بدأت الجهات المعنية بتطبيق خططها في شهر رمضان لزيادة انسيابية الوصول إلى المسجد النبوي والمساجد الكبرى في المدينة المنورة، وتنظيم حركة السير وإدارة الحشود، حيث وصل أعداد مصلي التراويح في المسجد النبوي إلى أكثر من 286 ألف مصلٍ.
وتعمل الجهات الأمنية على تنظيم الحركة المرورية في المنطقة المركزية والطرق الرئيسية، بالإضافة إلى الإشراف على نقاط النقل الترددي، وتأمين طرق المشاة والسيارات، بينما وفرت هيئة تطوير المدينة حافلات مجانية تنقل السكان من بعض المخططات في المدينة إلى النقاط الرئيسية للنقل الترددي، لنقلهم إلى المسجد النبوي.
مرافق وخدمات
عملت الهيئة العامة لشؤون المسجد النبوي على تهيئة وتجهيز جميع المرافق والخدمات، وزيادة الطاقم التشغيلي من أجل خدمة المصلين خلال شهر رمضان وفترات إفطار الصائمين، وتجهيز جميع المواقع، وتهيئة مواقع خاصة لكبار السن من المقعدين وذوي الاحتياجات الخاصة لأداء الصلاة، وتجهيز موائد خاصة لهم وقت الإفطار، مع استمرار التبخير وتعبئة حافظات زمزم وتوفير الشاشات الإلكترونية والغسل المستمر للأرضيات، وتكثيف أعمال النظافة بالمسجد النبوي وسطحه وساحاته.
خدمات إدارية
في المقابل، يشارك عدد من المتطوعين في خدمة زائري المسجد النبوي الشريف بشهر رمضان المبارك، ممثلين لجهات حكومية وأهلية وخيرية، حيث يقدمون خدماتهم التطوعية للزائرين، ويساندون الخدمات الإدارية في المسجد النبوي وساحاته.
ويتنقل المتطوعون ما بين فرش السفر، وتوزيع وجبات الإفطار، وتنظيم الحشود، ونقل ذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن على العربات المتنقلة، بالإضافة إلى إرشاد التائهين، ومتابعة الأطفال، والترجمة لغير الناطقين بالعربية من قِبل بعض المتطوعين أصحاب اللغات.
تنظيم العمل
يمثّل المتطوعون جامعات وإدارات حكومية وجمعيات وفرقا تطوعية، سجلوا في مبادرة التطوع لدى وكالة شؤون المسجد النبوي مبكرا، للخدمة في الأعمال التطوعية، ومساندة الجهات المعنية في المسجد النبوي، ودعم خدمة زائريه والمصلين فيه، والإسهام في نقل الصورة التي تمثل حب أبناء المدينة المنورة العمل التطوعي والخيري.
ويصل عدد المتطوعين المسجلين عادة إلى أكثر من ألف متطوع، مع تنظيم عمل الفرق التطوعية في ساحات المسجد النبوي، من الدفاع المدني والهلال الأحمر والكشافة والجوالة والجمعيات الخيرية، واستقطاب المتطوعين وتوزيعهم على المواقع المناسبة حسب خطة العمل.
وتعمل الجهات الأمنية على تنظيم الحركة المرورية في المنطقة المركزية والطرق الرئيسية، بالإضافة إلى الإشراف على نقاط النقل الترددي، وتأمين طرق المشاة والسيارات، بينما وفرت هيئة تطوير المدينة حافلات مجانية تنقل السكان من بعض المخططات في المدينة إلى النقاط الرئيسية للنقل الترددي، لنقلهم إلى المسجد النبوي.
مرافق وخدمات
عملت الهيئة العامة لشؤون المسجد النبوي على تهيئة وتجهيز جميع المرافق والخدمات، وزيادة الطاقم التشغيلي من أجل خدمة المصلين خلال شهر رمضان وفترات إفطار الصائمين، وتجهيز جميع المواقع، وتهيئة مواقع خاصة لكبار السن من المقعدين وذوي الاحتياجات الخاصة لأداء الصلاة، وتجهيز موائد خاصة لهم وقت الإفطار، مع استمرار التبخير وتعبئة حافظات زمزم وتوفير الشاشات الإلكترونية والغسل المستمر للأرضيات، وتكثيف أعمال النظافة بالمسجد النبوي وسطحه وساحاته.
خدمات إدارية
في المقابل، يشارك عدد من المتطوعين في خدمة زائري المسجد النبوي الشريف بشهر رمضان المبارك، ممثلين لجهات حكومية وأهلية وخيرية، حيث يقدمون خدماتهم التطوعية للزائرين، ويساندون الخدمات الإدارية في المسجد النبوي وساحاته.
ويتنقل المتطوعون ما بين فرش السفر، وتوزيع وجبات الإفطار، وتنظيم الحشود، ونقل ذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن على العربات المتنقلة، بالإضافة إلى إرشاد التائهين، ومتابعة الأطفال، والترجمة لغير الناطقين بالعربية من قِبل بعض المتطوعين أصحاب اللغات.
تنظيم العمل
يمثّل المتطوعون جامعات وإدارات حكومية وجمعيات وفرقا تطوعية، سجلوا في مبادرة التطوع لدى وكالة شؤون المسجد النبوي مبكرا، للخدمة في الأعمال التطوعية، ومساندة الجهات المعنية في المسجد النبوي، ودعم خدمة زائريه والمصلين فيه، والإسهام في نقل الصورة التي تمثل حب أبناء المدينة المنورة العمل التطوعي والخيري.
ويصل عدد المتطوعين المسجلين عادة إلى أكثر من ألف متطوع، مع تنظيم عمل الفرق التطوعية في ساحات المسجد النبوي، من الدفاع المدني والهلال الأحمر والكشافة والجوالة والجمعيات الخيرية، واستقطاب المتطوعين وتوزيعهم على المواقع المناسبة حسب خطة العمل.