يشهد قطاع (زراعة الزيتون) في منطقة الجوف نموًا مطردًا عامًا بعد آخر، جعل منه قاطرة محركة للتنمية الاقتصادية والسياحية بالمنطقة، ويسهم بشكل كبير في زيادة إنتاجية القطاع الزراعي وتعزيز الأمن الغذائي واستدامة الموارد الطبيعية، بما يحقق إستراتيجية تطوير منطقة الجوف، في ظل النهضة التنموية التي تشهدها المملكة وفق أهدافها الطموحة 2030.
أجود الأنواع
تتصدر منطقة الجوف بإجمالي (282.185) طنًا سنويًا بنحو (88) % من إجمالي عدد أشجار الزيتون المزروعة في المملكة؛ لتُسهم في تلبية احتياجات المملكة بأجود أنواع المحاصيل الزراعية، ودعم الإنتاج المحلي، خصوصًا وأن المقومات الزراعية تعد من أبرز المزايا النسبية للمنطقة؛ التي تتميز بوفرة المياه وخصوبة التربة واعتدال المناخ، ويُبلغ إنتاج مزارع الزيتون بالجوف ما يُقدّر بـ 18 ألف طن من زيت الزيتون سنويًا، و150 ألف طن من زيتون المائدة، تنتجها 23 مليون شجرة زيتون تتوزع على أكثر من 16 ألف مزرعة ومشروع.
أثر إيجابي
يجسد مهرجان زيتون الجوف الدولي، على مدار 17 نسخة؛ أهمية زراعة الزيتون والقطاع الزراعي بشكل عام في منطقة الجوف، والأثر الإيجابي على المنتجين والتنمية الاقتصادية والسياحية، ومساهمته في تطوير وتمكين القطاع وفتح قنوات بيع وأسواق جديدة أمام المنتجين والمستهلكين.
أجود الأنواع
تتصدر منطقة الجوف بإجمالي (282.185) طنًا سنويًا بنحو (88) % من إجمالي عدد أشجار الزيتون المزروعة في المملكة؛ لتُسهم في تلبية احتياجات المملكة بأجود أنواع المحاصيل الزراعية، ودعم الإنتاج المحلي، خصوصًا وأن المقومات الزراعية تعد من أبرز المزايا النسبية للمنطقة؛ التي تتميز بوفرة المياه وخصوبة التربة واعتدال المناخ، ويُبلغ إنتاج مزارع الزيتون بالجوف ما يُقدّر بـ 18 ألف طن من زيت الزيتون سنويًا، و150 ألف طن من زيتون المائدة، تنتجها 23 مليون شجرة زيتون تتوزع على أكثر من 16 ألف مزرعة ومشروع.
أثر إيجابي
يجسد مهرجان زيتون الجوف الدولي، على مدار 17 نسخة؛ أهمية زراعة الزيتون والقطاع الزراعي بشكل عام في منطقة الجوف، والأثر الإيجابي على المنتجين والتنمية الاقتصادية والسياحية، ومساهمته في تطوير وتمكين القطاع وفتح قنوات بيع وأسواق جديدة أمام المنتجين والمستهلكين.