يطمح الشباب إلى مواصلة صحوته في دوري روشن السعودي للمحترفين، وتأكيد قدرته على المنافسة على مراكز مقدمة الترتيب، عندما يستقبل ضيفه الرائد، الساعي هو الأخر إلى استعادة توازنه، في ختام الجولة الخامسة للدوري، ويتطلع التعاون والاتفاق إلى تعويض خساراتيهما في الجولة الماضية، والعودة للانتصارات، عندما يتواجهان على ملعب الأول في إحدى قمم الجولة. ويمني الرياض النفس بأن تستمر انطلاقته الجيدة، وأن يجل ثالث انتصاراته في الدوري، حينما يحل ضيفًا ثقيلا على الفيحاء الباحث عن ذاته والساعي إلى الخروج من قاع الترتيب، والذي ينشد تسجيل انتصار أول له منذ بداية الدوري، والاستفادة من نشوة تأهله إلى ثمن نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين.
استمرار الانتصارات
على ملعبه بالرياض، يمني الشباب النفس بأن يواصل مسلسل انتصاراته المتتالية، ومواصلة منافسته على مراكز المقدمة في سلم ترتيب أندية الدوري، عندما يستضيف نظيره الرائد، الساعي هو الآخر إلى استعادة نغمة الانتصارات التي غابت عنه خلال الجولة الماضية، وتسجيل انتصار ثان له. يخوض الليث المواجهة وفي جعبته 9 نقاط، حصدها من 3 انتصارات متتالية، فبعد سقوطه في جولة البداية أمام الاتفاق، صفر / 1، انتفض الليث بقوة وسجل 3 انتصارات على الخليج، وعلى القادسية، وأخيرًا على التعاون بالنتيجة ذاتها 1 /صفر. ويقدم الشباب خلال الفترة الأخيرة مستويات لافتتة وأداءً متوازنًا بين الدفاع والهجوم، حتى إنه ورغم قلة الأهداف التي سجلها، خرج بشباك نظيفة خلال 3 مواجهات متتالية، وتمكن مدربه البرتغالي، فيتور بيريرا، من صنع توليفة مميزة للفريق وجعل خطوطه مترابطة للغاية. بدوره، لم يكن رائد التحدي مقنعًا إلى حد كبير خلال الجولات الأربع الماضية، وتراوحت نتائجه بين الانتصار والتعادل والخسارة، إذ كسب مباراة واحدة فقط وتعادل في أخرى، مقابل خساراتين، فبعد تعادله في بداية الدوري مع النصر 1 /1، توقع الجميع أن تكون انطلاقة الفريق مختلفة هذا الموسم، لكنه سرعان ما وقع في فخ الخسارة أمام القادسية صفر /1، ليتدارك ذلك ويتغلب على الفيحاء بنتيجة كبيرة قوامها 5 /صفر، إلا أن الفريق عاد للسقوط مجددًا وخسر في الجولة الماضية أمام الرياض 1 /2، ليجمع 4 نقاط فقط خلال 4 جولات. ويسعى مدربه البرازيلي، أودير هيلمان، إلى تدارك وضع فريقه مبكرا قبل أن تلحق به أندية القاع ويبدأ في رحلة معاناة لا يتمناها الرائديون.
إيقاف النزيف
في المجمعة، وعلى ملعب مدينة المجمعة الرياضية، لا مجال أمام الفيحاء سوى تسجيل انتصار يعد الأول بالنسبة له على صعيد الدوري، لتدارك وضعه مبكرًا، والخروج من قاع الترتيب، حينما يستقبل ضيفًا شرسًا ويجيد اقتناص النقاط هو الرياض، الذي يأمل في أن يواصل انطلاقته الجيدة في الدوري ويبحث عن انتصاره الثالث. يدخل الفهود اللقاء وفي رصيدهم نقطة واحدة فقط في المركز الأخير، حصدوها من التعادل مع الخليج سلبيًا في الجولة السابقة، بعد 3 خسائر متتالية تلقها البرتقالي على يد التعاون صفر /1، والنصر 1 /4، والرائد صفر / 5، ويعاني الفريق من مشاكل دفاعية واضحة جعلته يستقبل كمًا كبيرًا من الأهداف إذ استقبلت شباكه حتى الآن 10 أهداف، إضافة إلى الضعف الهجومي الواضح في الفريق الذي لم يسجل لاعبوه خلال 4 جولات سوى هدف واحد، وخسارة جديدة ستزيد من معاناة الفهود، وستضع مدربه اليوناني، كريستوس كونتايس، على المحك، وربما تعجل برحيله عن الفريق، بعد أن استلمه خلال الصيف الماضي، خلفًا للمدرب الصربي فوك. في المقابل، الرياض بشكل جيد نسبيًا خلال الجولات الأربع الماضية، وتمكن من جمع 7 نقاط، بعد أن سجل انتصارين على الأخدود 3 /1 في ثاني الجولات، وعلى الرائد 2 /1 في الجولة السابقة، وتعادل مع الوحدة 3 /3، في الجولة الافتتاحية، وخسر مرة واحدة أمام الهلال في الجولة الثالثة بنتيجة 1 /3. وتمكن مدربه الفرنسي، صبري لموشي، من صناعة توليفة جيدة قادرة على منح مدرسة الوسطى التفوق في العديد من الأوقات.
