أطلقت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، بالتعاون مع المعهد السعودي التقني لخدمات الكهرباء (SESP) وشركة أكوا باور، المرحلة التطبيقية من البرنامج التدريبي المتخصص في الطاقة المتجددة، حيث أكمل 50 متدربًا رحلتهم التطبيقية في ثلاث محطات للطاقة الشمسية تابعة لشركة أكوا باور في سدير والرس والكهفة.
ويأتي هذا التدريب جزءًا من برنامج شامل يهدف إلى تأهيل المتدربين للعمل في قطاع الطاقة المتجددة، ويعد البرنامج الأول من نوعه في المنطقة، حيث يقدم شهادات معتمدة من المنظمة الدولية للرياح وذلك للتدريب وتأهيل القدرات البشرية في مجال طاقة الرياح، وذلك من أجل تعزيز المعرفة الفنية والعلمية التطبيقية في تقنيات الطاقة المتجددة.
ويقدم البرنامج التدريبي في الطاقة المتجددة مزيجًا بين التعليم النظري الذي استمر لمدة عام دارسي في المعهد السعودي التقني لخدمات الكهرباء، إضافة إلى التدريب العملي والتطبيقي في محطات الطاقة الشمسية، وذلك لإتاحة الفرصة للمتدربين لتطبيق معارفهم واكتساب خبرة عملية مباشرة في مشاريع الطاقة المتجددة.
ويأتي هذا البرنامج التدريبي المتخصص في الطاقة المتجددة بإشراف من مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، في إطار حرصها على توفير بنية تحتية متقدمة ومرافق تعليمية عالية الجودة لضمان تقديم تدريب يتوافق مع أفضل الممارسات والمعايير الدولية.
يذكر أن المدينة تعمل أيضًا على عدة مبادرات توعوية وتعليمية تهدف إلى تطوير كفاءات وطنية تُسهم في دعم أهداف المملكة لتحقيق المزيج الأمثل للطاقة ضمن إطار رؤية المملكة 2030.
ويأتي هذا التدريب جزءًا من برنامج شامل يهدف إلى تأهيل المتدربين للعمل في قطاع الطاقة المتجددة، ويعد البرنامج الأول من نوعه في المنطقة، حيث يقدم شهادات معتمدة من المنظمة الدولية للرياح وذلك للتدريب وتأهيل القدرات البشرية في مجال طاقة الرياح، وذلك من أجل تعزيز المعرفة الفنية والعلمية التطبيقية في تقنيات الطاقة المتجددة.
ويقدم البرنامج التدريبي في الطاقة المتجددة مزيجًا بين التعليم النظري الذي استمر لمدة عام دارسي في المعهد السعودي التقني لخدمات الكهرباء، إضافة إلى التدريب العملي والتطبيقي في محطات الطاقة الشمسية، وذلك لإتاحة الفرصة للمتدربين لتطبيق معارفهم واكتساب خبرة عملية مباشرة في مشاريع الطاقة المتجددة.
ويأتي هذا البرنامج التدريبي المتخصص في الطاقة المتجددة بإشراف من مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، في إطار حرصها على توفير بنية تحتية متقدمة ومرافق تعليمية عالية الجودة لضمان تقديم تدريب يتوافق مع أفضل الممارسات والمعايير الدولية.
يذكر أن المدينة تعمل أيضًا على عدة مبادرات توعوية وتعليمية تهدف إلى تطوير كفاءات وطنية تُسهم في دعم أهداف المملكة لتحقيق المزيج الأمثل للطاقة ضمن إطار رؤية المملكة 2030.