شهدت منافسات كرة السلة السعودية خلال المواسم اﻷخيرة طفرة تنافسية كبرى بين اﻷندية السعودية المهتمة باللعبة، مما أثرى الدوري الممتاز لكرة السلة بعد سنوات طويلة انحصرت فيه المنافسة بين ناديين أو ثلاثة، وأدى دخول عدد من اﻷندية دائرة المنافسة على اﻷلقاب المحلية إلى تنوع اﻷبطال، وبروز عدد من اللاعبين السعوديين المميزين، ما يبشر بقدوم اﻷبراج السعودية للمنافسة على اﻷلقاب الإقليمية والقارية مع اتساع رقعة الأندية البارزة في اللعبة التي تعد إحدى الرياضات الشعبية في العالم، ﻻ سيما في ظل الدعم الكبير الذي تشهده الرياضة السعودية من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء اﻷمير محمد بن سلمان.
ومن ضمن الرياضات التي تجدد الاهتمام الكبير رياضة كرة السلة، وهو ما ظهر جليا على المنافسات المحلية، فهل يستثمر الاتحاد السعودي ذلك بتكوين منتخب قوي يقارع المنتخبات اﻹقليمية والقارية اﻷخرى.
كسر الاحتكار
دخلت عدة أندية دائرة المنافسة على اﻷلقاب المحلية في لعبة كرة السلة بشكل قوي، بعد أن كانت المنافسة محصورة بين ناديين فقط في العقود الماضية هما قطبا المدينة المنورة، أحد واﻷنصار، مع ظهور الاتحاد في فترة من الفترات ثم الهلال، لكن الفترة اﻷخير شهدت ظهور أندية النصر واﻷهلي والفتح بقوة ضمن اﻷندية القوية التي قدمت مستويات لافتة وتوجت باﻷلقاب المحلية وكسرت احتكار أحد واﻷنصار، إضافة إلى عودة الاتحاد إلى المنافسة القوية على البطولات مجددا، وظهور العلا كمنافس قوي على البطولات المحلية. - احتراف وإثارة
منح احتراف لاعبي كرة السلة وقدوم اللاعبين اﻷجانب المميزين للدوري السعودي، إثارة كبرى في الصالات المغلقة، حتى إن الحضور الجماهيري لمنافسات وبطولات كرة السلة السعودية أضحى منافسا قويا للحضور الذي تشهده مدرجات ملاعب كرة القدم، والشواهد كثر.
تنافس قوي
تنوع اﻷبطال خلال السنوات الأربع اﻷخيرة أبطال المسابقات السعودية في اللعبة، فالنصر واﻷهلي والاتحاد والفتح، والهلال «قبل إلغاء اللعبة»، توجت بالدوري والكأس والمربع الذهبي، كما أن تلك اﻷندية قدمت ﻻعبين رائعين على المستوى المحلي، وتعاقدت مع لاعبين أجانب مميزين، إضافة إلى ظهور العلا كمنافس قوي على البطولات.
إلغاء مفاجئ
كان قرار إدارة نادي الهلال بإلغاء لعبة كرة السلة مع مطلع الموسم الحالي مفاجئا للغاية، خصوصا وأن الفريق هو بطل الموسم الماضي، مما وضع أكثر من علامة استفهام حيال القرار الهلالي الغريب.
غياب غريب
رغم سيطرتهما على ألقاب اللعبة خلال العقود الماضية، فإن قطبي المدينة المنورة، أحد واﻷنصار غابا عن التتويج بالذهب خلال المواسم اﻷخيرة، وتحديدا اﻷنصار الذي غادر الدوري الممتاز في حدث فريد وغريب من نوعه، فيما يعاني أحد حاليا في الدوري، ولم يعد ذلك المنافس الشرس الذي كان يعد بعبعا للأندية اﻷخرى، وكانت لعبة السلة هي العلامة الفارقة في النادي المديني الرائع.
تطوير اﻷخضر
اﻷمر اﻷهم الذي يتمناه الرياضيون السعوديون وخصوصا عشاق لعبة السلة، أن ينعكس تطور المنافسات المحلية، وتعدد اﻷبطال، وبروز عدد من اللاعبين المميزين على المنتخب السعودي وأن يكون التأثير أكبر مما هو عليه حاليا، حتى تصل اﻷبراج الخضراء إلى منصات التتويج إقليميا وقاريا، ومن ثم الوصول إلى العالمية، وأن يستغل الاتحاد السعودي لكرة السلة ذلك التطور بتشكيل منتخب قوي وشرس.
