وصل عدد المواقع التاريخية والإثرائية التي تم تطويرها في المدينة المنورة 56 موقعًا لإثراء تجربة الزائر وضيوف الرحمن وتعميق رحلتهم الدينية والثقافية في ظل ارتفاع إعداد الزوار للمدينة المنورة إلى أكثر من 13 مليون زائر حيث تم تهيئة المواقع لاستقبال الزوار وضيوف الرحمن من خلال تجهيزها وإعادة تأهيلها.
100 موقع
ويأتي تطوير المواقع التاريخية ضمن مشاريع تأهيل مواقع التاريخ الإسلامي بالمنطقة والذي تم إطلاقه في شهر اكتوبر 2022م ليتم تنفيذه على 100 موقع مرتبط بالسيرة النبوية والتاريخ الإسلامي فيما يتولى مكتب تنمية الوجهة السياحية بهيئة تطوير المدينة متابعة إنجاز المشاريع وفق الخطة الزمنية المعتمدة حتى عام 2025م، حيث كانت البداية بتدشين 8 مواقع حتى الوصول إلى 56 موقعًا خلال عامين.
شهادة تسجيل
في حين وضعت هيئة التراث شهادة تسجيل موقع تراثي ثقافي على المواقع التي تم اعتمادها وفتحها أمام الزوار بلوحة عليها باركود يعطي لناسخ الباركود معلومات عن الموقع وشهادة لهيئة التراث أن الموقع مسجل في سجل التراث العمراني باسم الموقع وتصنيفه كفئات، حيث يكون التصنيف ذا أهمية عالية أو غير ذلك من خلال الترقيم بالأحرف إشارة أيضًا إلى المنطقة والمحافظة والموقع الإحداثي لخطوط الطول والعرض، وتختتم الشهادة بالمواقع التي عليها تلك الشهادات باعتبار أن الموقع تراث عمراني محمي بموجب نظام الآثار والمتاحف والتراث العمراني.
لجنة من 11 جهة
يذكر أنه سبق للجنة مكونة من 11 جهة حكومية على المواقع التاريخية اطلعت على تجربة الزائر في الوجهات التاريخية والإثرائية في المدينة المنورة حيث تستهدف اللجنة تدشين أكثر من 100 موقع تاريخي ووجهة إثرائية، ووقفت لجنة المواقع التاريخية والوجهات الإثرائية على عدد من المواقع التي تم تدشينها مؤخرًا، وذلك للوقوف على التجربة والإثراء لرصد ميداني للتطورات في المدينة لمتابعة التطورات والمنجزات المتعلقة بإنجاز مشروعات تطوير المواقع الإسلامية الأثرية.
وشملت الزيارة الوقوف ميدانيًا ومتابعة سير العمل ومناقشة التحديات على الموقع من خلال زيارة مواقع تم تطويرها وتدشينها حيث وقفت اللجنة لقياس التجربة والوقوف على أثر تلك التجربة بعد تدشينها والعمل على نموذج متكامل في مسار تفعيل الموقع استرشادًا بأفضل الممارسات العالمية، ومن المتوقع أن يتم تدشين عدد من المواقع في المدينة تباعًا في المدينة، كما أنه تم إطلاق مشاريع تأهيل مواقع التاريخ الإسلامي بالمنطقة في أكتوبر 2022م والتي تم البدء في تنفيذها في أكثر من 100 موقع مرتبط بالسيرة النبوية والتاريخ الإسلامي، دشنت بالبداية 8 مواقع تم الانتهاء من تطويرها شملت مسجد الغمامة ومسجد السقيا ومسجد الراية ومسجدي أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب ومسجد بني أنيف، وبئر غَرس أحد أهم الآبار النبوية، وقصر عروة بن الزبير.
100 موقع
ويأتي تطوير المواقع التاريخية ضمن مشاريع تأهيل مواقع التاريخ الإسلامي بالمنطقة والذي تم إطلاقه في شهر اكتوبر 2022م ليتم تنفيذه على 100 موقع مرتبط بالسيرة النبوية والتاريخ الإسلامي فيما يتولى مكتب تنمية الوجهة السياحية بهيئة تطوير المدينة متابعة إنجاز المشاريع وفق الخطة الزمنية المعتمدة حتى عام 2025م، حيث كانت البداية بتدشين 8 مواقع حتى الوصول إلى 56 موقعًا خلال عامين.
شهادة تسجيل
في حين وضعت هيئة التراث شهادة تسجيل موقع تراثي ثقافي على المواقع التي تم اعتمادها وفتحها أمام الزوار بلوحة عليها باركود يعطي لناسخ الباركود معلومات عن الموقع وشهادة لهيئة التراث أن الموقع مسجل في سجل التراث العمراني باسم الموقع وتصنيفه كفئات، حيث يكون التصنيف ذا أهمية عالية أو غير ذلك من خلال الترقيم بالأحرف إشارة أيضًا إلى المنطقة والمحافظة والموقع الإحداثي لخطوط الطول والعرض، وتختتم الشهادة بالمواقع التي عليها تلك الشهادات باعتبار أن الموقع تراث عمراني محمي بموجب نظام الآثار والمتاحف والتراث العمراني.
لجنة من 11 جهة
يذكر أنه سبق للجنة مكونة من 11 جهة حكومية على المواقع التاريخية اطلعت على تجربة الزائر في الوجهات التاريخية والإثرائية في المدينة المنورة حيث تستهدف اللجنة تدشين أكثر من 100 موقع تاريخي ووجهة إثرائية، ووقفت لجنة المواقع التاريخية والوجهات الإثرائية على عدد من المواقع التي تم تدشينها مؤخرًا، وذلك للوقوف على التجربة والإثراء لرصد ميداني للتطورات في المدينة لمتابعة التطورات والمنجزات المتعلقة بإنجاز مشروعات تطوير المواقع الإسلامية الأثرية.
وشملت الزيارة الوقوف ميدانيًا ومتابعة سير العمل ومناقشة التحديات على الموقع من خلال زيارة مواقع تم تطويرها وتدشينها حيث وقفت اللجنة لقياس التجربة والوقوف على أثر تلك التجربة بعد تدشينها والعمل على نموذج متكامل في مسار تفعيل الموقع استرشادًا بأفضل الممارسات العالمية، ومن المتوقع أن يتم تدشين عدد من المواقع في المدينة تباعًا في المدينة، كما أنه تم إطلاق مشاريع تأهيل مواقع التاريخ الإسلامي بالمنطقة في أكتوبر 2022م والتي تم البدء في تنفيذها في أكثر من 100 موقع مرتبط بالسيرة النبوية والتاريخ الإسلامي، دشنت بالبداية 8 مواقع تم الانتهاء من تطويرها شملت مسجد الغمامة ومسجد السقيا ومسجد الراية ومسجدي أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب ومسجد بني أنيف، وبئر غَرس أحد أهم الآبار النبوية، وقصر عروة بن الزبير.