أقام المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها "وقاء" بمنطقة المدينة المنورة ورشة عمل توعوية للمختصين وملاك الحيوانات عن مرض داء لكلب (السعار)، تزامناً مع اليوم العالمي للتوعية بالمرض، وذلك بالتعاون مع (شركة أرامكو السعودية)، بهدف رفع مستوى الوعي بمرض السعار وكيفية التعامل معه في المجالين البشري والبيطري عملاً بمفهوم "الصحة الواحدة".
وناقشت الورشة أسباب وأنواع المرض وعلاقته بين الإنسان والحيوان، وجهود القطاعات الحكومية والمنظمات الدولية لمكافحته، تمهيداً لإعلان القضاء عالمياً عليه بحلول عام 2030.
ويمثل تنفيذ المركز عدد من الفعاليات وورش العمل على مستوى مناطق المملكة لمرض السعار، فرصة إلى اتخاذ إجراءات القضاء على مسببات المرض باعتباره تهديداً للصحة العامة، وأهمية استخدام اللقاح الواقي للحيوانات من أخطار هذا المرض.
ويُعد مرض السعار مرض فيروسي مميت يمكن أن ينتقل من الحيوانات إلى الإنسان عن طريق العض أو الخدوش ويهاجم الفيروس الجهاز العصبي ويمكن أن يسبب الوفاة إذا لم يتم معالجته.
ويعمل مركز وقاء إلى التصدي لمخاطر هذا المرض والذي يعتبر من الأمراض ذات الأولوية على المستوى الوطني، من خلال تطور سياسات الوقاية من المرض ومكافحتها، وتعزيز القدرات الوطنية في مجال تحصين الحيوانات ضد المرض، وكيفية التعامل مع الحالات المصابة أو المشتبه بإصابتها بما في ذلك الاستجابة لحالات الطوارئ المرتبطة بالإصابة.
وناقشت الورشة أسباب وأنواع المرض وعلاقته بين الإنسان والحيوان، وجهود القطاعات الحكومية والمنظمات الدولية لمكافحته، تمهيداً لإعلان القضاء عالمياً عليه بحلول عام 2030.
ويمثل تنفيذ المركز عدد من الفعاليات وورش العمل على مستوى مناطق المملكة لمرض السعار، فرصة إلى اتخاذ إجراءات القضاء على مسببات المرض باعتباره تهديداً للصحة العامة، وأهمية استخدام اللقاح الواقي للحيوانات من أخطار هذا المرض.
ويُعد مرض السعار مرض فيروسي مميت يمكن أن ينتقل من الحيوانات إلى الإنسان عن طريق العض أو الخدوش ويهاجم الفيروس الجهاز العصبي ويمكن أن يسبب الوفاة إذا لم يتم معالجته.
ويعمل مركز وقاء إلى التصدي لمخاطر هذا المرض والذي يعتبر من الأمراض ذات الأولوية على المستوى الوطني، من خلال تطور سياسات الوقاية من المرض ومكافحتها، وتعزيز القدرات الوطنية في مجال تحصين الحيوانات ضد المرض، وكيفية التعامل مع الحالات المصابة أو المشتبه بإصابتها بما في ذلك الاستجابة لحالات الطوارئ المرتبطة بالإصابة.