وصل عدد إجمالي المستفيدين من تمويل بنك التنمية الاجتماعية في المدينة المنورة إلى أكثر من 300 ألف مواطن ومواطنة بمبلغ تجاوز 13 مليار ريال؛ حيث بلغت حصة القروض الاجتماعية منها 10 مليارات ريال، واستعرض بنك التنمية الاجتماعي عدد المشاريع والمستفيدين، وذلك في حفل تدشين مقر جادة 30، أحد المبادرات التي يقدمها البنك بهدف تعزيز التنمية الشاملة والمتوازنة بالمنطقة.
وتعد «جادة ثون في طيبة» فعالية تقنية رائدة على مدار 3 أيام، تستقطب رواد الأعمال، والمبرمجين، والطلاب، والمصممين من مختلف أنحاء المملكة؛ بهدف تطوير مشاريع تقنية ناشئة تسهم في تعزيز التنمية والاستدامة في مجالات التقنية والسياحة والثقافة والخدمات اللوجستية.
في المقابل، أوضح الرئيس التنفيذي لبنك التنمية الاجتماعية المهندس سلطان الحميدي، أن مبادرة «التنمية في طيبة» تجسد رؤية البنك في تعزيز التنمية المستدامة وتحقيق أهداف رؤية السعودية 2030، لدعم رواد الأعمال والمشاريع الناشئة، وتسهم في تعزيز دور منطقة المدينة المنورة كمركز حيوي للنمو الاقتصادي والإبداع، مشيرًا إلى سعي البنك إلى بناء جسور التعاون وتعزيز الشراكات الإستراتيجية التي تسهم في تحقيق النمو الاقتصادي والاجتماعي.
وأشار المهندس الحميدي إلى الدور المحوري لبنك التنمية الاجتماعية في تمويل مختلف القطاعات في المملكة، حيث أوضح أن إجمالي التمويل الذي قدمه البنك تاريخيًا لمنطقة المدينة المنورة حتى نهاية النصف الأول من العام الحالي بلغ أكثر من 13 مليار ريال، استفاد منها 300 ألف مواطن ومواطنة، وبلغت حصة القروض الاجتماعية منها 10 مليارات ريال، و1.7 مليار ريال لتمويل العمل الحر والأسر المنتجة، أما بالنسبة لتمويل المنشآت، فتُعد منطقة المدينة المنورة من أعلى المناطق تمويلًا من قبل البنك لقطاع المنشآت، حيث تحتل المرتبة الخامسة مقارنةً ببقية مناطق المملكة. وقد بلغت قيمة دعم قطاع المنشآت بالمنطقة 1.4 مليار ريال.
وتعد «جادة ثون في طيبة» فعالية تقنية رائدة على مدار 3 أيام، تستقطب رواد الأعمال، والمبرمجين، والطلاب، والمصممين من مختلف أنحاء المملكة؛ بهدف تطوير مشاريع تقنية ناشئة تسهم في تعزيز التنمية والاستدامة في مجالات التقنية والسياحة والثقافة والخدمات اللوجستية.
في المقابل، أوضح الرئيس التنفيذي لبنك التنمية الاجتماعية المهندس سلطان الحميدي، أن مبادرة «التنمية في طيبة» تجسد رؤية البنك في تعزيز التنمية المستدامة وتحقيق أهداف رؤية السعودية 2030، لدعم رواد الأعمال والمشاريع الناشئة، وتسهم في تعزيز دور منطقة المدينة المنورة كمركز حيوي للنمو الاقتصادي والإبداع، مشيرًا إلى سعي البنك إلى بناء جسور التعاون وتعزيز الشراكات الإستراتيجية التي تسهم في تحقيق النمو الاقتصادي والاجتماعي.
وأشار المهندس الحميدي إلى الدور المحوري لبنك التنمية الاجتماعية في تمويل مختلف القطاعات في المملكة، حيث أوضح أن إجمالي التمويل الذي قدمه البنك تاريخيًا لمنطقة المدينة المنورة حتى نهاية النصف الأول من العام الحالي بلغ أكثر من 13 مليار ريال، استفاد منها 300 ألف مواطن ومواطنة، وبلغت حصة القروض الاجتماعية منها 10 مليارات ريال، و1.7 مليار ريال لتمويل العمل الحر والأسر المنتجة، أما بالنسبة لتمويل المنشآت، فتُعد منطقة المدينة المنورة من أعلى المناطق تمويلًا من قبل البنك لقطاع المنشآت، حيث تحتل المرتبة الخامسة مقارنةً ببقية مناطق المملكة. وقد بلغت قيمة دعم قطاع المنشآت بالمنطقة 1.4 مليار ريال.