استعادة التوازن
على ملعبه، يستضيف التعاون نظيره الاتفاق في قمة ملتهبة للغاية، يطمح خلالها الفريقان إلى استعادة توازنهما بعدما أخفقا في الجولة الماضية، ويعتبر الضيف أفضل حالا من مضيفه الذي يحارب على عدة جبهات. فالذئاب الذي يشارك في بطولتي الدوري والكأس ودوري أبطال آسيا، وسبقها المشاركة في السوبر السعودي، لم يجمع خلال الجولات الماضية سوى 4 نقاط، من انتصارين وخسارتين، فبعد أن بدأ الدوري بانتصار على الفيحاء 1 /صفر، خسر أمام الاتحاد 1/ 2، ثم انتصر على الخليج 2 /صفر، إلا أنه سقط في فخ الشباب في الجولة الماضية وخسر أمامه صفر /1، وسيكون مدربه الأرجنتيني، رودولفو أروابارينا، مطالبًا بتصحيح الأوضاع، لاسيما وأنه عانى كثيرًا من أجل عبور محطة أبها في دور الـ32 لكأس خادم الحرمين الشريفين. بدوره حصد فارس الدهناء 9 نقاط من 3 انتصارات متتالية في بداية الدوري بتغلبه على الشباب 1 /صفر، ثم الأخدود 1 /صفر، وأخيرًا الفتح 2 /1، قبل أن يخسر أمام النصر في الجولة السابقة صفر /3. ويأمل في أن يستعيد نغمة الانتصارات، وأن يؤكد قدرته على مقارعة فرق المقدمة، ويتوجب على مدربه الإنجليزي، ستيفن جيرارد، تصحيح الأخطاء الدفاعية التي حدثت في اللقاء السابق.
استمرار الانتصارات
على ملعبه بالرياض، يمني الشباب النفس بأن يواصل مسلسل انتصاراته المتتالية، ومواصلة منافسته على مراكز المقدمة في سلم ترتيب أندية الدوري، عندما يستضيف نظيره الرائد، الساعي هو الآخر إلى استعادة نغمة الانتصارات التي غابت عنه خلال الجولة الماضية، وتسجيل انتصار ثان له. يخوض الليث المواجهة وفي جعبته 9 نقاط، حصدها من 3 انتصارات متتالية، فبعد سقوطه في جولة البداية أمام الاتفاق، صفر / 1، انتفض الليث بقوة وسجل 3 انتصارات على الخليج، وعلى القادسية، وأخيرًا على التعاون بالنتيجة ذاتها 1 /صفر. ويقدم الشباب خلال الفترة الأخيرة مستويات لافتتة وأداءً متوازنًا بين الدفاع والهجوم، حتى إنه ورغم قلة الأهداف التي سجلها، خرج بشباك نظيفة خلال 3 مواجهات متتالية، وتمكن مدربه البرتغالي، فيتور بيريرا، من صنع توليفة مميزة للفريق وجعل خطوطه مترابطة للغاية. بدوره، لم يكن رائد التحدي مقنعًا إلى حد كبير خلال الجولات الأربع الماضية، وتراوحت نتائجه بين الانتصار والتعادل والخسارة، إذ كسب مباراة واحدة فقط وتعادل في أخرى، مقابل خساراتين، فبعد تعادله في بداية الدوري مع النصر 1 /1، توقع الجميع أن تكون انطلاقة الفريق مختلفة هذا الموسم، لكنه سرعان ما وقع في فخ الخسارة أمام القادسية صفر /1، ليتدارك ذلك ويتغلب على الفيحاء بنتيجة كبيرة قوامها 5 /صفر، إلا أن الفريق عاد للسقوط مجددًا وخسر في الجولة الماضية أمام الرياض 1 /2، ليجمع 4 نقاط فقط خلال 4 جولات. ويسعى مدربه البرازيلي، أودير هيلمان، إلى تدارك وضع فريقه مبكرا قبل أن تلحق به أندية القاع ويبدأ في رحلة معاناة لا يتمناها الرائديون.
