يواجه المرشح الرئاسي الأمريكي عن الحزب الجمهوري دونالد ترمب نائبة الرئيس ومرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس في أول مناظرة بينهما في معركتهما الشرسة على منصب الرئيس.
وتستضيف شبكة «إيه.بي.سي نيوز» المناظرة التي قد تكون الأخيرة بينهما، وتأتي المناظرة قبل ثمانية أسابيع من انتخابات الخامس من نوفمبر التي تمثل سباقاً صعباً لا يزال من الممكن أن يرجح بسهولة فوز أي من المرشحين. ويبدأ التصويت المبكر في بعض الولايات بعد أيام فقط من المناظرة. وهذه المواجهة مهمة لهاريس على وجه التحديد إذ تظهر استطلاعات الرأي أن أكثر من ربع الناخبين المحتملين يشعرون بأنهم لا يعرفونها بالقدر الكافي بينما يعرفون ترمب جيدا.
وتمثل المناظرة التي يبثها التلفزيون في أنحاء البلاد فرصة لممثلة الادعاء العام السابقة هاريس لترجيح كفتها في مواجهة ترمب الذي توفر إدانته في عدد من الجرائم، ودعمه لمؤيدين مدانين في هجوم السادس من يناير 2021 على مبنى الكونغرس ومزاعمه الزائفة المتكررة، أرضا خصبة للانتقادات.
وستكون هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها المرشحان، وتأتي عقب أسابيع من شن ترمب وحلفائه حملة إهانات شخصية على هاريس.
وتستضيف شبكة «إيه.بي.سي نيوز» المناظرة التي قد تكون الأخيرة بينهما، وتأتي المناظرة قبل ثمانية أسابيع من انتخابات الخامس من نوفمبر التي تمثل سباقاً صعباً لا يزال من الممكن أن يرجح بسهولة فوز أي من المرشحين. ويبدأ التصويت المبكر في بعض الولايات بعد أيام فقط من المناظرة. وهذه المواجهة مهمة لهاريس على وجه التحديد إذ تظهر استطلاعات الرأي أن أكثر من ربع الناخبين المحتملين يشعرون بأنهم لا يعرفونها بالقدر الكافي بينما يعرفون ترمب جيدا.
وتمثل المناظرة التي يبثها التلفزيون في أنحاء البلاد فرصة لممثلة الادعاء العام السابقة هاريس لترجيح كفتها في مواجهة ترمب الذي توفر إدانته في عدد من الجرائم، ودعمه لمؤيدين مدانين في هجوم السادس من يناير 2021 على مبنى الكونغرس ومزاعمه الزائفة المتكررة، أرضا خصبة للانتقادات.
وستكون هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها المرشحان، وتأتي عقب أسابيع من شن ترمب وحلفائه حملة إهانات شخصية على هاريس.