يُعد التان باستخدام الأسرة أحد أنواع التسمير الصناعي الأكثر شيوعًا، ويتم فيها تعريض الجسم لمصابيح خاصة تُطلق نوعين من الأشعة.
مخاطره:
- تقول الدكتورة إيما ويدجورث، إن أسرّة التسمير تزيد من خطر الإصابة بالسرطان وتسبب الشيخوخة المبكرة.
- تنصح الجمعية البريطانية لأطباء الأمراض الجلدية، الأشخاص بعدم استخدام أسرّة التسمير.
- هذه الأجهزة يمكن أن تكون أكثر خطورة من ضوء الشمس الطبيعي، لأنها تستخدم مصدرا مركّزا للأشعة فوق البنفسجية.
- تعمل أجهزة التسمير عن طريق إطلاق الأشعة فوق البنفسجية فئة B والأشعة فوق البنفسجية فئة A بطريقة مكثفة مقارنة بأشعة الشمس.
- تعمل جميع أنواع الأشعة فوق البنفسجية على قمع جهاز المناعة، لذا يمكن أن تحسن الصدفية والأكزيما، ولكنها عالية الخطورة.
- هذه الأجهزة أخطر بكثير (من الشمس). إن كمية الأشعة فوق البنفسجية والطريقة التي تضرب بها الجلد أكثر كثافة من متوسط ضوء الشمس.
- يعادل قضاء 10 دقائق في أسرّة التسمير، زهاء ساعتين أو 3 ساعات على البحر تحت ضوء الشمس.
- وجدت الدراسات أن التعرض لأول مرة للتسمير الداخلي قبل سن 35 عاما يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد بنسبة 75%.
مخاطره:
- تقول الدكتورة إيما ويدجورث، إن أسرّة التسمير تزيد من خطر الإصابة بالسرطان وتسبب الشيخوخة المبكرة.
- تنصح الجمعية البريطانية لأطباء الأمراض الجلدية، الأشخاص بعدم استخدام أسرّة التسمير.
- هذه الأجهزة يمكن أن تكون أكثر خطورة من ضوء الشمس الطبيعي، لأنها تستخدم مصدرا مركّزا للأشعة فوق البنفسجية.
- تعمل أجهزة التسمير عن طريق إطلاق الأشعة فوق البنفسجية فئة B والأشعة فوق البنفسجية فئة A بطريقة مكثفة مقارنة بأشعة الشمس.
- تعمل جميع أنواع الأشعة فوق البنفسجية على قمع جهاز المناعة، لذا يمكن أن تحسن الصدفية والأكزيما، ولكنها عالية الخطورة.
- هذه الأجهزة أخطر بكثير (من الشمس). إن كمية الأشعة فوق البنفسجية والطريقة التي تضرب بها الجلد أكثر كثافة من متوسط ضوء الشمس.
- يعادل قضاء 10 دقائق في أسرّة التسمير، زهاء ساعتين أو 3 ساعات على البحر تحت ضوء الشمس.
- وجدت الدراسات أن التعرض لأول مرة للتسمير الداخلي قبل سن 35 عاما يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد بنسبة 75%.