أنعش قرار ارتداء الثوب السعودي في المدارس والجامعات، أسواق الأقمشة ومحلات الخياطة بشكل واضخ، وأكد المصمم السعودي سلطان سمان أن مثل هذه القرارات تساهم في تعزيز الانتماء الوطني، حيث يمثل الثوب السعودي رمزًا للجزيرة العربية بمختلف مناطقها، من الشرق إلى الغرب، ومن الشمال إلى الجنوب، رغم تعدد العادات والتقاليد، إلا أن الزي السعودي يظل موحدًا ومميزًا، مما يجعله عنصرًا فارقًا في الهوية السعودية على مستوى العالم.
كما أوضح سمان أن هذا القرار سينعكس إيجابيًا على قطاع الأقمشة والخياطة، مشيرًا إلى الانتعاش الملحوظ في سوق الأقمشة الرجالية والمستلزمات الخاصة بالثوب السعودي. وأضاف أن السعوديين أصبحوا أكثر وعيًا باختيار أفضل أنواع الأقمشة، سواء من المصانع اليابانية أو الأوروبية أو العالمية، مع الاهتمام بتفاصيل مثل جودة الخيوط، درجة القطن، والألوان المناسبة للبشرة، وهو ما لم يكن سائدًا في الماضي، لكنه انتشر بشكل كبير خلال العامين الماضيين.
ولفت إلى أن العائلة السعودية أصبحت أكثر انخراطًا في قرارات اختيار الأقمشة، حيث لم يعد الأمر مقتصرًا على الرجال فقط، بل أصبحت الأمهات، الأخوات، الزوجات، والأبناء يشاركون في اختيار الأقمشة والتصاميم المناسبة، مما أدى إلى انتعاش المعارض المتخصصة وازدهار السوق بشكل ملحوظ.
كما أوضح سمان أن هذا القرار سينعكس إيجابيًا على قطاع الأقمشة والخياطة، مشيرًا إلى الانتعاش الملحوظ في سوق الأقمشة الرجالية والمستلزمات الخاصة بالثوب السعودي. وأضاف أن السعوديين أصبحوا أكثر وعيًا باختيار أفضل أنواع الأقمشة، سواء من المصانع اليابانية أو الأوروبية أو العالمية، مع الاهتمام بتفاصيل مثل جودة الخيوط، درجة القطن، والألوان المناسبة للبشرة، وهو ما لم يكن سائدًا في الماضي، لكنه انتشر بشكل كبير خلال العامين الماضيين.
ولفت إلى أن العائلة السعودية أصبحت أكثر انخراطًا في قرارات اختيار الأقمشة، حيث لم يعد الأمر مقتصرًا على الرجال فقط، بل أصبحت الأمهات، الأخوات، الزوجات، والأبناء يشاركون في اختيار الأقمشة والتصاميم المناسبة، مما أدى إلى انتعاش المعارض المتخصصة وازدهار السوق بشكل ملحوظ.