وأدى قيس سعيد اليمين الدستورية في جلسة حضرها سياسيون ورؤساء بعثات دبلوماسية عربية وأجنبية، ليصبح أستاذ القانون المغمور قبل فترة وجيزة الذي حظي بتأييد كبير بين الشباب، رئيسا بفوزه بـ72,71% من الأصوات خلفا للرئيس بالنيابة محمد الناصر.
وتوجه إثر الجلسة مباشرة إلى «قصر قرطاج» في الضاحية الشمالية للعاصمة، حيث صافح الرئيس بالنيابة، وتولى رسميا مهامه بعد أن حيا تشكيلات عسكرية.