بالتأكيد لا ننكر الجهود التي تبذلها وزارة النقل وحرص الوزير على جودة وسلامة الطرق في شتئ أنحاء المملكة وشبكات الطرق عموما ، والجهود الملموسة الكبيرة للإرتقاء بمنظومة النقل والخدمات اللوجستية في ظل الدعم السخي واللامحدود الذي تقدمه حكومتنا الرشيدة .
ولكن هنا بمحافظة المجاردة الأمر مختلف ولا نعلم الأسباب فطريق ( مركز ثربان - المجاردة ) وطريق ( مركز ختبة - بني زهير - المجاردة ) خير شاهد على الواقع المرير الذي يعانيه السكان ومرتادو هذه الطرق فمن أعوام لم تتم معالجة الحفر والتشققات المعالجة الصحيحة ولم يتم استبدال الطبقة العلوية بطبقة اسمك وأضمن لسلامة المارة ومركباتهم رغم الشكاوى والمطالبات المتكررة التي لم يتغير معها اي شيء !؟ بل ازداد سوءً بعد تتابع الامطار وعبور مئات الشاحنات والمركبات معها يومياً !؟
فإذا سلم المارة الحفر بتجنبها يمين ويسار لم يسلموا من تطاير الحجاره التي خلفتها الحفر والتشققات، وكذلك الاصطدام بالمركبات الأخرى والشاحنات عند محاولة تفادي الحفر على قول المثل الشعبي الشهير ( وين من نطقها عوجه ) فإلى متى !؟
بالتأكيد شبكة الطرق لا غنى عنها فهي سبب للتواصل بين الناس وتأمين المناطق والمدن والمحافظات تجارياً وصناعياً وسبب في ازدهار الحياة وأيضا سبب في قطع التواصل إذا كانت متهالكة كما هي الآن .
كل ما نرجوه من وزارة النقل النظر لمعاناتنا وإيجاد الحلول العاجله لهذين الطريقين الحيويان اللذان اصبح وضعهما مزرياً للغاية .
ولكن هنا بمحافظة المجاردة الأمر مختلف ولا نعلم الأسباب فطريق ( مركز ثربان - المجاردة ) وطريق ( مركز ختبة - بني زهير - المجاردة ) خير شاهد على الواقع المرير الذي يعانيه السكان ومرتادو هذه الطرق فمن أعوام لم تتم معالجة الحفر والتشققات المعالجة الصحيحة ولم يتم استبدال الطبقة العلوية بطبقة اسمك وأضمن لسلامة المارة ومركباتهم رغم الشكاوى والمطالبات المتكررة التي لم يتغير معها اي شيء !؟ بل ازداد سوءً بعد تتابع الامطار وعبور مئات الشاحنات والمركبات معها يومياً !؟
فإذا سلم المارة الحفر بتجنبها يمين ويسار لم يسلموا من تطاير الحجاره التي خلفتها الحفر والتشققات، وكذلك الاصطدام بالمركبات الأخرى والشاحنات عند محاولة تفادي الحفر على قول المثل الشعبي الشهير ( وين من نطقها عوجه ) فإلى متى !؟
بالتأكيد شبكة الطرق لا غنى عنها فهي سبب للتواصل بين الناس وتأمين المناطق والمدن والمحافظات تجارياً وصناعياً وسبب في ازدهار الحياة وأيضا سبب في قطع التواصل إذا كانت متهالكة كما هي الآن .
كل ما نرجوه من وزارة النقل النظر لمعاناتنا وإيجاد الحلول العاجله لهذين الطريقين الحيويان اللذان اصبح وضعهما مزرياً للغاية .