شهدت مدينة دبي انعقاد المؤتمر الدولي العاشر للغة العربية خلال الفترة من 10 إلى 12 أكتوبر 2024، برعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة وحاكم دبي.
حضر المؤتمر أكثر من 2000 مشارك من 85 دولة، بما في ذلك نخبة من الأكاديميين والخبراء والباحثين لمناقشة قضايا اللغة العربية في سياق الأمن اللغوي والهوية الوطنية.
ركز المؤتمر على أهمية اللغة العربية في تعزيز الهوية الوطنية واستقرار المجتمعات العربية والإسلامية، حيث عُرضت أكثر من 95 ندوة علمية و10 جلسات رئيسية تناولت مختلف قضايا اللغة. وشدد البيان الختامي على أن أزمة اللغة العربية هي أزمة أمة وليست مجرد أزمة لغة، نتيجة ضعف استخدامها في المؤسسات التعليمية وسوق العمل.
من أهم التوصيات التي خرج بها المؤتمر، ضرورة إصدار تشريعات وسياسات وطنية تدعم استخدام اللغة العربية في جميع المجالات الحياتية، والتركيز على التعليم الأسري كمسؤولية شرعية وقانونية لتعليم الأبناء اللغة العربية كلغة وطنية ودينية. كما رحب المؤتمر بالوثيقة العربية للأمن اللغوي، داعياً لعقد مؤتمر موسع لمناقشة الأمن الوطني واللغوي بشكل أعمق.
ختاماً، دعا المشاركون إلى استمرار تنظيم المؤتمر كمنصة دولية تجمع المعنيين باللغة العربية من مختلف الدول، لتعزيز التعاون وتبادل الخبرات من أجل مستقبل أفضل للغة العربية.
حضر المؤتمر أكثر من 2000 مشارك من 85 دولة، بما في ذلك نخبة من الأكاديميين والخبراء والباحثين لمناقشة قضايا اللغة العربية في سياق الأمن اللغوي والهوية الوطنية.
ركز المؤتمر على أهمية اللغة العربية في تعزيز الهوية الوطنية واستقرار المجتمعات العربية والإسلامية، حيث عُرضت أكثر من 95 ندوة علمية و10 جلسات رئيسية تناولت مختلف قضايا اللغة. وشدد البيان الختامي على أن أزمة اللغة العربية هي أزمة أمة وليست مجرد أزمة لغة، نتيجة ضعف استخدامها في المؤسسات التعليمية وسوق العمل.
من أهم التوصيات التي خرج بها المؤتمر، ضرورة إصدار تشريعات وسياسات وطنية تدعم استخدام اللغة العربية في جميع المجالات الحياتية، والتركيز على التعليم الأسري كمسؤولية شرعية وقانونية لتعليم الأبناء اللغة العربية كلغة وطنية ودينية. كما رحب المؤتمر بالوثيقة العربية للأمن اللغوي، داعياً لعقد مؤتمر موسع لمناقشة الأمن الوطني واللغوي بشكل أعمق.
ختاماً، دعا المشاركون إلى استمرار تنظيم المؤتمر كمنصة دولية تجمع المعنيين باللغة العربية من مختلف الدول، لتعزيز التعاون وتبادل الخبرات من أجل مستقبل أفضل للغة العربية.