تستضيف الرياض النسخة الثانية من مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة، في الفترة من الـ24 وحتى الـ25 من أغسطس المقبل، إذ سيجتمع قادة ورواد قطاعات الألعاب والرياضات الإلكترونية والتكنولوجيا والرياضة والترفيه لمناقشة تطوّر ثقافة المشجعين، وتأثيرها على تخطيط الأعمال والمحتوى والملكية الفكرية وحقوق الإعلام والتسويق والبناء المجتمعي.
وتحت عنوان «مستقبل ثقافة المشجعين»، سيركز المؤتمر على كيفية تأثير ثقافة وتفاعل المشجعين على مجتمع الرياضة الأوسع، وأهمية بناء حقوق ملكية العلامة التجارية، والإستراتيجيات الفعالة في توليد الإيرادات من خلال حقوق البث الإعلامي والرعاية ومبيعات التذاكر والمنتجات المرخصة، وإلى جانب الموضوعات الرئيسية التي يتناولها المؤتمر سيتم التركيز خلال الجلسات المتنوعة على الفرص والتحديات التي تواجه صناعة الرياضة العالمية الجديدة، ودور التكنولوجيا الحديثة في هيكلة الرياضات الإلكترونية التنافسية، وتأثير السرد القصصي المهم على قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية.
ويسلط المؤتمر الضوء على الديناميكيات المتطورة لتفاعل المشجعين ومحبّي الرياضات والألعاب الإلكترونية مع القطاع المتطوّر والواعد، ويمثل الحدث فرصة مثالية للارتقاء بواقع الألعاب والرياضات الإلكترونية في المملكة والعالم، خاصةً وأن نسبة الأشخاص الذين يمارسون الألعاب الإلكترونية في المملكة العربية السعودية تصل إلى حوالي 67% من إجمالي عدد السكان.
وتحت عنوان «مستقبل ثقافة المشجعين»، سيركز المؤتمر على كيفية تأثير ثقافة وتفاعل المشجعين على مجتمع الرياضة الأوسع، وأهمية بناء حقوق ملكية العلامة التجارية، والإستراتيجيات الفعالة في توليد الإيرادات من خلال حقوق البث الإعلامي والرعاية ومبيعات التذاكر والمنتجات المرخصة، وإلى جانب الموضوعات الرئيسية التي يتناولها المؤتمر سيتم التركيز خلال الجلسات المتنوعة على الفرص والتحديات التي تواجه صناعة الرياضة العالمية الجديدة، ودور التكنولوجيا الحديثة في هيكلة الرياضات الإلكترونية التنافسية، وتأثير السرد القصصي المهم على قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية.
ويسلط المؤتمر الضوء على الديناميكيات المتطورة لتفاعل المشجعين ومحبّي الرياضات والألعاب الإلكترونية مع القطاع المتطوّر والواعد، ويمثل الحدث فرصة مثالية للارتقاء بواقع الألعاب والرياضات الإلكترونية في المملكة والعالم، خاصةً وأن نسبة الأشخاص الذين يمارسون الألعاب الإلكترونية في المملكة العربية السعودية تصل إلى حوالي 67% من إجمالي عدد السكان.