لا مجال أمام النصر سوى الانتصار بأي نتيجة، لخطف بطاقة التأهل إلى ربع نهائي دوري أبطال آسيا، عندما يستقبل اليوم، ضيفه الاستقلال اﻹيراني على ملعب اﻷول بارك، في إياب ثمن نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة، بعد أن حسم التعادل السلبي موقعة الذهاب، اﻹثنين الماضي على إستاد آزادي.
وفي موقعة أخرى يلتقي على إستاد جاسم بن حمد، السد القطري والوصل اﻹماراتي، لنفس الدور والمرحلة، في موقعة لا تقل أهمية عن سابقتها، ولن يحسم نتيجتها سوى انتصار أي من الفريقين بعد تعادلهما 1/ 1 في لقاء الذهاب على إستاد زعبيل بدبي.
شعار الانتصار
يخوض النصر موقعة صعبة وخطرة للغاية، عندما يستقبل ضيفا صعبا هو على الاستقلال اﻹيراني، على ملعب اﻷول بارك، في مواجهة إياب ثمن نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة، في لقاء لن يحسم نتيجته ويمنح بطاقة التأهل إلى ربع النهائي، سوى انتصار أي من الفريقين، عقب تعادلهما في مواجهة الذهاب الإثنين الماضي، ويدرك العالمي أن الخسارة سترمي به خارج البطولة القارية، التي يبدو أنها آخر فرص فارس نجد، عقب ابتعاده نسبيا عن المنافسة على لقب الدوري، وخروجه من كأس الملك، لذا فإنه سيخوض المواجهة بقوة وسيرمي بكل أسلحته من أجل ذلك، لكنه مطالب بالتوازن في اﻷداء، وعدم المجازفة بالهجوم، وسيكون الاستقلال أكثر توازنا ﻷنه سيعمل على خطف هدف الانتصار، وفي حال تعادل الفريقين في الشوطين الأصليين فإنهما سيتوجهان إلى اﻷشواط اﻹضافية أو ركلات الترجيح. بدوره لم يسجل الاستقلال سوى انتصارين في مرحلة الدوري، وتعادل في ثلاث مباريات، وخسر في 3 مواجهات، ونجح في بلوغ ثمن النهائي بعد أن حل سادسا في المجموعة الثانية برصيد 9 نقاط، وتمكن من تسجيل 8 أهداف في 8 مباريات بمعدل هدف واحد في كل مباراة، واستقبلت شباكه 9 أهداف بمعدل 1.13 هدف في كل لقاء. ويسعى إلى الخروج بنتيجة المواجهة، كونه يدرك جيدا أن خسارته سترمي به خارج البطولة.
قمة خليجية
في قمة خليجية كبرى يتواجه في المباراة اﻷخرى لنفس الدور، على إستاد جاسم بن حمد، السد القطري والوصل اﻹماراتي، وكل منهما يأمل أن يتفوق على الآخر وأن يسجل الانتصار المهم، الذي سيقوده إلى ربع النهائي، بعد أن تعادلا 1/ 1، في موقعة الذهاب، اﻹثنين الماضي، على إستاد زعبيل بدبي، ويتوقع أن تشهد المواجهة صراعا قويا بين الفريقين اللذين قدما مستويات مميزة خلال مرحلة الدوري، وكان التعادل اﻹيجابي 1/ 1، قد حسم موقعتهما في مرحلة الدوري.
وكان الوصل قد تأهل إلى دور الـ16 بعد أن حل في المركز الخامس في المجموعة الثانية «غرب القارة»، برصيد 11 نقطة، من انتصاره في 3 مباريات، وتعادل في مباراتين، وخسر 3 مواجهات، مسجلا 8 أهداف، ومستقبلا 12 هدفا.
في المقابل، بلغ السد المرحلة الحالية بحلوله رابعا في المجموعة الثانية لمرحلة الدوري، برصيد 13 نقطة، بعد أن كسب 3 مباريات، وتعادل في مثلها، فيما خسر مباراتين، وزار السد شباك منافسيه في 10 مناسبات، فيما اهتزت شباكه 9 مرات.
قوة نصراوية بلغ فارس نجد ثمن نهائي البطولة القارية الكبرى، بعد أن حل ثالثا في المجموعة الثانية «غرب القارة»، لمرحلة الدوري، برصيد 17 نقطة، جمعها بانتصاره في 5 مباريات وتعادله في لقاءين، وخسارته في مواجهة وحيدة.
ونجح العالمي في تسجيل 17 هدفا في 8 مواجهات بمعدل 2.13 هدف في المباراة الواحدة، خلال مرحلة الدوري، كثالث أقوى خط هجوم في مجموعة الغرب، ورابع أقوى هجوم في المجموعتين.
وكان فارس نجد اﻷقوى دفاعا في مجموعة الغرب وثاني أقوى دفاع في المجموعتين إذ لم تستقبل شباكه سوى 6 مرات خلال 8 مباريات بمعدل 0.75 هدف في اللقاء الواحد.
