الأعراض
نزلات البرد:
عادة ما تكون الأعراض خفيفة.
تشمل سيلان أو انسداد الأنف، والعطس، والتهاب الحلق، والسعال.
نادرًا ما تسبب حمى أعلى من 38.3 درجة مئوية.
لا تؤدي عادةً إلى مضاعفات خطيرة.
تسببها الفيروسات الأنفية، وهي عدوى بسيطة تصيب الجهاز التنفسي العلوي.
الإنفلونزا:
أعراضها أكثر حدة وتظهر فجأة.
تشمل الحمى، والقشعريرة، والسعال الجاف، وآلام الجسم، والإرهاق الشديد.
قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة، مثل الالتهاب الرئوي.
تسببها فيروسات الإنفلونزا، وهي أكثر خطورة، وتؤثر على الجهاز التنفسي بشكل أعمق.
الوقاية
نزلات البرد:
لا توجد أدوية لعلاجها بشكل جذري، ولكن يمكن الوقاية منها عبر النظافة الشخصية الجيدة.
الإنفلونزا:
يُنصح بتلقي لقاح الإنفلونزا سنويًا، خاصةً في موسم انتشار الفيروس.
كيفية الانتشار
نشاط الفيروسات في درجات الحرارة الباردة والهواء الجاف.
قضاء الناس وقتًا أطول في الأماكن المغلقة، مما يزيد من فرص انتشار الفيروسات.
نزلات البرد:
عادة ما تكون الأعراض خفيفة.
تشمل سيلان أو انسداد الأنف، والعطس، والتهاب الحلق، والسعال.
نادرًا ما تسبب حمى أعلى من 38.3 درجة مئوية.
لا تؤدي عادةً إلى مضاعفات خطيرة.
تسببها الفيروسات الأنفية، وهي عدوى بسيطة تصيب الجهاز التنفسي العلوي.
الإنفلونزا:
أعراضها أكثر حدة وتظهر فجأة.
تشمل الحمى، والقشعريرة، والسعال الجاف، وآلام الجسم، والإرهاق الشديد.
قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة، مثل الالتهاب الرئوي.
تسببها فيروسات الإنفلونزا، وهي أكثر خطورة، وتؤثر على الجهاز التنفسي بشكل أعمق.
الوقاية
نزلات البرد:
لا توجد أدوية لعلاجها بشكل جذري، ولكن يمكن الوقاية منها عبر النظافة الشخصية الجيدة.
الإنفلونزا:
يُنصح بتلقي لقاح الإنفلونزا سنويًا، خاصةً في موسم انتشار الفيروس.
كيفية الانتشار
نشاط الفيروسات في درجات الحرارة الباردة والهواء الجاف.
قضاء الناس وقتًا أطول في الأماكن المغلقة، مما يزيد من فرص انتشار الفيروسات.