كرة السلة السعودية تشهد طفرة تنافسية محلياً
-عدة أندية دخلت دائرة اﻷبطال خلال السنوات اﻷخيرة
-تنوع اﻷبطال زاد من قوة الدوري السعودي للعبة
- الاحتراف واﻷجانب المميزون أضافا اﻹثارة والقوة
- إلغاء الهلال للعبة كان قراراً مفاجئاً للوسط الرياضي
- الرياضيون يأملون أن ينعكس تطور اﻷندية على المنتخب
- الغياب الغريب ﻷحد واﻷنصار وضع أكثر من علامة استفهام
ومن ضمن الرياضات التي تجدد الاهتمام الكبير رياضة كرة السلة، وهو ما ظهر جليا على المنافسات المحلية، فهل يستثمر الاتحاد السعودي ذلك بتكوين منتخب قوي يقارع المنتخبات اﻹقليمية والقارية اﻷخرى.
كسر الاحتكار
دخلت عدة أندية دائرة المنافسة على اﻷلقاب المحلية في لعبة كرة السلة بشكل قوي، بعد أن كانت المنافسة محصورة بين ناديين فقط في العقود الماضية هما قطبا المدينة المنورة، أحد واﻷنصار، مع ظهور الاتحاد في فترة من الفترات ثم الهلال، لكن الفترة اﻷخير شهدت ظهور أندية النصر واﻷهلي والفتح بقوة ضمن اﻷندية القوية التي قدمت مستويات لافتة وتوجت باﻷلقاب المحلية وكسرت احتكار أحد واﻷنصار، إضافة إلى عودة الاتحاد إلى المنافسة القوية على البطولات مجددا، وظهور العلا كمنافس قوي على البطولات المحلية. - احتراف وإثارة
منح احتراف لاعبي كرة السلة وقدوم اللاعبين اﻷجانب المميزين للدوري السعودي، إثارة كبرى في الصالات المغلقة، حتى إن الحضور الجماهيري لمنافسات وبطولات كرة السلة السعودية أضحى منافسا قويا للحضور الذي تشهده مدرجات ملاعب كرة القدم، والشواهد كثر.
تنافس قوي
تنوع اﻷبطال خلال السنوات الأربع اﻷخيرة أبطال المسابقات السعودية في اللعبة، فالنصر واﻷهلي والاتحاد والفتح، والهلال «قبل إلغاء اللعبة»، توجت بالدوري والكأس والمربع الذهبي، كما أن تلك اﻷندية قدمت ﻻعبين رائعين على المستوى المحلي، وتعاقدت مع لاعبين أجانب مميزين، إضافة إلى ظهور العلا كمنافس قوي على البطولات.
إلغاء مفاجئ
كان قرار إدارة نادي الهلال بإلغاء لعبة كرة السلة مع مطلع الموسم الحالي مفاجئا للغاية، خصوصا وأن الفريق هو بطل الموسم الماضي، مما وضع أكثر من علامة استفهام حيال القرار الهلالي الغريب.
غياب غريب
رغم سيطرتهما على ألقاب اللعبة خلال العقود الماضية، فإن قطبي المدينة المنورة، أحد واﻷنصار غابا عن التتويج بالذهب خلال المواسم اﻷخيرة، وتحديدا اﻷنصار الذي غادر الدوري الممتاز في حدث فريد وغريب من نوعه، فيما يعاني أحد حاليا في الدوري، ولم يعد ذلك المنافس الشرس الذي كان يعد بعبعا للأندية اﻷخرى، وكانت لعبة السلة هي العلامة الفارقة في النادي المديني الرائع.
تطوير اﻷخضر
اﻷمر اﻷهم الذي يتمناه الرياضيون السعوديون وخصوصا عشاق لعبة السلة، أن ينعكس تطور المنافسات المحلية، وتعدد اﻷبطال، وبروز عدد من اللاعبين المميزين على المنتخب السعودي وأن يكون التأثير أكبر مما هو عليه حاليا، حتى تصل اﻷبراج الخضراء إلى منصات التتويج إقليميا وقاريا، ومن ثم الوصول إلى العالمية، وأن يستغل الاتحاد السعودي لكرة السلة ذلك التطور بتشكيل منتخب قوي وشرس.
كرة السلة السعودية تشهد طفرة تنافسية محلياً
-عدة أندية دخلت دائرة اﻷبطال خلال السنوات اﻷخيرة
-تنوع اﻷبطال زاد من قوة الدوري السعودي للعبة
- الاحتراف واﻷجانب المميزون أضافا اﻹثارة والقوة
- إلغاء الهلال للعبة كان قراراً مفاجئاً للوسط الرياضي
- الرياضيون يأملون أن ينعكس تطور اﻷندية على المنتخب
- الغياب الغريب ﻷحد واﻷنصار وضع أكثر من علامة استفهام