برعاية وزير الإعلام سلمان الدوسري؛ أطلقت وزارة الإعلام، ممثلة في أكاديمية الإعلام السعودية، اليوم؛ مُسرِّعة الأعمال الإعلامية بالشراكة مع كلٍ من
eWTP Arabia Capital، والشركة السعودية للحوسبة السحابية - علي بابا كلاود، واتحاد شباب فوجيان.
وجرى إطلاق المُسرِّعة خلال منتدى رواد الأعمال الإعلاميين السعودي الصيني، على هامش زيارة كلٍ من سكرتير لجنة الحزب لمقاطعة فوجيان ورئيس اللجنة الدائمة للمجلس الشعبي لمقاطعة فوجيان إلى المملكة.
ويهدف برنامج المُسرِّعة إلى مساعدة رواد الأعمال في قطاع الإعلام، من خلال توفير الموارد والإرشاد، وتبادل الخبرات بين البلدين.
تطوير الإعلام
وقال مساعد وزير الإعلام الدكتور عبدالله المغلوث، في كلمته التي ألقاها نيابة عن وزير الإعلام، إن السعودية والصين تتمتعان بتاريخ عريق وثقافة راسخة وحضارة أصيلة، ومن هذا المنطلق فإن تحديات التقنية المتسارعة تفرض واقعا جديدا تجب مواكبته، من خلال منظومة متكاملة، مبينًا أهمية هذه الشراكة للسعي والتعاون لتطوير المشروعات المشتركة وتبادل المواهب ونقل المعرفة.
من جانبه؛ قال جيري لي الشريك الإداري لشركة eWTP Arabia Capital، الداعمة للحدث التي استقدمت 25 رائدًا للأعمال من الشباب الصيني (فوجيان)، إن الشركة رسخت وجودها في المملكة على مدى 6 سنوات، وهي تتماشى مع مبادرة الحزام والطريق الصينية ورؤية المملكة 2030، وستواصل دعم وتعزيز مزيد من التعاون والتبادلات بين الجانبين في المستقبل.
تعزيز الابتكار والنمو
وتركز مُسرِّعة الأعمال الإعلامية على تعزيز الابتكار والنمو في قطاع الإعلام، وتوفر للشركات الناشئة ورواد الأعمال؛ الإرشاد والبيئة والموارد اللازمة لتوسيع نطاق أعمالها وتطويره، بهدف أن تصبح مركزًا للابتكار في مجال تكنولوجيا الإعلام.
ومن خلال الجمع بين نقاط القوة في السعودية والصين؛ تسعى المُسرِّعة لأن تصبح رائدًا عالميًا في تعزيز الابتكار وريادة الأعمال، وتمكين رواد الأعمال من تشكيل مستقبل الإعلام، وتمكين الشركات الناشئة من تحقيق إمكاناتها الكاملة، والإسهام في نمو صناعات تقنية الإعلام، بما يعزز من اقتصادات الإعلام ويدعم توطين صناعة الإعلام في المملكة.
12 شركة ناشئة
ويمتد البرنامج من 3 إلى 4 أشهر، بمجموعة من 8 إلى 12 شركة ناشئة لكل مجموعة من الشركات الناشئة في مراحلها المبكرة، التي تتمتع بإمكانات نمو عالية في مجالات: الذكاء الاصطناعي في الإعلام، وإنشاء المحتوى الرقمي وتوزيعه، وتحليلات الوسائط وعلوم البيانات، والوسائط التفاعلية والألعاب، والمنصات الإعلامية.
ويمر البرنامج بالعديد من المراحل منها: الإرشاد وإقران الشركات الناشئة مع مرشدين ذوي خبرة في الصناعة، وورش عمل وتدريب تقدم خلالها دورات تعليمية حول موضوعات أخرى تجارية وتقنية مختلفة، وأيام عرض الأفكار، والتواصل لتسهيل الاتصالات مع قادة الصناعة والشركاء المحتملين والعملاء.
eWTP Arabia Capital، والشركة السعودية للحوسبة السحابية - علي بابا كلاود، واتحاد شباب فوجيان.
وجرى إطلاق المُسرِّعة خلال منتدى رواد الأعمال الإعلاميين السعودي الصيني، على هامش زيارة كلٍ من سكرتير لجنة الحزب لمقاطعة فوجيان ورئيس اللجنة الدائمة للمجلس الشعبي لمقاطعة فوجيان إلى المملكة.
ويهدف برنامج المُسرِّعة إلى مساعدة رواد الأعمال في قطاع الإعلام، من خلال توفير الموارد والإرشاد، وتبادل الخبرات بين البلدين.
تطوير الإعلام
وقال مساعد وزير الإعلام الدكتور عبدالله المغلوث، في كلمته التي ألقاها نيابة عن وزير الإعلام، إن السعودية والصين تتمتعان بتاريخ عريق وثقافة راسخة وحضارة أصيلة، ومن هذا المنطلق فإن تحديات التقنية المتسارعة تفرض واقعا جديدا تجب مواكبته، من خلال منظومة متكاملة، مبينًا أهمية هذه الشراكة للسعي والتعاون لتطوير المشروعات المشتركة وتبادل المواهب ونقل المعرفة.
من جانبه؛ قال جيري لي الشريك الإداري لشركة eWTP Arabia Capital، الداعمة للحدث التي استقدمت 25 رائدًا للأعمال من الشباب الصيني (فوجيان)، إن الشركة رسخت وجودها في المملكة على مدى 6 سنوات، وهي تتماشى مع مبادرة الحزام والطريق الصينية ورؤية المملكة 2030، وستواصل دعم وتعزيز مزيد من التعاون والتبادلات بين الجانبين في المستقبل.
تعزيز الابتكار والنمو
وتركز مُسرِّعة الأعمال الإعلامية على تعزيز الابتكار والنمو في قطاع الإعلام، وتوفر للشركات الناشئة ورواد الأعمال؛ الإرشاد والبيئة والموارد اللازمة لتوسيع نطاق أعمالها وتطويره، بهدف أن تصبح مركزًا للابتكار في مجال تكنولوجيا الإعلام.
ومن خلال الجمع بين نقاط القوة في السعودية والصين؛ تسعى المُسرِّعة لأن تصبح رائدًا عالميًا في تعزيز الابتكار وريادة الأعمال، وتمكين رواد الأعمال من تشكيل مستقبل الإعلام، وتمكين الشركات الناشئة من تحقيق إمكاناتها الكاملة، والإسهام في نمو صناعات تقنية الإعلام، بما يعزز من اقتصادات الإعلام ويدعم توطين صناعة الإعلام في المملكة.
12 شركة ناشئة
ويمتد البرنامج من 3 إلى 4 أشهر، بمجموعة من 8 إلى 12 شركة ناشئة لكل مجموعة من الشركات الناشئة في مراحلها المبكرة، التي تتمتع بإمكانات نمو عالية في مجالات: الذكاء الاصطناعي في الإعلام، وإنشاء المحتوى الرقمي وتوزيعه، وتحليلات الوسائط وعلوم البيانات، والوسائط التفاعلية والألعاب، والمنصات الإعلامية.
ويمر البرنامج بالعديد من المراحل منها: الإرشاد وإقران الشركات الناشئة مع مرشدين ذوي خبرة في الصناعة، وورش عمل وتدريب تقدم خلالها دورات تعليمية حول موضوعات أخرى تجارية وتقنية مختلفة، وأيام عرض الأفكار، والتواصل لتسهيل الاتصالات مع قادة الصناعة والشركاء المحتملين والعملاء.