يشكل نادي خيبر التراثي، أحد أندية البوابة الوطنية للهوايات «هاوي»، ملتقى لهواة التراث والموروث الشعبي في المحافظة، وبحسب محمد الخيبري، قائد النادي، فإن تأسيس النادي جاء رغبة من أبناء المحافظة في ممارسة هواياتهم المتعلقة بالتراث ضمن بيئة تحافظ على الإرث الثقافي الغني الذي تزخر به خيبر.
وأضاف الخيبري أن النادي يسعى لأن يكون مصدرًا للمعلومات التراثية، ويعمل على ربط الأجيال الجديدة بتراثهم الأصيل، موائمًا بين الماضي والحاضر، مشيرا إلى أن دعم البوابة الوطنية للهوايات «هاوي» كان له دور كبير في تسهيل تحقيق أهداف النادي، إذ ساهمت «هاوي» في تسهيل كافة العقبات التي تواجه أعضاء النادي، مما مكنهم من ممارسة هوايتهم المفضلة بكل يسر وسهولة.
ويضم نادي خيبر التراثي أكثر من 79 عضوا، يهدفون إلى توفير بيئة حاضنة للهواة المهتمين بالتراث، وتعريف الأجيال الجديدة بالموروث الثقافي للمحافظة.
وتعتبر «هاوي» إحدى المبادرات الرائدة ضمن برنامج جودة الحياة، وتهدف إلى تعزيز قطاع الهوايات في المملكة وتحقيق مستهدفات رؤية 2030 من خلال تشجيع الأنشطة المجتمعية وتوفير خيارات تعزز أنماط الحياة الإيجابية. ويعد نادي خيبر التراثي مثالًا حيًا على الدور الذي تلعبه «هاوي» في دعم الهواة والحفاظ على التراث الوطني.
وأضاف الخيبري أن النادي يسعى لأن يكون مصدرًا للمعلومات التراثية، ويعمل على ربط الأجيال الجديدة بتراثهم الأصيل، موائمًا بين الماضي والحاضر، مشيرا إلى أن دعم البوابة الوطنية للهوايات «هاوي» كان له دور كبير في تسهيل تحقيق أهداف النادي، إذ ساهمت «هاوي» في تسهيل كافة العقبات التي تواجه أعضاء النادي، مما مكنهم من ممارسة هوايتهم المفضلة بكل يسر وسهولة.
ويضم نادي خيبر التراثي أكثر من 79 عضوا، يهدفون إلى توفير بيئة حاضنة للهواة المهتمين بالتراث، وتعريف الأجيال الجديدة بالموروث الثقافي للمحافظة.
وتعتبر «هاوي» إحدى المبادرات الرائدة ضمن برنامج جودة الحياة، وتهدف إلى تعزيز قطاع الهوايات في المملكة وتحقيق مستهدفات رؤية 2030 من خلال تشجيع الأنشطة المجتمعية وتوفير خيارات تعزز أنماط الحياة الإيجابية. ويعد نادي خيبر التراثي مثالًا حيًا على الدور الذي تلعبه «هاوي» في دعم الهواة والحفاظ على التراث الوطني.