أعاد المزارعون على امتداد الطريق السياحي من الطائف إلى الباحة، زراعة شجرة اللوز التي ارتبطت بذاكرة الإنسان في ثقيف والمندق وبنى حسن وبلجرشي والقرى وغيرها كموروث ثقافي واجتماعي تتوارثه الأجيال، وذلك نتيجة الشغف الزراعي لأهالي المنطقة المتوارث على امتداد الأجيال.
وأوضح مدير فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالباحة، المهندس فهد الزهراني، أن شجرة اللوز من ذوات النواة الحجرية التي تتبع العائلة الوردية، حيث تنتشر زراعته في جبال السروات بمنطقة الباحة، وينتشر بالمحافظات «الباحة - بلجرشي - المندق - بني حسن - القرى» ضمن المناطق الجبلية في المدرجات الزراعية، وهو من المحاصيل البديلة، حيث يطلق على زراعته بالبدائل الموازية وتقدر مساحته بـ67 هكتارًا، ومتوسط وإنتاجية الثمار الخضراء طن لكل 3.6 هكتارات.
وأشار إلى أن فرع وزارة البيئة والمياه بالمنطقة حرص على الإسهام في زيادة زراعة هذه الأشجار بطرح فرصة استثماريه لعدد «2» مدينة اللوز، بمساحة تتجاوز مليون ونصف متر مربع، كما عملت على رفع المستوى المعرفى للمزارعين من خلال إقامة ورش العمل وتنمية واستدامة هذه الأشجار من خلال برامج الدعم المقدمة للمزراعين من خلال برنامج ريف وبرنامج الزراعة العضوية.
وأوضح مدير فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالباحة، المهندس فهد الزهراني، أن شجرة اللوز من ذوات النواة الحجرية التي تتبع العائلة الوردية، حيث تنتشر زراعته في جبال السروات بمنطقة الباحة، وينتشر بالمحافظات «الباحة - بلجرشي - المندق - بني حسن - القرى» ضمن المناطق الجبلية في المدرجات الزراعية، وهو من المحاصيل البديلة، حيث يطلق على زراعته بالبدائل الموازية وتقدر مساحته بـ67 هكتارًا، ومتوسط وإنتاجية الثمار الخضراء طن لكل 3.6 هكتارات.
وأشار إلى أن فرع وزارة البيئة والمياه بالمنطقة حرص على الإسهام في زيادة زراعة هذه الأشجار بطرح فرصة استثماريه لعدد «2» مدينة اللوز، بمساحة تتجاوز مليون ونصف متر مربع، كما عملت على رفع المستوى المعرفى للمزارعين من خلال إقامة ورش العمل وتنمية واستدامة هذه الأشجار من خلال برامج الدعم المقدمة للمزراعين من خلال برنامج ريف وبرنامج الزراعة العضوية.