فيما أكد مستثمر سعودي متخصص في قطاع الصناعات التحويلية للتمور، توقيع نحو 9 شركات سعودية متخصصة في قطاع التمور والصناعات التحويلية من التمور مع شركة «علي بابا»، وهي أكبر موقع صيني للتجارة الإلكترونية، وهو متخصص في تداول المبيعات على شبكة الإنترنت للشركات من جميع أنحاء العالم وبلغات متعددة، مبيناً أن الشركات السعودية، قبل إبرام الاتفاقية مع «علي بابا»، أطلع وفد الشركات السعودية علي التسويق التجاري في موقع «علي بابا»، وتسجل حجم طلبات المبيعات في الموقع خلال 3 ساعات أكثر من 43 مليون عملية بيع، وتمثل مبيعات علي «بابا»، ما نسبته 60% من التجارة الإلكترونية العالمية، وهناك استهداف لتسويق التمور في الأسواق الصينية.
95 % حلويات مستوردة
أبان مروان المرواني «مستثمر في الصناعات التحويلية للتمور»، أمام مجموعة من رواد ورائد الأعمال، في لقاء بتنظيم من غرفة الأحساء، أن في السوق السعودي ما نسبته 95% من الحلويات المستوردة، مؤكدًا أن الأسواق المحلية والدولية، متعطشة إلى صناعات تحويلية من التمور بأفكار ابتكارية، وجودة عالية، ومذاق لذيد، وقد تصل نسبة الأرباح (من سعر التمور «نثر» إلى صناعة تحويلية) إلى 1000%، لافتًا إلى أن أسعار صنف تمور «المجدول» تضاهي في وقتنا الحالي أسعار صنف «العجوة»، وهناك دول عديدة، تطلب صنف «المجدول» تحديدًا، ملمحًا في تأسيس جمعية تعاونية متخصصة في الصناعات التحويلية للتمور، تضم مجموعة من المستثمرين المتخصصين في الصناعات التحويلية للتمور، داعيًا إلى تكاتف المستثمرين لخدمة القطاع تسويقيًا وتجاريًا، مشجعًا على ضرورة الاستفادة المثلى من مكونات وأجزاء النخيل في إعادة تدويرها لإنتاج مواد فيها أرباح مالية، ومن بينها نواة التمور.
تسويق التمور العضوية
بدورهم، أبان رواد أعمال في اللقاء، أن تسويق التمور «العضوية»، فيه صعوبة بالغة محليًا وعالميًا، في إقناع العملاء بشرائه، بحجم العمل الزراعي الكبير فيه للوصول فيه إلى منتج بجودة عالية، ولتسويق التمور «العضوية»، يفضل الاستفادة من التجارة الإلكترونية، وعرض مزاياه بأسلوب تشويقي وجاذب للمستهلكين.
عدد النخيل والحيازات الزراعية في المناطق:
• المنطقة الشرقية: 4.1 ملايين نخلة، 26 ألف حيازة.
• الرياض: 9 ملايين نخلة، 21 ألف حيازة.
• نجران: 254 ألف نخلة، 3552 حيازة.
• المدينة المنورة: 6.5 ملايين نخلة، 15 ألف حيازة.
• مكة المكرمة: 1.4 مليون نخلة، 12 ألف حيازة.
• الحدود الشمالية: 97 ألف نخلة، 209 حيازات.
• القصيم: 8.6 ملايين نخلة، 13 ألف حيازة.
• حائل: 1.7 مليون نخلة، 12 ألف حيازة.
• الجوف: 1.5 مليون نخلة، 4541 حيازة.
• جازان: 8 آلاف نخلة، 151 حيازة.
• عسير: 1.2 مليون نخلة، 9 آلاف حيازة.
• الباحة: 126 ألف نخلة، 1080 حيازة.
• تبوك: 1.2 مليون نخلة، 4014 حيازة.
95 % حلويات مستوردة
أبان مروان المرواني «مستثمر في الصناعات التحويلية للتمور»، أمام مجموعة من رواد ورائد الأعمال، في لقاء بتنظيم من غرفة الأحساء، أن في السوق السعودي ما نسبته 95% من الحلويات المستوردة، مؤكدًا أن الأسواق المحلية والدولية، متعطشة إلى صناعات تحويلية من التمور بأفكار ابتكارية، وجودة عالية، ومذاق لذيد، وقد تصل نسبة الأرباح (من سعر التمور «نثر» إلى صناعة تحويلية) إلى 1000%، لافتًا إلى أن أسعار صنف تمور «المجدول» تضاهي في وقتنا الحالي أسعار صنف «العجوة»، وهناك دول عديدة، تطلب صنف «المجدول» تحديدًا، ملمحًا في تأسيس جمعية تعاونية متخصصة في الصناعات التحويلية للتمور، تضم مجموعة من المستثمرين المتخصصين في الصناعات التحويلية للتمور، داعيًا إلى تكاتف المستثمرين لخدمة القطاع تسويقيًا وتجاريًا، مشجعًا على ضرورة الاستفادة المثلى من مكونات وأجزاء النخيل في إعادة تدويرها لإنتاج مواد فيها أرباح مالية، ومن بينها نواة التمور.
تسويق التمور العضوية
بدورهم، أبان رواد أعمال في اللقاء، أن تسويق التمور «العضوية»، فيه صعوبة بالغة محليًا وعالميًا، في إقناع العملاء بشرائه، بحجم العمل الزراعي الكبير فيه للوصول فيه إلى منتج بجودة عالية، ولتسويق التمور «العضوية»، يفضل الاستفادة من التجارة الإلكترونية، وعرض مزاياه بأسلوب تشويقي وجاذب للمستهلكين.
عدد النخيل والحيازات الزراعية في المناطق:
• المنطقة الشرقية: 4.1 ملايين نخلة، 26 ألف حيازة.
• الرياض: 9 ملايين نخلة، 21 ألف حيازة.
• نجران: 254 ألف نخلة، 3552 حيازة.
• المدينة المنورة: 6.5 ملايين نخلة، 15 ألف حيازة.
• مكة المكرمة: 1.4 مليون نخلة، 12 ألف حيازة.
• الحدود الشمالية: 97 ألف نخلة، 209 حيازات.
• القصيم: 8.6 ملايين نخلة، 13 ألف حيازة.
• حائل: 1.7 مليون نخلة، 12 ألف حيازة.
• الجوف: 1.5 مليون نخلة، 4541 حيازة.
• جازان: 8 آلاف نخلة، 151 حيازة.
• عسير: 1.2 مليون نخلة، 9 آلاف حيازة.
• الباحة: 126 ألف نخلة، 1080 حيازة.
• تبوك: 1.2 مليون نخلة، 4014 حيازة.