كشفت دراسة حديثة أجريت على قرود الريسوس أن القرود المسنة التي تتواصل اجتماعيًا بشكل أقل لديها معدلات أقل من الأمراض المعدية. بعبارة أخرى، قد لا يكون الحفاظ على دائرة أصغر مجرد تفضيل شخصي، بل قد يكون في الواقع استراتيجية للبقاء.
وشملت الدراسة مجموعة من قرود المكاك الريسوسي الإناث البالغة، لفهم العلاقة بين الشيخوخة والقدرة على التواصل الاجتماعي والإصابة بالأمراض المختلفة بشكل أفضل.
وقام الفريق بدراسة العدد الإجمالي للأصدقاء والمعارف والشركاء الاجتماعيين لهذه القرود، والوقت الذي تقضيه في التواصل الاجتماعي، قبل النظر في عدد المرات التي أصيبت فيها بالأمراض المعدية، لتحديد ما إذا كان انخفاض الاتصال يمكن أن يقلل من خطر الإصابة، وخصوصاً مع الانخفاض في مستويات المناعة المرتبط بالعمر.
ووجدت الدراسة أن قرود المكاك الريسوسي الأكبر سناً ذات التفاعل الاجتماعي المحدود كانت أقل عرضة للإصابة بالأمراض.
وشملت الدراسة مجموعة من قرود المكاك الريسوسي الإناث البالغة، لفهم العلاقة بين الشيخوخة والقدرة على التواصل الاجتماعي والإصابة بالأمراض المختلفة بشكل أفضل.
وقام الفريق بدراسة العدد الإجمالي للأصدقاء والمعارف والشركاء الاجتماعيين لهذه القرود، والوقت الذي تقضيه في التواصل الاجتماعي، قبل النظر في عدد المرات التي أصيبت فيها بالأمراض المعدية، لتحديد ما إذا كان انخفاض الاتصال يمكن أن يقلل من خطر الإصابة، وخصوصاً مع الانخفاض في مستويات المناعة المرتبط بالعمر.
ووجدت الدراسة أن قرود المكاك الريسوسي الأكبر سناً ذات التفاعل الاجتماعي المحدود كانت أقل عرضة للإصابة بالأمراض.