ذكر معارضون أن مقاتلي المعارضة السورية سيطروا على أربع بلدات جديدة، مما يقربهم من مدينة حماة بوسط البلاد، بينما استعادت القوات الحكومية بعض الأراضي التي فقدتها الأسبوع الماضي.
وأفاد المرصد ووسائل إعلام موالية للحكومة السورية بأن قوات الحكومة سيطرت على قرية خناصر، التي تقع على أحد الطرق المؤدية إلى حلب، وذلك بعد أيام من خسارتها.
هجوم واسع
يعد الاستيلاء على البلدتين هو الأحدث في حملة شنتها الفصائل المسلحة. وتعد هذه العملية الأخيرة جزءا من هجوم واسع النطاق تشنه قوات معارضة للرئيس السوري بشار الأسد، التي سيطرت خلال الأيام الماضية على أجزاء كبيرة من مدينة حلب الشمالية، أكبر مدن سوريا، بالإضافة إلى بلدات وقرى في الأجزاء الجنوبية من محافظة إدلب شمال غرب البلاد.
وقالت إدارة العمليات العسكرية للمتمردين إن مسلحين قتلوا 50 من القوات الحكومية في أثناء استيلائهم على بلدات: حلفايا وطيبة الإمام ومعردس وصوران في وسط البلاد.
وقد أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان
ومقره بريطانيا، وهو مراقب للحرب، السيطرة على البلدات.
وذكرت وكالة «داما بوست» الإعلامية الموالية للحكومة أن اشتباكات عنيفة تدور في البلدتين وفي محيطهما، مضيفة أن القوات السورية تطلق قذائف مدفعية على المتمردين في المنطقة.
قتلى الحرب
أدت الحرب الطويلة بين الأسد وداعميه الأجانب ومجموعة القوى المعارضة المسلحة، التي تسعى للإطاحة به، إلى مقتل ما يقدر بنحو نصف مليون شخص على مدى السنوات الثلاث عشرة الماضية.
وفي شرق سوريا، قالت قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد، في بيان، إنها سيطرت على سبع قرى من مقاتلين موالين للحكومة. لكن وسائل الإعلام الرسمية السورية نفت أن تكون القرى قد سقطت في أيديهم. وتقع هذه القرى بالقرب من قاعدة تضم قوات أمريكية في المنطقة القريبة من العراق.
وأفاد المرصد ووسائل إعلام موالية للحكومة السورية بأن قوات الحكومة سيطرت على قرية خناصر، التي تقع على أحد الطرق المؤدية إلى حلب، وذلك بعد أيام من خسارتها.
هجوم واسع
يعد الاستيلاء على البلدتين هو الأحدث في حملة شنتها الفصائل المسلحة. وتعد هذه العملية الأخيرة جزءا من هجوم واسع النطاق تشنه قوات معارضة للرئيس السوري بشار الأسد، التي سيطرت خلال الأيام الماضية على أجزاء كبيرة من مدينة حلب الشمالية، أكبر مدن سوريا، بالإضافة إلى بلدات وقرى في الأجزاء الجنوبية من محافظة إدلب شمال غرب البلاد.
وقالت إدارة العمليات العسكرية للمتمردين إن مسلحين قتلوا 50 من القوات الحكومية في أثناء استيلائهم على بلدات: حلفايا وطيبة الإمام ومعردس وصوران في وسط البلاد.
وقد أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان
ومقره بريطانيا، وهو مراقب للحرب، السيطرة على البلدات.
وذكرت وكالة «داما بوست» الإعلامية الموالية للحكومة أن اشتباكات عنيفة تدور في البلدتين وفي محيطهما، مضيفة أن القوات السورية تطلق قذائف مدفعية على المتمردين في المنطقة.
قتلى الحرب
أدت الحرب الطويلة بين الأسد وداعميه الأجانب ومجموعة القوى المعارضة المسلحة، التي تسعى للإطاحة به، إلى مقتل ما يقدر بنحو نصف مليون شخص على مدى السنوات الثلاث عشرة الماضية.
وفي شرق سوريا، قالت قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد، في بيان، إنها سيطرت على سبع قرى من مقاتلين موالين للحكومة. لكن وسائل الإعلام الرسمية السورية نفت أن تكون القرى قد سقطت في أيديهم. وتقع هذه القرى بالقرب من قاعدة تضم قوات أمريكية في المنطقة القريبة من العراق.