وقعت مجموعة السعودية، ووزارة الاستثمار مذكرة تفاهم تمهّد الطريق لمزيد من التعاون المشترك بينهما لتوفير مزايا تدعم كبار المستثمرين والتنفيذيين في الشركات العالمية والمحلية بهدف تعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة للمملكة والقدرة التنافسية.
وقع مذكرة التفاهم رئيس التسويق بالمجموعة السعودية خالد بن عبدالقادر طاش، ووكيل وزارة الاستثمار لخدمات المستثمرين المتكاملة محمد بن عبدالرحمن أبا حسين. وتشمل المذكرة تقديم عروض ومزايا حصرية لعملاء الوزارة والمستثمرين مما يعكس التعاون البنّاء بين الطرفين، حيث يتيح هذا التعاون لضيوف المملكة من الشركات العالمية الاستفادة من مجموعة واسعة من المزايا الحصرية، واحدث المنتجات التي توفرها مجموعة السعودية لدعم تطلعات المملكة للبرنامج السعودي لدعم كبار المستثمرين المحليين والعالميين، إلى جانب توفير الخدمات اللوجستية والشحن عبر السعودية للشحن، علاوةً على الطيران الخاص، وخدمة المساعدة الشخصية (الكونسيرج) المقدمة عبر شركة السعودية للطيران الخاص، الأمر الذي يؤكد المساعي الرامية إلى تسهيل تجربة سفر الضيوف، لاسيما المستثمرين منهم من وإلى المملكة، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 للارتقاء بتجربة المستثمر، إضافة إلى التعاون في الفعاليات التي تنظمها الوزارة على المستويين المحلي والدولي.
وأوضح رئيس التسويق بالمجموعة أن توقيع مذكرة التفاهم سيسهم في تسهيل تنقلهم من وإلى المملكة، إضافةً إلى التنقل الداخلي حول مدن المملكة، منوهاً بالدور المحوري الذي تسهم به المجموعة لتحقيق العديد من مستهدفات الرؤية الطموحة عبر تمكين البرامج والأنشطة الثقافية والسياحية وبرامج وخدمات الحج والعمرة، وتعزيز المملكة كمركز لوجستي يربط القارات الثلاث لتعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة والقدرة التنافسية.
من جانبه أوضح وكيل الوزارة لخدمات المستثمرين أن توقيع المذكرة يؤكد الالتزام بتقديم الخدمات النوعية وتذليل كافة العقبات أمام المستثمرين وتوفير بيئة مثالية لنمو أعمالهم وازدهارها في المملكة"، مشيراً إلى أن هذه الشراكة تأتي لتوفير مزايا للمستفيدين من المستثمرين والتنفيذيين بالشركات العالمية لتعزيز تجربة انتقالهم من وإلى المملكة.
وقال أبا الحسين " إن وزارة الاستثمار تدرك أهمية توفير تجربة سفر سلسة ومريحة للمستثمرين، بما في ذلك تسهيل الخدمات اللوجستية وتوفير حلول نقل متكاملة تلبي احتياجاتهم وتطلعاتهم"، مبيناً أن هذه الشراكة ستشمل توفير حلول لوجستية مبتكرة، وتنظيم فعاليات اقتصادية واستثمارية على المستوى العالمي، وكل ما من شأنه أن يعزز مكانة المملكة كوجهة استثمارية رائدة.
وقع مذكرة التفاهم رئيس التسويق بالمجموعة السعودية خالد بن عبدالقادر طاش، ووكيل وزارة الاستثمار لخدمات المستثمرين المتكاملة محمد بن عبدالرحمن أبا حسين. وتشمل المذكرة تقديم عروض ومزايا حصرية لعملاء الوزارة والمستثمرين مما يعكس التعاون البنّاء بين الطرفين، حيث يتيح هذا التعاون لضيوف المملكة من الشركات العالمية الاستفادة من مجموعة واسعة من المزايا الحصرية، واحدث المنتجات التي توفرها مجموعة السعودية لدعم تطلعات المملكة للبرنامج السعودي لدعم كبار المستثمرين المحليين والعالميين، إلى جانب توفير الخدمات اللوجستية والشحن عبر السعودية للشحن، علاوةً على الطيران الخاص، وخدمة المساعدة الشخصية (الكونسيرج) المقدمة عبر شركة السعودية للطيران الخاص، الأمر الذي يؤكد المساعي الرامية إلى تسهيل تجربة سفر الضيوف، لاسيما المستثمرين منهم من وإلى المملكة، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 للارتقاء بتجربة المستثمر، إضافة إلى التعاون في الفعاليات التي تنظمها الوزارة على المستويين المحلي والدولي.
وأوضح رئيس التسويق بالمجموعة أن توقيع مذكرة التفاهم سيسهم في تسهيل تنقلهم من وإلى المملكة، إضافةً إلى التنقل الداخلي حول مدن المملكة، منوهاً بالدور المحوري الذي تسهم به المجموعة لتحقيق العديد من مستهدفات الرؤية الطموحة عبر تمكين البرامج والأنشطة الثقافية والسياحية وبرامج وخدمات الحج والعمرة، وتعزيز المملكة كمركز لوجستي يربط القارات الثلاث لتعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة والقدرة التنافسية.
من جانبه أوضح وكيل الوزارة لخدمات المستثمرين أن توقيع المذكرة يؤكد الالتزام بتقديم الخدمات النوعية وتذليل كافة العقبات أمام المستثمرين وتوفير بيئة مثالية لنمو أعمالهم وازدهارها في المملكة"، مشيراً إلى أن هذه الشراكة تأتي لتوفير مزايا للمستفيدين من المستثمرين والتنفيذيين بالشركات العالمية لتعزيز تجربة انتقالهم من وإلى المملكة.
وقال أبا الحسين " إن وزارة الاستثمار تدرك أهمية توفير تجربة سفر سلسة ومريحة للمستثمرين، بما في ذلك تسهيل الخدمات اللوجستية وتوفير حلول نقل متكاملة تلبي احتياجاتهم وتطلعاتهم"، مبيناً أن هذه الشراكة ستشمل توفير حلول لوجستية مبتكرة، وتنظيم فعاليات اقتصادية واستثمارية على المستوى العالمي، وكل ما من شأنه أن يعزز مكانة المملكة كوجهة استثمارية رائدة.