أطلق حي حراء الثقافي فعاليات صيف حراء، التي ستستمر حتى السبت الموافق 1446/2/6، وتتنوع بشكل يستهدف أهل مكة المكرمة وزوّارها، ومنها فعاليات الرحلة إلى الكنز، وزوايا 360، وفعاليات تقديم الآيس كريم والعصائر، بالإضافة لفعالية لذائذ، وركوب الإبل، وركوب الخيل، وفعالية الرسم، إلى جانب فعاليات الخطاط، والأسر المنتجة، ومنطقة الأطفال، والقافلة، مع تقديم كذلك فعاليات الحيوانات الأليفة والطيور، وأجمل صورة، وغيرها العديد من الفعاليات.
ويحظى الحي بتجربة سياحية من مختلف الجنسيات وشرائح المجتمع، ويعمل بشكل مُطرد على إثراء جودة الحياة للزوار والساكنين بما يحتويه من المرافق التجارية المتنوعة، والمشتملة على المطاعم والمقاهي التي تقدم ألذّ الأطباق والمشروبات، إلى جانب إمكان اقتناء الهدايا المعبرة عن هوية المكان، وذلك عبر مجموعة من المتاجر التي تضم طيفًا واسعا ومتنوعا، وسط إطلالة رائعة على جبل حراء.
كما يعيش الزوار تجربة ثقافية فريدة بزيارة معرض الوحي الذي يحوي مجسمات نُفذت بالأبعاد الطبيعية لغار حراء، وشاشة عملاقة تحكي قصة نزول الوحي على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، إلى جانب تجربة الصعود لغار جبل حراء عبر الطريق المُمهد للتزود بما جاء في الرسالة النبوية عندما أبلغ جبريل بذلك النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، من حيث معايشة الزائرين الأجواء الروحانية والإيمانيّة التي عاصرها أفضل الخلق في تلك الحقبة الزمنية المباركة، حيث يفتتح الحي، الواقع بجوار أشهر معالم مكة المكرمة (جبل النور)، أبوابه يوميا للزوار من كل أنحاء العالم، ليشهدوا على ما وصلت إليه المملكة في تطوير المواقع التاريخية، وإثراء تجربة الزوار الدينية والثقافية.
ويحظى الحي بتجربة سياحية من مختلف الجنسيات وشرائح المجتمع، ويعمل بشكل مُطرد على إثراء جودة الحياة للزوار والساكنين بما يحتويه من المرافق التجارية المتنوعة، والمشتملة على المطاعم والمقاهي التي تقدم ألذّ الأطباق والمشروبات، إلى جانب إمكان اقتناء الهدايا المعبرة عن هوية المكان، وذلك عبر مجموعة من المتاجر التي تضم طيفًا واسعا ومتنوعا، وسط إطلالة رائعة على جبل حراء.
كما يعيش الزوار تجربة ثقافية فريدة بزيارة معرض الوحي الذي يحوي مجسمات نُفذت بالأبعاد الطبيعية لغار حراء، وشاشة عملاقة تحكي قصة نزول الوحي على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، إلى جانب تجربة الصعود لغار جبل حراء عبر الطريق المُمهد للتزود بما جاء في الرسالة النبوية عندما أبلغ جبريل بذلك النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، من حيث معايشة الزائرين الأجواء الروحانية والإيمانيّة التي عاصرها أفضل الخلق في تلك الحقبة الزمنية المباركة، حيث يفتتح الحي، الواقع بجوار أشهر معالم مكة المكرمة (جبل النور)، أبوابه يوميا للزوار من كل أنحاء العالم، ليشهدوا على ما وصلت إليه المملكة في تطوير المواقع التاريخية، وإثراء تجربة الزوار الدينية والثقافية.