اعتمدت وزارة التعليم الخطة الاسترشادية لتطبيق الاختبارات الختامية، للفصل الدراسي الثالث للعام الدراسي الجاري، في إدارات التعليم، وتضمنت: أول يوم في الاختبارات النهائية التحريرية الأحد، يليه يوم الاثنين دون أي اختبار (يوم دراسي فقط)، بينما تبدأ الاختبارات النهائية للفصل الدراسي الثالث (الدور الأول) يوم الأحد، وتنتهي الأسبوع التالي الاثنين، وتم تخصيص 3 أيام لاختبارات الدور الثاني والمتوقع تخرّجهم قبل نهاية العام الدراسي.
تقويم معتمد
عدّدت الوزارة، نحو 5 مكاسب لخطة تطبيق الاختبارات الختامية، أبرزها تعزيز كفاءة الإنفاق بالاستغناء عن اللجان المركزية، التي تتولى اختبار المتوقع تخرجهم خلال إجازة الصيف، وكذلك استمرار اليوم الدراسي ضمن تطبيق الاختبارات الختامية، مع إتاحة الفرصة للطلاب المتوقع تخرجهم بإنهاء اختباراتهم وإصدار النتائج، وبالتالي التقديم على الجامعات والقطاعات الأخرى. وتضمنت المكاسب أيضا، توفير فرصة للطلاب الغائبين بعذر عن اختبار الدور الأول نتيجة ظروف صحية أو اجتماعية، والتمكين من إغلاق العام الدراسي وفق التقويم المعتمد.
حصص التقوية
أكدت الخطة، تطبيق الاختبارات «الشفهية والعملية»، في الفترة من 27 ذي القعدة حتى 2 ذي الحجة، مع استكمال مراجعة الدروس، وتقديم حصص التقوية، وتنفيذ البرامج غير الصفية وبرامج تدريبية للمعلمين، وتجرى اختبارات (نهاية الفصل الثالث «الدور الأول»، الدور الثاني، المتوقع تخرجهم لجميع الصفوف في الفترة من 19 ذي الحجة 1446هـ حتى 1 محرم 1447هـ).
مستويات الأداء
أضافت الوزارة، أن تقويمات للصفين الأول والثاني الابتدائي، يتم فيها تطبيق العديد من التقويمات في مجالات اللغة العربية، ومهارات الخط والإملاء، والرياضيات، وانعكاس نتائج الطلاب في هذه التقويمات على مستويات الأداء، واعتبارها شواهد في الحكم على تحصيلهم.
6 منطلقات للخطة
01- التسهيل على الطلاب للاستعداد المبكر للاختبارات النهائية والمركزية.
02- دعم المتعثرين والمتوقع تخرجهم بالاختبار قبل انتهاء العام الدراسي.
03- منح الطلاب الوقت الكافي من المراجعة، وحصولهم على محتوى إضافي لإتقان المهارات.
04- إتاحة الفرصة لمديري المدارس لإغلاق العام الدراسي، ونقل الطلاب للصفوف الجديدة.
05- منح الوقت الكافي للمعلمين للتصحيح ورصد الدرجات.
06- تفرغ إدارات المدارس للتطوير المهني عند العودة في العام الدراسي الجديد.
تقويم معتمد
عدّدت الوزارة، نحو 5 مكاسب لخطة تطبيق الاختبارات الختامية، أبرزها تعزيز كفاءة الإنفاق بالاستغناء عن اللجان المركزية، التي تتولى اختبار المتوقع تخرجهم خلال إجازة الصيف، وكذلك استمرار اليوم الدراسي ضمن تطبيق الاختبارات الختامية، مع إتاحة الفرصة للطلاب المتوقع تخرجهم بإنهاء اختباراتهم وإصدار النتائج، وبالتالي التقديم على الجامعات والقطاعات الأخرى. وتضمنت المكاسب أيضا، توفير فرصة للطلاب الغائبين بعذر عن اختبار الدور الأول نتيجة ظروف صحية أو اجتماعية، والتمكين من إغلاق العام الدراسي وفق التقويم المعتمد.
حصص التقوية
أكدت الخطة، تطبيق الاختبارات «الشفهية والعملية»، في الفترة من 27 ذي القعدة حتى 2 ذي الحجة، مع استكمال مراجعة الدروس، وتقديم حصص التقوية، وتنفيذ البرامج غير الصفية وبرامج تدريبية للمعلمين، وتجرى اختبارات (نهاية الفصل الثالث «الدور الأول»، الدور الثاني، المتوقع تخرجهم لجميع الصفوف في الفترة من 19 ذي الحجة 1446هـ حتى 1 محرم 1447هـ).
مستويات الأداء
أضافت الوزارة، أن تقويمات للصفين الأول والثاني الابتدائي، يتم فيها تطبيق العديد من التقويمات في مجالات اللغة العربية، ومهارات الخط والإملاء، والرياضيات، وانعكاس نتائج الطلاب في هذه التقويمات على مستويات الأداء، واعتبارها شواهد في الحكم على تحصيلهم.
6 منطلقات للخطة
01- التسهيل على الطلاب للاستعداد المبكر للاختبارات النهائية والمركزية.
02- دعم المتعثرين والمتوقع تخرجهم بالاختبار قبل انتهاء العام الدراسي.
03- منح الطلاب الوقت الكافي من المراجعة، وحصولهم على محتوى إضافي لإتقان المهارات.
04- إتاحة الفرصة لمديري المدارس لإغلاق العام الدراسي، ونقل الطلاب للصفوف الجديدة.
05- منح الوقت الكافي للمعلمين للتصحيح ورصد الدرجات.
06- تفرغ إدارات المدارس للتطوير المهني عند العودة في العام الدراسي الجديد.