أفادت تقارير بأن آيسلندا مهددة بالانفجارات البركانية الخارجة عن السيطرة بسبب تغير المناخ، ويحاول العلماء معرفة ما إذا كان التراجع السريع للأنهار الجليدية يمكن أن يؤدي إلى زيادة في الانفجارات.
وقال ميشيل باركس، عالم البراكين من مكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي، «هناك قدر كبير من عدم اليقين بشأن متى سيحدث ذلك. قد يستغرق الأمر سنوات أو عقودًا أو يمكن أن يحدث في وقت أقرب».
وبحسب التقارير، فإن الأنهار الجليدية قادرة على احتواء النشاط البركاني. ومع ذلك، فإن ظاهرة الاحتباس الحراري تقلل تدريجيا من هذه القدرة.
وأضافت، «الوزن الهائل للأنهار الجليدية والصفائح الجليدية يمكن أن يطغى على البراكين. ومع تراجع الجليد، يخفف الضغط الهبوطي على القشرة الخارجية الرقيقة للكوكب والوشاح الأكثر سمكا، مما يسمح لسطح الأرض بالارتفاع».
وقال ميشيل باركس، عالم البراكين من مكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي، «هناك قدر كبير من عدم اليقين بشأن متى سيحدث ذلك. قد يستغرق الأمر سنوات أو عقودًا أو يمكن أن يحدث في وقت أقرب».
وبحسب التقارير، فإن الأنهار الجليدية قادرة على احتواء النشاط البركاني. ومع ذلك، فإن ظاهرة الاحتباس الحراري تقلل تدريجيا من هذه القدرة.
وأضافت، «الوزن الهائل للأنهار الجليدية والصفائح الجليدية يمكن أن يطغى على البراكين. ومع تراجع الجليد، يخفف الضغط الهبوطي على القشرة الخارجية الرقيقة للكوكب والوشاح الأكثر سمكا، مما يسمح لسطح الأرض بالارتفاع».