تدخل اتفاقية السوق العربية المشتركة للكهرباء حيز النفاذ في سبتمبر المقبل بعد موافقة 22 دولة على إنشاء السوق العربية المشتركة للكهرباء؛ حيث سيتم استكمال السوق العربية المشتركة للكهرباء خلال 13 عاما.
وكشفت مدير إدارة الطاقة بالجامعة العربية جميلة مطر خلال اجتماع هيئة الربط الخليجي بالدمام على مدى ثلاثة أيام، إن التنفيذ على أرض الواقع يتطلب بعض الوقت، وبحاجة إلى بنى تحتية ومؤسسات لتنفيذ المشاريع، لافتة إلى أن الاتحاد الأوروبي استغرق أكثر 40 عاما لاستكمال الربط الكهربائي بين تلك الدول، مؤكدة أن عملية استكمال السوق العربية المشتركة للكهرباء لن يستغرق 4 عقود، مؤكدة أن خارطة الطريق المعتمدة بحلول 2037 – 2038 تنص على استكمال جميع مراحل السوق العربية المشتركة للكهرباء. مشيرة لوجود توجه للربط الكهربائي بين العراق والأردن وتركيا والمملكة.
من جهته ذكر الرئيس التنفيذي لهيئة الربط الكهربائي الخليجي أحمد الإبراهيم بأننا «نشهد نجاحاً كبيرا للربط الكهربائي الخليجي في دعم استقرارية وموثوقية أنظمة كهرباء دول مجلس التعاون متضمناً تفادي انقطاعات الكهرباء بتوفير الدعم خلال الطوارئ في حوالي 2600 حالة طوارئ كبرى، وتوفير ما يزيد على 3 مليارات دولار من التكاليف الرأسمالية والتشغيلية لشبكات كهرباء دول مجلس التعاون منذ بدء تشغيل الربط في العام 2009، وكذلك تفعيل تجارة الطاقة بين دول المجلس بتزايد كبير في الكميات المتاجر بها بدءاً من العام 2006. كما ساهم الربط الكهربائي الخليجي في تعميق التعاون والتنسيق بين مسؤولي شبكات الكهرباء الخليجية بما يدعم تنفيذ الخطط الإستراتيجية والتطويرية للدول الأعضاء؛ خاصة في ظل التحول الطاقي نحو مصادر الطاقة الجديدة والمتجددة، وخطط تحقيق الحياد الصفري بحلول 2050-2060».
وكشفت مدير إدارة الطاقة بالجامعة العربية جميلة مطر خلال اجتماع هيئة الربط الخليجي بالدمام على مدى ثلاثة أيام، إن التنفيذ على أرض الواقع يتطلب بعض الوقت، وبحاجة إلى بنى تحتية ومؤسسات لتنفيذ المشاريع، لافتة إلى أن الاتحاد الأوروبي استغرق أكثر 40 عاما لاستكمال الربط الكهربائي بين تلك الدول، مؤكدة أن عملية استكمال السوق العربية المشتركة للكهرباء لن يستغرق 4 عقود، مؤكدة أن خارطة الطريق المعتمدة بحلول 2037 – 2038 تنص على استكمال جميع مراحل السوق العربية المشتركة للكهرباء. مشيرة لوجود توجه للربط الكهربائي بين العراق والأردن وتركيا والمملكة.
من جهته ذكر الرئيس التنفيذي لهيئة الربط الكهربائي الخليجي أحمد الإبراهيم بأننا «نشهد نجاحاً كبيرا للربط الكهربائي الخليجي في دعم استقرارية وموثوقية أنظمة كهرباء دول مجلس التعاون متضمناً تفادي انقطاعات الكهرباء بتوفير الدعم خلال الطوارئ في حوالي 2600 حالة طوارئ كبرى، وتوفير ما يزيد على 3 مليارات دولار من التكاليف الرأسمالية والتشغيلية لشبكات كهرباء دول مجلس التعاون منذ بدء تشغيل الربط في العام 2009، وكذلك تفعيل تجارة الطاقة بين دول المجلس بتزايد كبير في الكميات المتاجر بها بدءاً من العام 2006. كما ساهم الربط الكهربائي الخليجي في تعميق التعاون والتنسيق بين مسؤولي شبكات الكهرباء الخليجية بما يدعم تنفيذ الخطط الإستراتيجية والتطويرية للدول الأعضاء؛ خاصة في ظل التحول الطاقي نحو مصادر الطاقة الجديدة والمتجددة، وخطط تحقيق الحياد الصفري بحلول 2050-2060».