ويأمل أن يواصل حضوره المميز في البطولة القارية، وأن يسجل انتصارا جديدا على مضيفه بعد أن كسبه في مرحلة الدوري 1/ صفر، وأن يخطف بطاقة التأهل والاستفادة من خوض الإياب على ملعبه وبين جماهيره.
تأهل رابعا عن المجموعة B
12 نقطة
وفي موقعة أخرى يلتقي على إستاد جاسم بن حمد، السد القطري والوصل اﻹماراتي، لنفس الدور والمرحلة، في موقعة لا تقل أهمية عن سابقتها، ولن يحسم نتيجتها سوى انتصار أي من الفريقين بعد تعادلهما 1/ 1 في لقاء الذهاب على إستاد زعبيل بدبي.
شعار الانتصار
يخوض النصر موقعة صعبة وخطرة للغاية، عندما يستقبل ضيفا صعبا هو على الاستقلال اﻹيراني، على ملعب اﻷول بارك، في مواجهة إياب ثمن نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة، في لقاء لن يحسم نتيجته ويمنح بطاقة التأهل إلى ربع النهائي، سوى انتصار أي من الفريقين، عقب تعادلهما في مواجهة الذهاب الإثنين الماضي، ويدرك العالمي أن الخسارة سترمي به خارج البطولة القارية، التي يبدو أنها آخر فرص فارس نجد، عقب ابتعاده نسبيا عن المنافسة على لقب الدوري، وخروجه من كأس الملك، لذا فإنه سيخوض المواجهة بقوة وسيرمي بكل أسلحته من أجل ذلك، لكنه مطالب بالتوازن في اﻷداء، وعدم المجازفة بالهجوم، وسيكون الاستقلال أكثر توازنا ﻷنه سيعمل على خطف هدف الانتصار، وفي حال تعادل الفريقين في الشوطين الأصليين فإنهما سيتوجهان إلى اﻷشواط اﻹضافية أو ركلات الترجيح. بدوره لم يسجل الاستقلال سوى انتصارين في مرحلة الدوري، وتعادل في ثلاث مباريات، وخسر في 3 مواجهات، ونجح في بلوغ ثمن النهائي بعد أن حل سادسا في المجموعة الثانية برصيد 9 نقاط، وتمكن من تسجيل 8 أهداف في 8 مباريات بمعدل هدف واحد في كل مباراة، واستقبلت شباكه 9 أهداف بمعدل 1.13 هدف في كل لقاء. ويسعى إلى الخروج بنتيجة المواجهة، كونه يدرك جيدا أن خسارته سترمي به خارج البطولة.
قمة خليجية
في قمة خليجية كبرى يتواجه في المباراة اﻷخرى لنفس الدور، على إستاد جاسم بن حمد، السد القطري والوصل اﻹماراتي، وكل منهما يأمل أن يتفوق على الآخر وأن يسجل الانتصار المهم، الذي سيقوده إلى ربع النهائي، بعد أن تعادلا 1/ 1، في موقعة الذهاب، اﻹثنين الماضي، على إستاد زعبيل بدبي، ويتوقع أن تشهد المواجهة صراعا قويا بين الفريقين اللذين قدما مستويات مميزة خلال مرحلة الدوري، وكان التعادل اﻹيجابي 1/ 1، قد حسم موقعتهما في مرحلة الدوري.
وكان الوصل قد تأهل إلى دور الـ16 بعد أن حل في المركز الخامس في المجموعة الثانية «غرب القارة»، برصيد 11 نقطة، من انتصاره في 3 مباريات، وتعادل في مباراتين، وخسر 3 مواجهات، مسجلا 8 أهداف، ومستقبلا 12 هدفا.
في المقابل، بلغ السد المرحلة الحالية بحلوله رابعا في المجموعة الثانية لمرحلة الدوري، برصيد 13 نقطة، بعد أن كسب 3 مباريات، وتعادل في مثلها، فيما خسر مباراتين، وزار السد شباك منافسيه في 10 مناسبات، فيما اهتزت شباكه 9 مرات.
قوة نصراوية بلغ فارس نجد ثمن نهائي البطولة القارية الكبرى، بعد أن حل ثالثا في المجموعة الثانية «غرب القارة»، لمرحلة الدوري، برصيد 17 نقطة، جمعها بانتصاره في 5 مباريات وتعادله في لقاءين، وخسارته في مواجهة وحيدة.
ونجح العالمي في تسجيل 17 هدفا في 8 مواجهات بمعدل 2.13 هدف في المباراة الواحدة، خلال مرحلة الدوري، كثالث أقوى خط هجوم في مجموعة الغرب، ورابع أقوى هجوم في المجموعتين.
وكان فارس نجد اﻷقوى دفاعا في مجموعة الغرب وثاني أقوى دفاع في المجموعتين إذ لم تستقبل شباكه سوى 6 مرات خلال 8 مباريات بمعدل 0.75 هدف في اللقاء الواحد.
ويأمل أن يواصل حضوره المميز في البطولة القارية، وأن يسجل انتصارا جديدا على مضيفه بعد أن كسبه في مرحلة الدوري 1/ صفر، وأن يخطف بطاقة التأهل والاستفادة من خوض الإياب على ملعبه وبين جماهيره.
تأهل رابعا عن المجموعة B
12 نقطة