كانت المفوضية حذرت من مثل هذا الأمر في الفترة التي سبقت الانتخابات في أواخر مايو على لسان بعض المسؤولين الذين ذكروا اسم موسكو وأشاروا إلى احتمال وقوفها وراء حملات لنشر «أخبار كاذبة»، وطُلب من الدول الأعضاء البقاء متيقظة في حين مورست ضغوط قوية على الشبكات الاجتماعية لتعقب الأخبار الكاذبة.
غير أن سلطات بروكسل قالت في التقرير الذي عرض أمس إن هذه الأنشطة لم تصل إلى مستوى «حملة تضليل محددة عبر الحدود قامت بها مصادر خارجية»، وتستهدف للحد من إقبال الناخبين والتأثير على خياراتهم.