الأسباب غير واضحة تمامًا، ولكن يُعتقد أنها ناتجة عن مزيج من العوامل الوراثية والبيئية، حيث تلعب عدة عوامل دور في تطور هذه الفوبيا، ومنها:
تجارب الطفولة السلبية: غالبًا ما يتطور رهاب الصراصير نتيجة لتجربة قاسية مع صراصير في مرحلة الطفولة، مثل اللدغة أو رؤية صرصور بشكل مفاجئ.
التقليد: يتعلم الشخص الخوف من الصراصير من خلال ملاحظة ردود فعل خوف أو اشمئزاز الآخرين عند رؤيتها، خاصةً الأهل أو الأشخاص المقربين.
النفور: يكون بعض الأشخاص أكثر حساسية تجاه الأشياء التي يجدونها مقززة، بما في ذلك شكل الصراصير وطريقة تحركها.
الاستعداد الوراثي: إذا كان أحد أفراد العائلة يعاني من فوبيا معينة، تزداد احتمالية الإصابة بنفس الرهاب.
شخصية الفرد: يعتبر الأشخاص الذين لديهم شخصية تميل إلى القلق والتوتر كثيراً أكثر عُرضة للإصابة بالفوبيا بشكل عام، بما في ذلك فوبيا الصراصير.
الخوف من الجراثيم: ترتبط فوبيا الصراصير بفوبيا الجراثيم، حيث يخشى المصاب ليس فقط من رؤية الصرصور، بل أيضًا من الأمراض التي قد يحملها معه.
تجارب الطفولة السلبية: غالبًا ما يتطور رهاب الصراصير نتيجة لتجربة قاسية مع صراصير في مرحلة الطفولة، مثل اللدغة أو رؤية صرصور بشكل مفاجئ.
التقليد: يتعلم الشخص الخوف من الصراصير من خلال ملاحظة ردود فعل خوف أو اشمئزاز الآخرين عند رؤيتها، خاصةً الأهل أو الأشخاص المقربين.
النفور: يكون بعض الأشخاص أكثر حساسية تجاه الأشياء التي يجدونها مقززة، بما في ذلك شكل الصراصير وطريقة تحركها.
الاستعداد الوراثي: إذا كان أحد أفراد العائلة يعاني من فوبيا معينة، تزداد احتمالية الإصابة بنفس الرهاب.
شخصية الفرد: يعتبر الأشخاص الذين لديهم شخصية تميل إلى القلق والتوتر كثيراً أكثر عُرضة للإصابة بالفوبيا بشكل عام، بما في ذلك فوبيا الصراصير.
الخوف من الجراثيم: ترتبط فوبيا الصراصير بفوبيا الجراثيم، حيث يخشى المصاب ليس فقط من رؤية الصرصور، بل أيضًا من الأمراض التي قد يحملها معه.