قفزت أسعار الأضاحي في محافظة محايل عسير مع اقتراب عيد الأضحى. وكشف عددٌ من المستهلكين أن سبب الارتفاع يعود إلى قلة المعروض، لتحفظ بعض مُربي الماشية على البيع إلا عند اقتراب الأيام الأخيرة العيد بيوم أو يومين. أما السبب الآخر فهو سيطرة العمالة الوافدة على السوق.
واشتكى عددٌ من المواطنين من غلاء وارتفاع أسعار المواشي بشكلٍ عام، خصوصا الأضاحي التي تتجاوز 2000 ريال.
في المقابل، توقّع تجار المواشي بسوق محايل ارتفاع الطلب على الأضاحي بنسبة تزيد على 50%، متوقعين أن تصل نسبة الارتفاع في أسعار الأضاحي إلى 100% ليلة العيد، ومرجعين ذلك إلى زيادة الطلب بشكلٍ كبيرٍ، وقلة المعروض من المواشي في سوق الماشية، ورفع بعض الباعة السعر.
وأكّد عددٌ من المتسوّقين احتكار الشريطية المواشي المعروضة للبيع، وكثرة العمالة الذين يستقبلون مربي الأغنام في الشوارع المؤدية للسوق، ويضللونهم بأن السوق في نزول والأسعار رخيصة، وبعد ذلك يقومون بشراء المواشي وبيعها للمستهلك بفارق يتجاوز 40% عن المربين.
وطالب المتسوّقون الجهات الرسمية بوضع حدٍ لتلك العمالة المسيطرة على السوق بكل حزمٍ، حتى لا يتم استغلال المستهلك، خصوصا في هذه الأيام التي قد يتعرض فيها مربو الماشية والمستهلك للتضليل من قِبل تلك العمالة وجشع التجار.
واشتكى عددٌ من المواطنين من غلاء وارتفاع أسعار المواشي بشكلٍ عام، خصوصا الأضاحي التي تتجاوز 2000 ريال.
في المقابل، توقّع تجار المواشي بسوق محايل ارتفاع الطلب على الأضاحي بنسبة تزيد على 50%، متوقعين أن تصل نسبة الارتفاع في أسعار الأضاحي إلى 100% ليلة العيد، ومرجعين ذلك إلى زيادة الطلب بشكلٍ كبيرٍ، وقلة المعروض من المواشي في سوق الماشية، ورفع بعض الباعة السعر.
وأكّد عددٌ من المتسوّقين احتكار الشريطية المواشي المعروضة للبيع، وكثرة العمالة الذين يستقبلون مربي الأغنام في الشوارع المؤدية للسوق، ويضللونهم بأن السوق في نزول والأسعار رخيصة، وبعد ذلك يقومون بشراء المواشي وبيعها للمستهلك بفارق يتجاوز 40% عن المربين.
وطالب المتسوّقون الجهات الرسمية بوضع حدٍ لتلك العمالة المسيطرة على السوق بكل حزمٍ، حتى لا يتم استغلال المستهلك، خصوصا في هذه الأيام التي قد يتعرض فيها مربو الماشية والمستهلك للتضليل من قِبل تلك العمالة وجشع التجار.