أعلنت الأمانة العامة لجائزة الملك سلمان العالمية للدراسات العليا في تاريخ الجزيرة العربية وحضارتها عن بدء استقبال طلبات الترشح للجائزة في دورتها الثالثة والمخصصة لرسائل الدكتوراه والماجستير في مجال تاريخ الجزيرة العربية وحضارتها من مختلف الجامعات السعودية والأجنبية حول العالم.
وأوضح الأمير الدكتور نايف بن ثنيان آل سعود الأمين العام للجائزة المشرف العام على مركز الملك سلمان لدراسات تاريخ الجزيرة العربية بجامعة الملك سعود –مقر الجائزة- بأن الأمانة العامة للجائزة قد أكملت الاستعدادات اللازمة لتلقي طلبات الترشح وفقًا للضوابط والشروط الموجودة على موقع الجائزة، موضحًا أن النظام الأساسي للجائزة في دورتها الحالية قد تطور تطورًا ملحوظًا، سواء على مستوى تشكيل اللجان وقواعد التحكيم العلمي، أو على مستوى ضوابط التشريح والجوائز المقدمة للفائزين، وذلك ليواكب طموح الرؤية المباركة والدعم اللامحدود الذي توليه القيادة للبحث العلمي، إذ اتسعت دائرة المرشحين للجائزة لتشمل مختلف الجامعات حول العالم، بعد كان مقصورة في دورتيها السابقتين على المتميزين من أبناء المملكة العربية السعودية وأبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وأضاف أن الجائزة قد حظيت على مدار دوراتها بمتابعة واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ونال الفائزون بها في دورتها الأولى شرف السلام عليه واستلام جوائزهم من يده الكريمة، ونالت قبولًا وترحيبًا وإشادة بأهميتها في الأوساط الأكاديمية في الداخل والخارج، لدروها المهم في تعزيز الاهتمام بالدراسات التاريخية عن الجزيرة العربية عمومًا وعن التاريخ الوطني السعودي على وجه الخصوص محليًا وإقليميًا وعالميًا.
وذكر الأمين العام للجائزة، أن الأمانة العامة قد حددت آخر موعد للتقدم بطلبات الترشح يوم الأحد الموافق 15/ 10/ 1446هـ الموافق 13/4/ 2025م، متمنيًا للجميع التوفيق.
وأوضح الأمير الدكتور نايف بن ثنيان آل سعود الأمين العام للجائزة المشرف العام على مركز الملك سلمان لدراسات تاريخ الجزيرة العربية بجامعة الملك سعود –مقر الجائزة- بأن الأمانة العامة للجائزة قد أكملت الاستعدادات اللازمة لتلقي طلبات الترشح وفقًا للضوابط والشروط الموجودة على موقع الجائزة، موضحًا أن النظام الأساسي للجائزة في دورتها الحالية قد تطور تطورًا ملحوظًا، سواء على مستوى تشكيل اللجان وقواعد التحكيم العلمي، أو على مستوى ضوابط التشريح والجوائز المقدمة للفائزين، وذلك ليواكب طموح الرؤية المباركة والدعم اللامحدود الذي توليه القيادة للبحث العلمي، إذ اتسعت دائرة المرشحين للجائزة لتشمل مختلف الجامعات حول العالم، بعد كان مقصورة في دورتيها السابقتين على المتميزين من أبناء المملكة العربية السعودية وأبناء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وأضاف أن الجائزة قد حظيت على مدار دوراتها بمتابعة واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ونال الفائزون بها في دورتها الأولى شرف السلام عليه واستلام جوائزهم من يده الكريمة، ونالت قبولًا وترحيبًا وإشادة بأهميتها في الأوساط الأكاديمية في الداخل والخارج، لدروها المهم في تعزيز الاهتمام بالدراسات التاريخية عن الجزيرة العربية عمومًا وعن التاريخ الوطني السعودي على وجه الخصوص محليًا وإقليميًا وعالميًا.
وذكر الأمين العام للجائزة، أن الأمانة العامة قد حددت آخر موعد للتقدم بطلبات الترشح يوم الأحد الموافق 15/ 10/ 1446هـ الموافق 13/4/ 2025م، متمنيًا للجميع التوفيق.