يواجه النصر تهديدا كبيرا خلال الموسم المقبل بعد المستوى الكارثي الذي ظهر به العالمي أمام بورتو البرتغالي، وذلك في المباراة الودية التي خسرها فارس نجد صفر/4 ضمن معسكر إعداده للموسم الجديد في البرتغال.
ولم يتوقع أكثر المتشائمين ظهور النصر بهذه الوضعية الكارثية، خاصة على المستوى الدفاعي، حيث استقبل 3 صدمات في غضون نصف ساعة، بجانب ركلة جزاء أخرى.
تباعد الخطوط
عانى العالمي كثيرا خلال اللقاء الودي تباعد الخطوط ومساحات بالجملة بين قلبي الدفاع، بجانب رعونة شديدة من لاعبي وسط الملعب الذين فشلوا في الخروج بالكرة أو الضغط أو إرسال التمريرات المفتاحية للخط الأمامي.
ولم يكن للظهيرين سلطان الغنام وأليكس تيليس وجود في المباراة، حيث ظهرت مساحات خلفهما، فضلا عن عدم القدرة على تقديم المعاونة الهجومية، ليظهر فارس نجد بصورة باهتة.
غضب جماهيري
يأتي ذلك على عكس تطلعات الجماهير التي ترغب في تصحيح المسار، بعد خسارة جميع الألقاب المحلية، إلى جانب وداعه دوري أبطال آسيا خلال الموسم الماضي، بعد تفوق واضح من الهلال.
وعلى الرغم من أن سقطة بورتو جاءت على المستوى الودي، فإنها تركت أثرا سلبيا داخل نفوس الجماهير من اللاعبين، والمدرب البرتغالي لويس كاسترو.
في المقابل، يسعى النصر إلى مصالحة جماهيره، ولكن السقوط بهذه الوضعية أمام بورتو والأخطاء السابقة نفسها تركا انطباعا سيئا لدى البعض، مما يهدد موسم العالمي الذي يستعد لخوض السوبر السعودي منتصف الشهر المقبل.
أخطاء كارثية حدثت من النصر بودية بورتو
- تباعد الخطوط
- وجود مساحات فارغة بين قلبي الدفاع
- الفشل بالخروج بالكرة
- عدم الضغط على المنافس
- المساحات الكارثية خلف الظهيرين
- عدم صناعة الفرص للمهاجمين
ولم يتوقع أكثر المتشائمين ظهور النصر بهذه الوضعية الكارثية، خاصة على المستوى الدفاعي، حيث استقبل 3 صدمات في غضون نصف ساعة، بجانب ركلة جزاء أخرى.
تباعد الخطوط
عانى العالمي كثيرا خلال اللقاء الودي تباعد الخطوط ومساحات بالجملة بين قلبي الدفاع، بجانب رعونة شديدة من لاعبي وسط الملعب الذين فشلوا في الخروج بالكرة أو الضغط أو إرسال التمريرات المفتاحية للخط الأمامي.
ولم يكن للظهيرين سلطان الغنام وأليكس تيليس وجود في المباراة، حيث ظهرت مساحات خلفهما، فضلا عن عدم القدرة على تقديم المعاونة الهجومية، ليظهر فارس نجد بصورة باهتة.
غضب جماهيري
يأتي ذلك على عكس تطلعات الجماهير التي ترغب في تصحيح المسار، بعد خسارة جميع الألقاب المحلية، إلى جانب وداعه دوري أبطال آسيا خلال الموسم الماضي، بعد تفوق واضح من الهلال.
وعلى الرغم من أن سقطة بورتو جاءت على المستوى الودي، فإنها تركت أثرا سلبيا داخل نفوس الجماهير من اللاعبين، والمدرب البرتغالي لويس كاسترو.
في المقابل، يسعى النصر إلى مصالحة جماهيره، ولكن السقوط بهذه الوضعية أمام بورتو والأخطاء السابقة نفسها تركا انطباعا سيئا لدى البعض، مما يهدد موسم العالمي الذي يستعد لخوض السوبر السعودي منتصف الشهر المقبل.
أخطاء كارثية حدثت من النصر بودية بورتو
- تباعد الخطوط
- وجود مساحات فارغة بين قلبي الدفاع
- الفشل بالخروج بالكرة
- عدم الضغط على المنافس
- المساحات الكارثية خلف الظهيرين
- عدم صناعة الفرص للمهاجمين