يطمح الهلال إلى تسجيل بداية جديدة في رحلة بحثه عن استعادة لقبه الذي فقده في النسخة الماضية، حينما يحل اليوم، ضيفا ثقيلا على الريان القطري، لحساب الجولة الأولى لمجموعة غرب القارة لدوري أبطال آسيا للنخبة بنظامها الجديد، والتي تعد امتدادا للبطولة السابقة دوري أبطال آسيا، لكن بنظام جديد، إذ يشارك فيها أفضل 24 ناديا قاريا قسمت على مجموعتين في غرب القارة وشرقها، ثم تتأهل الأندية الـ8 الأولى في كل مجموعة إلى ثمن النهائي، بعد أن تخوض كل مجموعة 8 جولات في مرحلة الدوري، وهو النظام الجديد الذي يتم تنفيذه لأول مرة في بطولات الأندية، التي ينظمها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
نظام الدوريين
تضم البطولة دوريين، في كل منهما 12 فريقًا، بمنطقتي الغرب والشرق، حيث سيواجه كل فريق 8 منافسين مختلفين داخل منطقته، بواقع 4 مباريات على أرضه ومثلها خارج أرضه خلال الفترة بين الـ16 من سبتمبر الجاري وحتى الـ19 من فبراير المقبل. وبعد انتهاء مرحلة الدوري، تتأهل أفضل 8 أندية في كل دوري إلى ثمن النهائي، المقرر إقامة مبارياته في شهر مارس المقبل، والذي تتبعه الأدوار النهائية التي تقام بنظام التجمع اعتبارا من دور الثمانية. وتستضيف المملكة الأدوار النهائية خلال الفترة من الـ25 من أبريل المقبل وحتى المباراة النهائية في الـ4 من مايو المقبل.
تحد صعب
على إستاد أحمد بن علي المونديالي يحل الهلال المدجج بالنجوم والنتائج الإيجابية ضيفا ثقيلا على الريان القطري، صاحب البداية المتفاوتة في دوري نجوم قطر، في قمة عربية خليجية خالصة وقوية للغاية، ومهمة لن تكون سهلة لكلا الفريقين.
مواصلة الجموح
يتطلع الزعيم إلى أن يواصل جموحه الكبير، منذ الموسم الماضي، وأن يعوض خروجه غير المتوقع من نصف نهائي النسخة الماضية، والتي تعد الأخيرة بمسمى دوري أبطال آسيا، والذي كان مفاجئا للغاية، وإثبات قدرته على استعادة اللقب الذي فقده لنسختين متتاليتين، وقدم الهلال منذ الموسم الماضي مستويات رائعة للغاية، وواصل مسيرة اللا خسارة في الدوري السعودي للمحترفين، إذ وصل بنهاية الجولة الثالثة للدوري إلى 39 مباراة دورية متتالية لم يتعرض خلالها لأي خسارة.
ويملك الزعيم فريقا منظما للغاية وسط قيادة فنية رائعة من قبل مدربه البرتغالي جورجي جيسوس، وكان قد دعم صفوفه بلاعبين أجانب ومحليين مميزين للغاية، قدموا مستويات رائعة في الظهور الأول محليا، ويأملون في مواصلة التألق قاريا.
تذبذب النتائج
يدخل الريان اللقاء وهو خامس دوري نجوم قطر بعد 4 جولات برصيد 6 نقاط، إذ انتصر في مباراتين وتعادل مرتين، ويريد أن يؤكد أنه مختلف للغاية في البطولة القارية، لا سيما وأنه دعم فريقه بلاعبين أجانب جيدين للغاية صنعوا الفارق في آخر الجولات، إضافة إلى أنه يأمل في أن يؤكد أن تأهله للبطولة القارية عن جدارة واستحقاق خصوصا وأنه وصيف الدوري القطري في الموسم الماضي.
تحدي الجماهير
اللافت للنظر أن جماهير الريان أطلقت التحدي قبل اللقاء، مؤكدة أن فريقها سيسقط زعيم آسيا وأكثر فرق القارة تتويجا باللقب، وأنها ستكون السند القوي للاعبين خلال المواجهة.
