احتفت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالرياض باليوم العالمي للطفل الذي يوافق 20 نوفمبر كل عام، حيث توافد أكثر من 1000 طفل وطفلة مع عائلاتهم لحضور البرنامج الثقافي الترفيهي الذي أعدته المكتبة خصيصًا لهذه المناسبة.
وجمع الاحتفاء بين المرح والإبداع والتعلم بعروض تنوعت بين الأنشطة الترفيهية والثقافية. وتضمنت الفقرات قصة وفكرة تناولت حكايات مليئة بالقيم الأخلاقية قدمها كُتّاب متخصصون بأسلوب شيق وممتع .. و"مسرح الدمى" قُدم خلاله عرض تفاعل فيه الأطفال مع شخصيات دمى عبر قصص قصيرة تعزز التعلم والقيم الإيجابية, كذلك ألعاب ذهنية وإدراكية عبر أنشطة مبتكرة تتيح للأطفال تنمية التفكير الإبداعي والمهارات الإدراكية في بيئة تفاعلية مشوقة، وأفلام كرتونية تقدم عروضًا سينمائية خاصة من إصدارات المكتبة، تضمنت قصصًا هادفة تدمج التسلية بالتعليم.
يُذكر أن قطاع الطفولة بمكتبة الملك عبدالعزيز العامة، الذي تأسس في عام 1989، يُعد من أبرز المراكز الثقافية الموجهة للأطفال في المملكة. ويُقدّم القطاع مجموعة كبيرة من الأنشطة والبرامج الثقافية التي تشمل إصدار قصص الأطفال باللغة العربية والمترجمة، والعروض المسرحية والسينمائية، إضافة إلى الفعاليات الترفيهية التي تخاطب الأسرة بأكملها.
تأتي هذه الفعالية ضمن جهود المكتبة لتعزيز مفهوم السياحة الثقافية محليًّا وعالميًّا، حيث تسعى إلى تقديم تجربة معرفية وترفيهية تجمع بين التراث الثقافي والتطور الحديث، مما يجعلها وجهة مثالية للأطفال والأسر والباحثين عن بيئة تعليمية ممتعة.
وجمع الاحتفاء بين المرح والإبداع والتعلم بعروض تنوعت بين الأنشطة الترفيهية والثقافية. وتضمنت الفقرات قصة وفكرة تناولت حكايات مليئة بالقيم الأخلاقية قدمها كُتّاب متخصصون بأسلوب شيق وممتع .. و"مسرح الدمى" قُدم خلاله عرض تفاعل فيه الأطفال مع شخصيات دمى عبر قصص قصيرة تعزز التعلم والقيم الإيجابية, كذلك ألعاب ذهنية وإدراكية عبر أنشطة مبتكرة تتيح للأطفال تنمية التفكير الإبداعي والمهارات الإدراكية في بيئة تفاعلية مشوقة، وأفلام كرتونية تقدم عروضًا سينمائية خاصة من إصدارات المكتبة، تضمنت قصصًا هادفة تدمج التسلية بالتعليم.
يُذكر أن قطاع الطفولة بمكتبة الملك عبدالعزيز العامة، الذي تأسس في عام 1989، يُعد من أبرز المراكز الثقافية الموجهة للأطفال في المملكة. ويُقدّم القطاع مجموعة كبيرة من الأنشطة والبرامج الثقافية التي تشمل إصدار قصص الأطفال باللغة العربية والمترجمة، والعروض المسرحية والسينمائية، إضافة إلى الفعاليات الترفيهية التي تخاطب الأسرة بأكملها.
تأتي هذه الفعالية ضمن جهود المكتبة لتعزيز مفهوم السياحة الثقافية محليًّا وعالميًّا، حيث تسعى إلى تقديم تجربة معرفية وترفيهية تجمع بين التراث الثقافي والتطور الحديث، مما يجعلها وجهة مثالية للأطفال والأسر والباحثين عن بيئة تعليمية ممتعة.