة نفرتيتي، بعملية تجميل الأظافر عن طريق فرك أيديهما بالزيوت الغنية وتلطيخ أظافرهما بالحناء. نظرا لأنهما كانتا تعتقدان أن هذا يدل على ثرواتهما ووضعهما.فنجد أن كلتاهما اختارتا اللون الأكثر جرأة والذي يرمز للقوة أيضا، فكليوباترا اختارت الصبغة ذات اللون الأحمر الصريح، بينما اختارت نفرتيتي لون الياقوت.
أباطرة الصين
1344 – 1668
قام بعض من أفراد العائلة المالكة الصينيين من سلالة (مينج)، من الذكور والإناث على حد سواء بطلاء الأظافر، وذلك عبر مزج بياض البيض والشمع وأصباغ الخضار وغيرها من المواد، لإنشاء ورنيش ألوان مختلفة تتراوح بين الأحمر الداكن إلى الأسود.
صخب العشرين
1930 - 1920
مع ازدهار صناعة السيارات في العشرينات، بدأت النساء في تلوين أظافرهن باستخدام طلاء السيارات شديد اللمعان. وفي عام 1932، أطلقت شركة Revlon طلاءًا حديثًا يستخدم الأصباغ بدلاً من طلاء السيارات وكان متاحًا في متاجر الأدوية. ونجد أن الممثلات ساعدن في انتشار الطلاء الفضي وتقنية نصف القمر والفرنسي.
أفلام ملونة
1940 - 1950
بدأت النساء في الأربعينيات برسم أظافرهن في المنزل، بالإضافة إلى زيارة صالون الأظافر للتجميل، وظهور الأظافر المصنوعة من الأكريليك. ومع انتقال هوليوود من أفلام أبيض وأسود إلى أفلام ملونه، ألهمت الممثلات اتجاه الألوان من الأسود إلى الأحمر اللامع وقصات الأظافر المدببة.
الباستيل الواضح
1960-1970
أضافت الستينيات على ألوان الطلاء الوضوح، وذلك عبر ألوان الباستيل، وشهدت عمليات تجميل الأظافر الفرنسية أيضًا إحياء بفضل مؤسس شركة ORLY جيف بينك، الذي استخدمه كأسلوب عملي لممرات باريس.
نمط الروك
1980-1990
وُلد فن الأظافر في الثمانينات من القرن الماضي، حيث كان هناك المزيد من التجارب على الألوان والمطبوعات والأنسجة والزخارف. كما قام أخصائيو الأظافر بتغيير قصة الأظافر إلى المربعات بدلاً من الأشكال اللوزية التقليدية. وعند رواج أغاني الروك في التسعينيات، بدأ الرجال والنساء على حد سواء في طلاء أظافرهم بألوان داكنة مثل اللون الأرجواني الداكن والأسود.
العصر الحديث
2015 - 2020
مع التطور الكبير في التكنولوجيا ظهرت لدينا أدوات طباعة لطلاء الأظافر، وأصبحت الصالونات تتنافس بالتقنيات المبتكرة، وظهرت لدينا اللواصق المزخرفة الجاهزة والرقائق المعدنية ومناكير الميتالك المستوحاة من المعادن الفلزية، والجل والأكريلك، بالإضافة إلى الأظافر الصناعية، وتعددت الخامات فظهر لدينا الجلد والوبر، بالإضافة إلى الإكسسوارات، والأشكال الفريدة والمزدوجة، والتنسيب غير المتماثل، كما أصبح هناك فنانون مختصون بالرسم على الأظافر، وقد قام الكثير بنسخ عدد من اللوحات الفنية وتطبيقها على الأظافر.