موقعة صعبة
على إستاد بونيودكور بطشقند، يتواجه باختاكور الأوزبكي والوصل الإماراتي في مواجهة صعبة للطرفين، إذ يريد الفريق الأوزبكي مسح الصورة السيئة التي ظهر بها خلال النسخة الماضية، فيما يأمل الوصل في تقديم نفسه كفريق قوي ومنافس قوي على التأهل للأدوار المقبلة، في حضور هو الرابع له في البطولة القارية والأول منذ 2019، وكان الفريق توج بطلا للدوري الإماراتي الموسم الماضي بعد غياب 17 عاما.
نظام الدوريين
تضم البطولة دوريين، في كل منهما 12 فريقًا، بمنطقتي الغرب والشرق، حيث سيواجه كل فريق 8 منافسين مختلفين داخل منطقته، بواقع 4 مباريات على أرضه ومثلها خارج أرضه خلال الفترة بين الـ16 من سبتمبر الجاري وحتى الـ19 من فبراير المقبل. وبعد انتهاء مرحلة الدوري، تتأهل أفضل 8 أندية في كل دوري إلى ثمن النهائي، المقرر إقامة مبارياته في شهر مارس المقبل، والذي تتبعه الأدوار النهائية التي تقام بنظام التجمع اعتبارا من دور الثمانية. وتستضيف المملكة الأدوار النهائية خلال الفترة من الـ25 من أبريل المقبل وحتى المباراة النهائية في الـ4 من مايو المقبل.
تحد صعب
على إستاد أحمد بن علي المونديالي يحل الهلال المدجج بالنجوم والنتائج الإيجابية ضيفا ثقيلا على الريان القطري، صاحب البداية المتفاوتة في دوري نجوم قطر، في قمة عربية خليجية خالصة وقوية للغاية، ومهمة لن تكون سهلة لكلا الفريقين.
مواصلة الجموح
يتطلع الزعيم إلى أن يواصل جموحه الكبير، منذ الموسم الماضي، وأن يعوض خروجه غير المتوقع من نصف نهائي النسخة الماضية، والتي تعد الأخيرة بمسمى دوري أبطال آسيا، والذي كان مفاجئا للغاية، وإثبات قدرته على استعادة اللقب الذي فقده لنسختين متتاليتين، وقدم الهلال منذ الموسم الماضي مستويات رائعة للغاية، وواصل مسيرة اللا خسارة في الدوري السعودي للمحترفين، إذ وصل بنهاية الجولة الثالثة للدوري إلى 39 مباراة دورية متتالية لم يتعرض خلالها لأي خسارة.
ويملك الزعيم فريقا منظما للغاية وسط قيادة فنية رائعة من قبل مدربه البرتغالي جورجي جيسوس، وكان قد دعم صفوفه بلاعبين أجانب ومحليين مميزين للغاية، قدموا مستويات رائعة في الظهور الأول محليا، ويأملون في مواصلة التألق قاريا.
تذبذب النتائج
يدخل الريان اللقاء وهو خامس دوري نجوم قطر بعد 4 جولات برصيد 6 نقاط، إذ انتصر في مباراتين وتعادل مرتين، ويريد أن يؤكد أنه مختلف للغاية في البطولة القارية، لا سيما وأنه دعم فريقه بلاعبين أجانب جيدين للغاية صنعوا الفارق في آخر الجولات، إضافة إلى أنه يأمل في أن يؤكد أن تأهله للبطولة القارية عن جدارة واستحقاق خصوصا وأنه وصيف الدوري القطري في الموسم الماضي.
تحدي الجماهير
اللافت للنظر أن جماهير الريان أطلقت التحدي قبل اللقاء، مؤكدة أن فريقها سيسقط زعيم آسيا وأكثر فرق القارة تتويجا باللقب، وأنها ستكون السند القوي للاعبين خلال المواجهة.
موقعة صعبة
على إستاد بونيودكور بطشقند، يتواجه باختاكور الأوزبكي والوصل الإماراتي في مواجهة صعبة للطرفين، إذ يريد الفريق الأوزبكي مسح الصورة السيئة التي ظهر بها خلال النسخة الماضية، فيما يأمل الوصل في تقديم نفسه كفريق قوي ومنافس قوي على التأهل للأدوار المقبلة، في حضور هو الرابع له في البطولة القارية والأول منذ 2019، وكان الفريق توج بطلا للدوري الإماراتي الموسم الماضي بعد غياب 17 عاما.