في ظل الدمار الشامل الذي خلّفته الحرب الأخيرة في غزة، تكشف تقارير الأمم المتحدة عن أرقام صادمة حول حجم الكارثة الإنسانية، إذ بينت أن أكثر من %90 من منازل القطاع تعرضت للدمار أو الأضرار، في وقت يحتاج فيه السكان إلى عقود طويلة ومليارات الدولارات لإعادة بناء ما دُمّر. وبين الركام، تتزايد التحديات الاقتصادية والاجتماعية، بينما يبقى القطاع غارقًا في أزمة إنسانية هي الأسوأ منذ عقود.
مليارات الدولار
أكدت التقارير أن إعادة الإعمار ستتطلب مليارات الدولارات، حيث تسبب الصراع في تدمير أكثر من ثلثي المباني في القطاع، بما في ذلك 245 ألف وحدة سكنية، وترك أكثر من 1.8 مليون شخص دون مأوى. كما تضررت البنية التحتية بشكل كبير، مع تقديرات للخسائر بـ18.5 مليار دولار، شملت الطرق والمياه والكهرباء.
وعلى الصعيد الزراعي، فقدت غزة أكثر من نصف أراضيها الزراعية و%95 من ماشيتها، مما زاد من تفاقم أزمة الغذاء في القطاع. كما دُمّرت أكثر من 200 منشأة حكومية، و136 مدرسة وجامعة، و823 مسجدا، إلى جانب مستشفيات ومنشآت صحية حيوية، مما أثر بشكل كبير على حياة السكان.
1. حجم الدمار السكني:
%90 من منازل غزة: تعرضت للدمار أو الضرر خلال الحرب.
245.123 وحدة سكنية: دُمّرت بالكامل.
1.8 مليون شخص: بحاجة إلى مأوى.
التقديرات تشير إلى أن إعادة بناء المنازل قد تستغرق حتى عام 2040 أو أكثر.
2. الركام والخسائر البشرية:
50 مليون طن من الركام: يُقدر أن إزالتها ستستغرق 21 عامًا وتكلف 1.2 مليار دولار.
الركام ملوث بالأسبستوس وأشلاء بشرية.
10.000 جثة: يُعتقد أنها تحت الأنقاض.
3. البنية التحتية المدمرة:
18.5 مليار دولار: تقديرات الأضرار حتى يناير 2024.
%68 من الطرق: تعرضت لأضرار بالغة.
إمدادات المياه: لا تتجاوز ربع الكمية المتاحة قبل الحرب.
4. قطاع الزراعة والأمن الغذائي:
%50 من الأراضي الزراعية: تعرضت للتدمير.
15 ألف رأس ماشية: نفقت أو ذُبحت، مما يعمق أزمة الجوع في غزة.
5. التعليم ودور العبادة:
136 مدرسة وجامعة: دُمّرت بالكامل.
823 مسجدًا و3 كنائس: تعرضت للدمار.
من أصل 36 مستشفى، 17 فقط تعمل بشكل جزئي.
6. مستقبل إعادة الإعمار:
الدمار يُقدر بـ69 عامًا من التنمية المحطمة.
إعادة بناء غزة تتطلب مليارات الدولارات وجهودًا طويلة الأمد.
المصدر: البيانات مستقاة من تقارير الأمم المتحدة والبنك الدولي، وتُظهر حجم الكارثة الإنسانية التي يعيشها القطاع نتيجة الحرب.
مليارات الدولار
أكدت التقارير أن إعادة الإعمار ستتطلب مليارات الدولارات، حيث تسبب الصراع في تدمير أكثر من ثلثي المباني في القطاع، بما في ذلك 245 ألف وحدة سكنية، وترك أكثر من 1.8 مليون شخص دون مأوى. كما تضررت البنية التحتية بشكل كبير، مع تقديرات للخسائر بـ18.5 مليار دولار، شملت الطرق والمياه والكهرباء.
وعلى الصعيد الزراعي، فقدت غزة أكثر من نصف أراضيها الزراعية و%95 من ماشيتها، مما زاد من تفاقم أزمة الغذاء في القطاع. كما دُمّرت أكثر من 200 منشأة حكومية، و136 مدرسة وجامعة، و823 مسجدا، إلى جانب مستشفيات ومنشآت صحية حيوية، مما أثر بشكل كبير على حياة السكان.
1. حجم الدمار السكني:
%90 من منازل غزة: تعرضت للدمار أو الضرر خلال الحرب.
245.123 وحدة سكنية: دُمّرت بالكامل.
1.8 مليون شخص: بحاجة إلى مأوى.
التقديرات تشير إلى أن إعادة بناء المنازل قد تستغرق حتى عام 2040 أو أكثر.
2. الركام والخسائر البشرية:
50 مليون طن من الركام: يُقدر أن إزالتها ستستغرق 21 عامًا وتكلف 1.2 مليار دولار.
الركام ملوث بالأسبستوس وأشلاء بشرية.
10.000 جثة: يُعتقد أنها تحت الأنقاض.
3. البنية التحتية المدمرة:
18.5 مليار دولار: تقديرات الأضرار حتى يناير 2024.
%68 من الطرق: تعرضت لأضرار بالغة.
إمدادات المياه: لا تتجاوز ربع الكمية المتاحة قبل الحرب.
4. قطاع الزراعة والأمن الغذائي:
%50 من الأراضي الزراعية: تعرضت للتدمير.
15 ألف رأس ماشية: نفقت أو ذُبحت، مما يعمق أزمة الجوع في غزة.
5. التعليم ودور العبادة:
136 مدرسة وجامعة: دُمّرت بالكامل.
823 مسجدًا و3 كنائس: تعرضت للدمار.
من أصل 36 مستشفى، 17 فقط تعمل بشكل جزئي.
6. مستقبل إعادة الإعمار:
الدمار يُقدر بـ69 عامًا من التنمية المحطمة.
إعادة بناء غزة تتطلب مليارات الدولارات وجهودًا طويلة الأمد.
المصدر: البيانات مستقاة من تقارير الأمم المتحدة والبنك الدولي، وتُظهر حجم الكارثة الإنسانية التي يعيشها القطاع نتيجة الحرب.