كشفت مصادر صحفية أن الجيش الروسي سمح لمحققين أميركيين بتفتيش صاروخ نووي تفوق سرعته سرعة الصوت، ادعت موسكو أنه يمكن أن ينجو من أي دفاعات عسكرية أميركية.
وذكر موقع مجلة نيوزويك الأميركية أن المفتشين الأميركيين سافروا إلى روسيا هذا الأسبوع في زيارة تستغرق يومين لرؤية السلاح كجزء من معاهدة الحد من الأسلحة النووية الجديدة المعروف بـ"ستارت"، والتي من المقرر أن تنتهي في عام 2021.
نشر صاروخ
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن قواته ستكون مستعدة لنشر صاروخ "أفانجارد" الفائق السرعة بنهاية عام 2019، فيما يعتبر الصاروخ واحدا من مجموعة من الأسلحة المستقبلية التي أعلن عنها بوتين في عام 2018، في محاولة لإبراز القوة العسكرية الروسية المتنامية.
ضعف سرعة الصوت
وأضاف الرئيس بوتين أن Avangard يمكنه أن يطير بسرعة تصل إلى 20 ضعف سرعة الصوت - أو حوالي 1 ميل في الثانية - وبالتالي يستطيع أن يهزم أي أنظمة دفاع صاروخي موجودة، كما نشر الجيش الروسي لقطات للأسلحة التي تم إطلاقها.
وقال الرئيس عند إعلانه عن وجود الصاروخ "إن مركبة Avangard معرضة للاعتراض بأي وسيلة للدفاع الصاروخي الحالي والمحتمل للخصم المحتمل".
منصة الإطلاق
وذكرت الصحيفة نقلاً عن وكالة الأنباء الحكومية أن وزارة الدفاع الروسية نظمت عرضا لمنصة Avangard للمجموعة الأميركية الزائرة، وقال الجيش الروسي "نظم الجانب الروسي مظاهرة للمساعدة في ضمان سلامة وفعالية معاهدة ستارت الجديدة".
وقال الجيش الروسي إنه لا يزال ينوي وضع Avangard في الخدمة القتالية الكاملة بحلول نهاية عام 2019، تمشيا مع الجدول الزمني للرئيس بوتين، لافتاً إلى أن تطور المركبة لم يكن دون مشاكل.
1550 رأسا نووية
واستحدثت المعاهدة سقفًا قدره 1550 رأسا وقنبلة نووية استراتيجية لكل من الولايات المتحدة وروسيا، كما حدد الاتفاق عدد الصواريخ البالستية العابرة للقارات، والصواريخ البالستية التي تطلقها الغواصات، والقاذفات الثقيلة المستخدمة في المهمات النووية إلى 700، فيما يبلغ إجمالي عدد الأصول المنشورة وغير المنشورة 800.
وقالت روسيا إنها تريد تمديد الاتفاقية التي ستنتهي في عام 2021، غير أن الولايات المتحدة لم تعلن بعد ما إذا كانت مستعدة للقيام بذلك أم لا.
بنود معاهدة ستارت بين روسيا وأميركا
- نشر 1550 رأسا وقنبلة نووية استراتيجية لكلا الدولتين
- نشر الصواريخ البالستية العابرة للقارات
- نشر الصواريخ البالستية التي تطلقها الغواصات
- نشر القاذفات الثقيلة المستخدمة في المهمات النووية
وذكر موقع مجلة نيوزويك الأميركية أن المفتشين الأميركيين سافروا إلى روسيا هذا الأسبوع في زيارة تستغرق يومين لرؤية السلاح كجزء من معاهدة الحد من الأسلحة النووية الجديدة المعروف بـ"ستارت"، والتي من المقرر أن تنتهي في عام 2021.
نشر صاروخ
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن قواته ستكون مستعدة لنشر صاروخ "أفانجارد" الفائق السرعة بنهاية عام 2019، فيما يعتبر الصاروخ واحدا من مجموعة من الأسلحة المستقبلية التي أعلن عنها بوتين في عام 2018، في محاولة لإبراز القوة العسكرية الروسية المتنامية.
ضعف سرعة الصوت
وأضاف الرئيس بوتين أن Avangard يمكنه أن يطير بسرعة تصل إلى 20 ضعف سرعة الصوت - أو حوالي 1 ميل في الثانية - وبالتالي يستطيع أن يهزم أي أنظمة دفاع صاروخي موجودة، كما نشر الجيش الروسي لقطات للأسلحة التي تم إطلاقها.
وقال الرئيس عند إعلانه عن وجود الصاروخ "إن مركبة Avangard معرضة للاعتراض بأي وسيلة للدفاع الصاروخي الحالي والمحتمل للخصم المحتمل".
منصة الإطلاق
وذكرت الصحيفة نقلاً عن وكالة الأنباء الحكومية أن وزارة الدفاع الروسية نظمت عرضا لمنصة Avangard للمجموعة الأميركية الزائرة، وقال الجيش الروسي "نظم الجانب الروسي مظاهرة للمساعدة في ضمان سلامة وفعالية معاهدة ستارت الجديدة".
وقال الجيش الروسي إنه لا يزال ينوي وضع Avangard في الخدمة القتالية الكاملة بحلول نهاية عام 2019، تمشيا مع الجدول الزمني للرئيس بوتين، لافتاً إلى أن تطور المركبة لم يكن دون مشاكل.
1550 رأسا نووية
واستحدثت المعاهدة سقفًا قدره 1550 رأسا وقنبلة نووية استراتيجية لكل من الولايات المتحدة وروسيا، كما حدد الاتفاق عدد الصواريخ البالستية العابرة للقارات، والصواريخ البالستية التي تطلقها الغواصات، والقاذفات الثقيلة المستخدمة في المهمات النووية إلى 700، فيما يبلغ إجمالي عدد الأصول المنشورة وغير المنشورة 800.
وقالت روسيا إنها تريد تمديد الاتفاقية التي ستنتهي في عام 2021، غير أن الولايات المتحدة لم تعلن بعد ما إذا كانت مستعدة للقيام بذلك أم لا.
بنود معاهدة ستارت بين روسيا وأميركا
- نشر 1550 رأسا وقنبلة نووية استراتيجية لكلا الدولتين
- نشر الصواريخ البالستية العابرة للقارات
- نشر الصواريخ البالستية التي تطلقها الغواصات
- نشر القاذفات الثقيلة المستخدمة في المهمات النووية
