عدّ سفير دولة قطر لدى المملكة بندر بن محمد العطية، التأييد التاريخي من مختلف دول العالم لملف استضافة المملكة لكأس العالم لكرة القدم 2034، نجاحًا لكل خليجي وعربي، ويؤكد المكانة المرموقة والثقة الكبيرة التي تحظى بها المملكة بين دول العالم.
وأكَّد في تصريح خاص لوكالة الأنباء السعودية "واس" أن المملكة مؤهلة تمامًا لاستضافة نسخة مذهلة ومتفردة من المونديال العالمي، لاسيما وهي رائدة في استضافة الأحداث والفعاليات الدولية الكبرى.
وعبّر السفير العطية عن فخره بالمدن والملاعب الرياضية الجديدة في المملكة، والبنية التحتية المذهلة المنفذة في مختلف المناطق، وعلى رأسها شبكة السكك الحديدية، وخطوط النقل المختلفة، التي تعدّ ثمرة دعم كبير من القيادة الرشيدة في المملكة لجميع القطاعات الحيوية عمومًا ومن بينها القطاع الرياض على وجه الخصوص. ولفت الانتباه إلى أن هذا الإنجاز لن يكون الوحيد في مسيرة رؤية المملكة 2030، التي قادت للكثير من التطور وفتحت آفاقًا واسعة للإعجاز في تنفيذ مشاريع طموحة، توجهت على إثرها أنظار العالم إلى التاريخ الزاخر للمملكة ودول المنطقة. وأعرب عن ثقته الكبيرة في قدرة المملكة على تقديم تجربة استثنائية للمشاركين في البطولة من المنتخبات والوفود، ومحبي كرة القدم حول العالم، مجدّدًا تأكيده أن دولة قطر لن تدّخر جهدًا في دعم جهود المملكة لإنجاح هذا المحفل، لاسيما في تبادل الخبرات بهذا المجال، استنادًا للنجاح الكبير الذي تحقق لقطر إبّان استضافتها لنسخة كأس العالم FIFA قطر 2022. وقال سفير دولة قطر لدى المملكة في ختام تصريحه: "نحن متحمسون لبلوغ ذلك المحفل الذي سيقدم بلا شك تجربة لن تنسى، وسيقف العالم أجمع على حجم ما تمتلكه المملكة والمنطقة من إرث حضاري وثقافي زاخر وعريق، خصوصًا على صعيد التقاليد الراسخة ذات العلاقة بكرم الضيافة وطيب الحفاوة بضيوفها".
وأكَّد في تصريح خاص لوكالة الأنباء السعودية "واس" أن المملكة مؤهلة تمامًا لاستضافة نسخة مذهلة ومتفردة من المونديال العالمي، لاسيما وهي رائدة في استضافة الأحداث والفعاليات الدولية الكبرى.
وعبّر السفير العطية عن فخره بالمدن والملاعب الرياضية الجديدة في المملكة، والبنية التحتية المذهلة المنفذة في مختلف المناطق، وعلى رأسها شبكة السكك الحديدية، وخطوط النقل المختلفة، التي تعدّ ثمرة دعم كبير من القيادة الرشيدة في المملكة لجميع القطاعات الحيوية عمومًا ومن بينها القطاع الرياض على وجه الخصوص. ولفت الانتباه إلى أن هذا الإنجاز لن يكون الوحيد في مسيرة رؤية المملكة 2030، التي قادت للكثير من التطور وفتحت آفاقًا واسعة للإعجاز في تنفيذ مشاريع طموحة، توجهت على إثرها أنظار العالم إلى التاريخ الزاخر للمملكة ودول المنطقة. وأعرب عن ثقته الكبيرة في قدرة المملكة على تقديم تجربة استثنائية للمشاركين في البطولة من المنتخبات والوفود، ومحبي كرة القدم حول العالم، مجدّدًا تأكيده أن دولة قطر لن تدّخر جهدًا في دعم جهود المملكة لإنجاح هذا المحفل، لاسيما في تبادل الخبرات بهذا المجال، استنادًا للنجاح الكبير الذي تحقق لقطر إبّان استضافتها لنسخة كأس العالم FIFA قطر 2022. وقال سفير دولة قطر لدى المملكة في ختام تصريحه: "نحن متحمسون لبلوغ ذلك المحفل الذي سيقدم بلا شك تجربة لن تنسى، وسيقف العالم أجمع على حجم ما تمتلكه المملكة والمنطقة من إرث حضاري وثقافي زاخر وعريق، خصوصًا على صعيد التقاليد الراسخة ذات العلاقة بكرم الضيافة وطيب الحفاوة بضيوفها".