مرة أخرى أسهم لاعب وسط الأهلي، الإيفواري فرانك كيسيه، في حسم نتيجة إيجابية لفريقه بإسهام تهديفي فعال، مُنقذا مدربه الألماني ماتياس يايسله، وذلك عندما منح التفوق لقلعة الكؤوس أمام بيرسبوليس الإيراني في أول وأصعب اختبارات الراقي في مشوار النخبة الآسيوية.
وكرر اللاعب الإيفواري عاداته المميزة بأن يضع بصمة تهديفية من خلال تقدمه المحسوب للمناطق الهجومية.
وقد تفوق كيسيه في إجمالي ما سجله من أهداف على فترة لعبه في ناديي برشلونة وأتالانتا معا. فمع البارسا سجل 3 أهداف فقط في 43 مشاركة، في حين كانت بدايته متوهجة مع أتالانتا بيرجامو، حيث سجل خلالها 7 أهداف في 31 مباراة.
أما مع الأهلي فقد لعب النجم المُلقب بـ«الرئيس» 38 مباراة، سجل خلالها 12 هدفا وصنع 5 أخرى.
ولا يُعد هذا التفوق الواضح مجرد رقم للنجم الإيفواري، فبالنظر إلى الأهداف التي سجلها نجد أن 90% منها حسم بها نتائج مباريات القلعة.
وكرر اللاعب الإيفواري عاداته المميزة بأن يضع بصمة تهديفية من خلال تقدمه المحسوب للمناطق الهجومية.
وقد تفوق كيسيه في إجمالي ما سجله من أهداف على فترة لعبه في ناديي برشلونة وأتالانتا معا. فمع البارسا سجل 3 أهداف فقط في 43 مشاركة، في حين كانت بدايته متوهجة مع أتالانتا بيرجامو، حيث سجل خلالها 7 أهداف في 31 مباراة.
أما مع الأهلي فقد لعب النجم المُلقب بـ«الرئيس» 38 مباراة، سجل خلالها 12 هدفا وصنع 5 أخرى.
ولا يُعد هذا التفوق الواضح مجرد رقم للنجم الإيفواري، فبالنظر إلى الأهداف التي سجلها نجد أن 90% منها حسم بها نتائج مباريات القلعة.