إيقاف النزيف
في المجمعة، وعلى ملعب مدينة المجمعة الرياضية، لا مجال أمام الفيحاء سوى تسجيل انتصار يعد الأول بالنسبة له على صعيد الدوري، لتدارك وضعه مبكرًا، والخروج من قاع الترتيب، حينما يستقبل ضيفًا شرسًا ويجيد اقتناص النقاط هو الرياض، الذي يأمل في أن يواصل انطلاقته الجيدة في الدوري ويبحث عن انتصاره الثالث. يدخل الفهود اللقاء وفي رصيدهم نقطة واحدة فقط في المركز الأخير، حصدوها من التعادل مع الخليج سلبيًا في الجولة السابقة، بعد 3 خسائر متتالية تلقها البرتقالي على يد التعاون صفر /1، والنصر 1 /4، والرائد صفر / 5، ويعاني الفريق من مشاكل دفاعية واضحة جعلته يستقبل كمًا كبيرًا من الأهداف إذ استقبلت شباكه حتى الآن 10 أهداف، إضافة إلى الضعف الهجومي الواضح في الفريق الذي لم يسجل لاعبوه خلال 4 جولات سوى هدف واحد، وخسارة جديدة ستزيد من معاناة الفهود، وستضع مدربه اليوناني، كريستوس كونتايس، على المحك، وربما تعجل برحيله عن الفريق، بعد أن استلمه خلال الصيف الماضي، خلفًا للمدرب الصربي فوك. في المقابل، الرياض بشكل جيد نسبيًا خلال الجولات الأربع الماضية، وتمكن من جمع 7 نقاط، بعد أن سجل انتصارين على الأخدود 3 /1 في ثاني الجولات، وعلى الرائد 2 /1 في الجولة السابقة، وتعادل مع الوحدة 3 /3، في الجولة الافتتاحية، وخسر مرة واحدة أمام الهلال في الجولة الثالثة بنتيجة 1 /3. وتمكن مدربه الفرنسي، صبري لموشي، من صناعة توليفة جيدة قادرة على منح مدرسة الوسطى التفوق في العديد من الأوقات.
استعادة التوازن
على ملعبه، يستضيف التعاون نظيره الاتفاق في قمة ملتهبة للغاية، يطمح خلالها الفريقان إلى استعادة توازنهما بعدما أخفقا في الجولة الماضية، ويعتبر الضيف أفضل حالا من مضيفه الذي يحارب على عدة جبهات. فالذئاب الذي يشارك في بطولتي الدوري والكأس ودوري أبطال آسيا، وسبقها المشاركة في السوبر السعودي، لم يجمع خلال الجولات الماضية سوى 4 نقاط، من انتصارين وخسارتين، فبعد أن بدأ الدوري بانتصار على الفيحاء 1 /صفر، خسر أمام الاتحاد 1/ 2، ثم انتصر على الخليج 2 /صفر، إلا أنه سقط في فخ الشباب في الجولة الماضية وخسر أمامه صفر /1، وسيكون مدربه الأرجنتيني، رودولفو أروابارينا، مطالبًا بتصحيح الأوضاع، لاسيما وأنه عانى كثيرًا من أجل عبور محطة أبها في دور الـ32 لكأس خادم الحرمين الشريفين. بدوره حصد فارس الدهناء 9 نقاط من 3 انتصارات متتالية في بداية الدوري بتغلبه على الشباب 1 /صفر، ثم الأخدود 1 /صفر، وأخيرًا الفتح 2 /1، قبل أن يخسر أمام النصر في الجولة السابقة صفر /3. ويأمل في أن يستعيد نغمة الانتصارات، وأن يؤكد قدرته على مقارعة فرق المقدمة، ويتوجب على مدربه الإنجليزي، ستيفن جيرارد، تصحيح الأخطاء الدفاعية التي حدثت في اللقاء السابق.