1- بناء العضلات
يفقد معظم البالغين ما بين 3-8% من كتلة عضلاتهم كل عقد بدءًا من عمر الثلاثين إلى الخمسين. وبعد الخمسين تتسارع الوتيرة وتُفقد 5-10% من كتلة العضلات في كل عقد.
بالنسبة للنساء، فإن انخفاض مستوى هرمون الإستروجين المصاحب لانقطاع الطمث يزيد من سوء هذه التغييرات في تكوين الجسم.
والطريقة الوحيدة لإبطاء هذه العملية والحفاظ على كتلة العضلات، بل وحتى بنائها بعد انقطاع الطمث هي ممارسة تمارين القوة.
2- خسارة وزن أكثر فاعلية
ربما تعتقدين أن تمارين الكارديو هي الطريقة الوحيدة لحرق مئات السعرات الحرارية في الساعة، لكن تمرين القوة يمكن أن يساعدك على خسارة الوزن أو الحفاظ عليه بطرق أخرى. فكلما زادت كتلة العضلات، ارتفع معدل الأيض لديك، وكلما ارتفع معدل الأيض لديك، تحرقين سعرات حرارية أكثر -حتى وأنت مستريحة-.
3- عظام أقوى
للأسف، انخفاض مستويات هرمون الإستروجين بعد انقطاع الطمث يزيد من خطر فقدان العظام أيضًا، ومن فرص إصابتك بالهشاشة، لكن ممارسة الرياضة (تمارين الأحمال والقوة على وجه التحديد) تساعد على منع حدوث ذلك.
عندما تضعين ضغطًا على عظامك، فإنها تستجيب عن طريق زيادة كثافتها، وهذا يساعد على تحفيز نمو العظام، وتقليل خطر الإصابة بالكسور.
يفقد معظم البالغين ما بين 3-8% من كتلة عضلاتهم كل عقد بدءًا من عمر الثلاثين إلى الخمسين. وبعد الخمسين تتسارع الوتيرة وتُفقد 5-10% من كتلة العضلات في كل عقد.
بالنسبة للنساء، فإن انخفاض مستوى هرمون الإستروجين المصاحب لانقطاع الطمث يزيد من سوء هذه التغييرات في تكوين الجسم.
والطريقة الوحيدة لإبطاء هذه العملية والحفاظ على كتلة العضلات، بل وحتى بنائها بعد انقطاع الطمث هي ممارسة تمارين القوة.
2- خسارة وزن أكثر فاعلية
ربما تعتقدين أن تمارين الكارديو هي الطريقة الوحيدة لحرق مئات السعرات الحرارية في الساعة، لكن تمرين القوة يمكن أن يساعدك على خسارة الوزن أو الحفاظ عليه بطرق أخرى. فكلما زادت كتلة العضلات، ارتفع معدل الأيض لديك، وكلما ارتفع معدل الأيض لديك، تحرقين سعرات حرارية أكثر -حتى وأنت مستريحة-.
3- عظام أقوى
للأسف، انخفاض مستويات هرمون الإستروجين بعد انقطاع الطمث يزيد من خطر فقدان العظام أيضًا، ومن فرص إصابتك بالهشاشة، لكن ممارسة الرياضة (تمارين الأحمال والقوة على وجه التحديد) تساعد على منع حدوث ذلك.
عندما تضعين ضغطًا على عظامك، فإنها تستجيب عن طريق زيادة كثافتها، وهذا يساعد على تحفيز نمو العظام، وتقليل خطر الإصابة بالكسور.