يسلط المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، بمناسبة اليوم العالمي لنقاوة الهواء، الضوء على جهوده في مراقبة جودة الهواء، وذلك لضمان خلوه من الملوثات التي قد تؤثر على صحة المجتمع.
وأوضح مدير البيانات البيئية بالمركز، الدكتور محمد الدغريري، أن مراقبة جودة الهواء تتم بواسطة 240 محطة موزعة بعناية في مختلف مناطق المملكة، تراقب على مدار الساعة مؤشرات جودة الهواء، وتعلن عنها يوميًا في مختلف منصات المركز الرقمية.
وبين أن المحطات ترصد وتحلل 22 عنصرًا من عناصر الهواء، أبرزها (PM10)، وهي الجسيمات العالقة أقل من 10 مل، و(PM2.5)، وأكاسيد النيتروجين، إلى جانب الأوزون، وأول أكسيد الكربون، وثاني أكسيد الكبريت، مشيرًا إلى أن البيانات ترسل بشكل آلي من المحطات إلى الوحدة المركزية الرئيسية عبر نظام (XR)، مما يضمن سرعة تمرير المعلومات، واتخاذ الإجراءات الضرورية حيال أي تلوث يتم رصده، وبالتالي يتم رفع تقارير يومية للجهات المعنية لاتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان الحفاظ على نقاء الهواء.
وبين دغريري أن نشر مؤشرات جودة الهواء يوميًا يساعد الجمهور في تجنب المناطق التي تشهد ارتفاعات لنسبة التلوث في أحد عناصر الهواء، مما يسهم في الحفاظ على الصحة العامة.
وأوضح مدير البيانات البيئية بالمركز، الدكتور محمد الدغريري، أن مراقبة جودة الهواء تتم بواسطة 240 محطة موزعة بعناية في مختلف مناطق المملكة، تراقب على مدار الساعة مؤشرات جودة الهواء، وتعلن عنها يوميًا في مختلف منصات المركز الرقمية.
وبين أن المحطات ترصد وتحلل 22 عنصرًا من عناصر الهواء، أبرزها (PM10)، وهي الجسيمات العالقة أقل من 10 مل، و(PM2.5)، وأكاسيد النيتروجين، إلى جانب الأوزون، وأول أكسيد الكربون، وثاني أكسيد الكبريت، مشيرًا إلى أن البيانات ترسل بشكل آلي من المحطات إلى الوحدة المركزية الرئيسية عبر نظام (XR)، مما يضمن سرعة تمرير المعلومات، واتخاذ الإجراءات الضرورية حيال أي تلوث يتم رصده، وبالتالي يتم رفع تقارير يومية للجهات المعنية لاتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان الحفاظ على نقاء الهواء.
وبين دغريري أن نشر مؤشرات جودة الهواء يوميًا يساعد الجمهور في تجنب المناطق التي تشهد ارتفاعات لنسبة التلوث في أحد عناصر الهواء، مما يسهم في الحفاظ على الصحة العامة.