أوضحت الخبيرة الإمارتية في السياحة العلاجية، ومؤسس ورئيس مركز السياحة العلاجية، الدكتورة ليلى الجسمي، أن مفهوم السياحة العلاجية في دول الخليج جديد، ومن المتوقع زيادة أرباح السياحة العلاجية العالمية إلى 132 مليار دولار بحلول 2032م.
صديقة للبيئة
أبانت الجسمي، أن السياحة العلاجية والسياحة الاستشفائية، ترتبطان باستحداث مراكز جديدة ومتخصصة، وبنية تحتية متكاملة في النظام المعلوماتي لتقديم خدمات علاجية «عن بعد»، وفي سياحة الاستشفاء، يجب التركيز على الموارد الطبيعية المتوافرة في الدول، واستخدامها في الاستفادة منها لاستقطاب السائحين من مختلف دول العالم، مؤكدة أن الاستدامة متوافرة في مجال السياحة الصحية، وهي استخدام الطاقة المتجددة، وبناء مستشفيات ومراكز صحية «صديقة للبيئة»، مشددة إلى أن السياحة العلاجية تركز على استقطاب السائحين إلى مراكز جديدة مهمة بالنسبة للعلاج الصحي والاستشفائي، وأن مواطني دول مجلس التعاون الخليجي يمثلون فئة كبيرة من المستفيدين من خدمات السياحة العلاجية.
لافتة إلى أن للمجتمع المحلي «الأفراد» دورًا كبيرًا في السياحة العلاجية والاستشفائية، وكذلك الأمر للقطاع الخاص في دعم وتعزيز السياحة العلاجية، متوقعة أن تشهد الـ10 أعوام المقبلة، تطورًا في السياحة العلاجية والاستشفائية في دول الخليج.
العيون الكبريتية
أضافت الجسمي، أن سياحة كبار السن، لها شهرة واسعة في بعض دول العالم، وهي واحدة من مكونات السياحة العلاجية عالميًا، ويجب النظر إليها وتفعيلها في السياحة العلاجية في دول الخليج، وذلك مع تزايد كبار السن حول العالم، لاستهداف هذه الشريحة من المجتمع، وتقديم الرعاية المناسبة لهم من خلال مراكز استجمام واستشفاء متخصصة كجزء رئيسي للسياحة العلاجية مستقبًلا في دول الخليج.
لافتة إلى أن الأجواء المناخية في دول الخليج من بينها الأجواء الحارة والرطوبة في فصل الصيف، تحظى بقبول شريحة من السائحين من دول العالم، مشددة على ضرورة الاستفادة من المياه في العيون الكبريتية بواحة الأحساء الزراعية في السياحة الاستشفائية.
صديقة للبيئة
أبانت الجسمي، أن السياحة العلاجية والسياحة الاستشفائية، ترتبطان باستحداث مراكز جديدة ومتخصصة، وبنية تحتية متكاملة في النظام المعلوماتي لتقديم خدمات علاجية «عن بعد»، وفي سياحة الاستشفاء، يجب التركيز على الموارد الطبيعية المتوافرة في الدول، واستخدامها في الاستفادة منها لاستقطاب السائحين من مختلف دول العالم، مؤكدة أن الاستدامة متوافرة في مجال السياحة الصحية، وهي استخدام الطاقة المتجددة، وبناء مستشفيات ومراكز صحية «صديقة للبيئة»، مشددة إلى أن السياحة العلاجية تركز على استقطاب السائحين إلى مراكز جديدة مهمة بالنسبة للعلاج الصحي والاستشفائي، وأن مواطني دول مجلس التعاون الخليجي يمثلون فئة كبيرة من المستفيدين من خدمات السياحة العلاجية.
لافتة إلى أن للمجتمع المحلي «الأفراد» دورًا كبيرًا في السياحة العلاجية والاستشفائية، وكذلك الأمر للقطاع الخاص في دعم وتعزيز السياحة العلاجية، متوقعة أن تشهد الـ10 أعوام المقبلة، تطورًا في السياحة العلاجية والاستشفائية في دول الخليج.
العيون الكبريتية
أضافت الجسمي، أن سياحة كبار السن، لها شهرة واسعة في بعض دول العالم، وهي واحدة من مكونات السياحة العلاجية عالميًا، ويجب النظر إليها وتفعيلها في السياحة العلاجية في دول الخليج، وذلك مع تزايد كبار السن حول العالم، لاستهداف هذه الشريحة من المجتمع، وتقديم الرعاية المناسبة لهم من خلال مراكز استجمام واستشفاء متخصصة كجزء رئيسي للسياحة العلاجية مستقبًلا في دول الخليج.
لافتة إلى أن الأجواء المناخية في دول الخليج من بينها الأجواء الحارة والرطوبة في فصل الصيف، تحظى بقبول شريحة من السائحين من دول العالم، مشددة على ضرورة الاستفادة من المياه في العيون الكبريتية بواحة الأحساء الزراعية في السياحة الاستشفائية.