أعلنت الصين فرض عقوبات على الشركات الأمريكية التي تبيع الأسلحة لجزيرة تايوان التي تتمتع بالحكم الذاتي، والتي تدعي بكين أنها جزء من أراضيها وتهدد بضمها بالقوة.
وأعلنت وسائل إعلام صينية رسمية هذا الأمر نقلا عن وزارة الخارجية، لكنها لم تذكر تفاصيل عن الشركات المعنية. وتنتظر تايوان تسليم طائرات مقاتلة من طراز إف-16 ودبابات أبرامز، ومجموعة من الصواريخ من الولايات المتحدة.
وصعدت الصين من تهديداتها بمهاجمة تايوان، التي يؤيد مواطنوها البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة بشكل ساحق وضعهم الحالي المتمثل في الاستقلال الفعلي، وعلى الرغم من افتقارهما إلى العلاقات الدبلوماسية الرسمية، فإن الولايات المتحدة كانت منذ فترة طويلة مزودًا رئيسيًا للأسلحة، وهي ملزمة قانونًا بضمان قدرة الجزيرة على الدفاع عن نفسها.
وبالإضافة إلى شراء الأسلحة من الولايات المتحدة، تعمل تايوان أيضًا على إحياء صناعة الأسلحة المحلية، ويجري حاليًا بناء أسطول من الغواصات، في حين تم تمديد الخدمة العسكرية الإلزامية للرجال إلى عام واحد.
وطالبت الصين في وقت سابق الشركات الأمريكية بإنهاء تعاونها مع القوات المسلحة التايوانية، لكن دون أي تأثير واضح.
وأعلنت وسائل إعلام صينية رسمية هذا الأمر نقلا عن وزارة الخارجية، لكنها لم تذكر تفاصيل عن الشركات المعنية. وتنتظر تايوان تسليم طائرات مقاتلة من طراز إف-16 ودبابات أبرامز، ومجموعة من الصواريخ من الولايات المتحدة.
وصعدت الصين من تهديداتها بمهاجمة تايوان، التي يؤيد مواطنوها البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة بشكل ساحق وضعهم الحالي المتمثل في الاستقلال الفعلي، وعلى الرغم من افتقارهما إلى العلاقات الدبلوماسية الرسمية، فإن الولايات المتحدة كانت منذ فترة طويلة مزودًا رئيسيًا للأسلحة، وهي ملزمة قانونًا بضمان قدرة الجزيرة على الدفاع عن نفسها.
وبالإضافة إلى شراء الأسلحة من الولايات المتحدة، تعمل تايوان أيضًا على إحياء صناعة الأسلحة المحلية، ويجري حاليًا بناء أسطول من الغواصات، في حين تم تمديد الخدمة العسكرية الإلزامية للرجال إلى عام واحد.
وطالبت الصين في وقت سابق الشركات الأمريكية بإنهاء تعاونها مع القوات المسلحة التايوانية، لكن دون أي تأثير واضح.